Telegram Web Link
مرات من نضوچ ونحزن ونحس الدّنيا أجت زايد علينا نروح لجهة قريبة علينا وتفهمنا وتحتوينا، جهة تعرفنا ..
بس إذا أختارينا نسكت وما نبين محد راح يعرف شنو بيك وبشنو تحس، ممكن مرات تعابير وجهك وعيونك يفضحنك بس أكو أشخاص تلگاهم الحزن ماخذ حصته منهم وهمَّ ولا مبين عليهم، وبكلّ الأحوال سواء أختارينا نحچي أو نختار نسكت ونخليها بداخلنا فَ رب العالمين مطلع وعنده علم باللي يصير ويانا،
﴿وَما يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ﴾
هالفكرة بحد ذاتها تخليني غصب عليه أهدأ، مو لأن ميخالف وتعدي .. لا بس لأن ربچ يعرف بيچ .. يعرف شنو تحسين وبشنو تمرين، يعرف مرارة الحچي الّي يدور بعقلچ وشگد تحاولين تكونين بالصورة الّي يحبها وتخليچ مطمئنة وراضية، يعرف شگد حاولتي تحچين وشگد قاومتي مشاعر مو حلوة وفوگ طاقتچ في سبيل تكملين، ويعرف شگد مرات چنتي متوكلة عليه، وكم مرة ومرة حسيتي نفسچ وحيدة بس چان العكس، چانت رحمة ربنا محاوطتچ من كلّ جهة وخلتچ تواصلين، "لا يَعزب عنه" يعني ما راح يخفىٰ ولا يغيب ولا يعدي ولا يمر حزنچ ولا أي شي يخصچ مرور الكرام .. كله بعين الله وتحت تدبيره، أطمئني الّي ما تركچ باللي فات ما راح يتركچ هسّة ولا باللي جاي.
تدري أعرف إنو أنت بذلت كلّ طاقتك وسعتك بالموضوع الّي جاي تسعىٰ بيه، وبعدك تبذل ومواصل، ويمكن أكو أشياء بذلتلها وأخفقت بيها وقررت تكمل وما توگف بسبب عثرتها، أعرف شگد صعبة من تبقىٰ تحاول للمرة الّي حتّىٰ نسيت شگد صارت في سبيل توصل، أفهم شگد محاولتك جاية بتعب علىٰ نفسك ونفسيتك وصحتك ومحيطك، متفهمة رغبتك إنو توگف وتنهي هالرحلة ومع ذلك تلگه نفسك تحاول تكمل، سبب إنو تكمل وحدة كافي يخليك بطل، وقدرتك بالأستمرار شي يوم راح توصلك للمكان/الأشياء الّي تستاهلها، واثقة من الشخص الّي يحاول رغم تعبه وكثرة عثراته وأعرف أنه ما ينخاف عليه، أحِب هالنوع من المُحاولة الّي يلهم المُقابل ويخليه يوگف من جديد.
القوّة مو بالأذية الّي تردها،
ولا بردة فعلك الّي تخليك مثلهم،
القوّة من تكون أنت رغم كلّ الّي تشوفه منهم، من تتعامل بأخلاقك والّي تشوفه صح والّي ديننا الإسلامي علمنا عليه ووصانا بالعمل بيه.
نُقطة.
_
ولأن أشكال الرزق تعددت،
فَ حتّىٰ أهتمامك بالكلمة الّي تحچيها والفعل الّي يصدر منك وتفكيرك بيه قبل لا تسويه هالشي رزق،
وحتّىٰ وجود النّاس الخيرة بحياتك والّي يسخرهم رب العالمين لمساعدتك رزق،
وأسلوبك اللين وردك الّي ما يأذي ونصيحتك الّي تقرب ما تبعد هم رزق،
حتّىٰ اليوم العادي الّي ما بيه أحداث ويمر بسلامة هذا رزق،
وإنو تكون مُريح بالتعامل بلا غلظة وعصبية تجاه المقابل مهما كانت ظروفك والّي تمر بيه هالشي رزق،
وحتّىٰ ستر رب العالمين لذنوبنا وتقصيرنا رزق .. أدعوا الله ما ينكشف بيوم ونحاول نتوب عنه،
ومحاولتك ومسعاك وأصرارك بكلّ مرة رزق،
فَ لا نگول رب العالمين شنو منطينا وشنو رازقنا وشنو فرقنا عن فلان وفلان، رب العالمين رازقنا هواي شغلات ومنعم علينا بهواي أمور لو فقدنا وحدة منهن راح تختل حياتنا بس إحنا غافلين عنهن لأن مشغولين نباوع لبرا وناسين الأهم الّي هوَّ إحنا، أرزاق رب العالمين مغرگتنا وتستحق الشكر ﴿فَقُلِ الْحَمْدُ للهِ﴾.
هالدّنيا أخذ وعطاء،
بكلشي تريد تاخذه يحتاج تنطي،
مثل ما لكلّ فعل ردة فعل،
فَ أنت يحتاج توفر الأشياء الّي تنطيها علمود تاخذ الّي تستاهله،
علمود توصل يحتاج تمشي خطوات،
حتّىٰ تنجح لازم تسعىٰ،
حتّىٰ تشوف حلمك واقع بين أديك لازم تخليه حقيقة،
سواء بحياتك الخاصة أو علاقاتك هيَ ماشية هيچ، ولأن أنت مسؤول عن وقتك وطاقتك ومشاعرك فَ لا تهدرها وأنت گاعد وتريد كلشي يوصلك جاهز، اللذة بهالتعب الّي راح تقدمه مو بس بالتمني، وهيَ فترات وتخلص وتطوي صفحتها، وتبدي صفحة جديدة ترجع تخططلها مرة ثانية.
مرة قريت أقتباس يگول بيه:
"كان علينا ألا نُطيل الأنتظار امام الباب المُغلق، كان علينا أن نَفهم الرسالة مُنذ البداية."

وأحسه كافي، كافي كلّش ويغني عن أسطر من الشرح والتوضيح بكلشي ردناه بيوم وما صار ومع ذلك بقينا واگفين عليه ونرفض بالفرص الّي تمر علينا، بحجة بلكي يفتح بيوم ويصير من نصيبنا؛ ولأن أكو فرق بين الّي ممكن يصير النه وبين الّي واضح أنّه مو بصالحنا، لذلك أنتهاز الفرص مهم، فَ رجاءً ألي والكم
لا تضيع عمرك وأنت واگف گدام باب تعبت وأنت أدگ عليه علمود يفتحلك، حاول تفهمها رغم صعوبتها عليك إنو الباب الّي ينسد بوجهك ويبقىٰ مقفول معناها فتحته مو بصالحك ودخولك خلاله ما يفيدك، حاول تلتفت للبيبان الّي مفتوحة ألك وجاية علىٰ قياس الّي تستاهله وتستحقه، جرب دور باب ينطيك الفرصة الّي تناسبك بوقتها وبلحظتها مو الّي يضيع عمرك ويرجعك مكسور،
الإمام عليّ (عليه السّلام) يگول:
"إضاعة الفرصة غصّة."
"الفرصة سريعة الفوت، بطيئة العود."

لذٰلك مو كلشي يستحق أنتظره،
ويجوز الّي أريده واضح مو بصالحي ولا أستاهله بس معمية عنه،
فَ أي شمّا چانت الحقيقة مؤذية بهالشي بس هيَ حقيقة، وحقيقة توعيك وتفتح عيونك رغم مرارتها أفضل من وهم يخدرك ويعيشك بچذبة، مو صح؟.
صيام مقبول يا ربّ،
وعيد سعيد عليكم،
وآمين لكلّ دعاء گلبكم ألح بيه هالشهر. 💚
﴿إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كانَ بِعِبادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا﴾.

رب العالمين أله أحكامه وأسراره،
أله تدبيره الخاص،
أله الّي إحنا جاهليه والّي يعلمه وإحنا ما نعلمه،
والسر بحكمته الّي نعرفها بعدين وممكن ما نعرفها،
كله خاضع علىٰ حسب "إِنْ شاءَ"، شاء يكشفلنا الحكمة أو شاء تبقىٰ مخفية وما نعرفها،
وبكلّ الأحوال تدبيره بصالحنا .. بكلّ الأحوال ومهما چانت هالأحوال الّي تصيرلنا شنو،
فَ أي بدل ما نسأل "ليش" خلي نگول "يا ربّ شنو الحكمة من الّي صار وشنو تريدني أعرف وأتعلم"
ما ينفع أگول ليش ما سويتلي الّي أريده،
ولا ينفع أگول ليش أنطيت فلان هالشي وأني لا وچنت أريده،
ولا ينفع أگول شنو ميزة فلان عني بحيث تباوعله وأني لا،
ما ينفع أگول ليش رزقتهم وهمّ ما يستاهلون وأني أولىٰ،
ما ينفع نتعامل بهالطريقة أبد ما ينفع،
علاقتنا برب العالمين مو مثل علاقاتنا بين بعضنا، لذلك لازم نخلي حد نوگف عنده يميز هالعلاقة،
فَ خلي ندعي إنو رب العالمين يرزقنا البصيرة الّي تخلينا نتعامل صح وننظر للأمور بحكمة وهالشي ما يجي بيوم ويومين فَ أي نصبر ونحاول.
نُقطة.
﴿إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كانَ بِعِبادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا﴾. رب العالمين أله أحكامه وأسراره، أله تدبيره الخاص، أله الّي إحنا جاهليه والّي يعلمه وإحنا ما نعلمه، والسر بحكمته الّي نعرفها بعدين وممكن ما نعرفها، كله خاضع…
قبل هواي أگول "ليش" بكلشي يصير،
بس هسّة تعلمت وبعدني أحاول أگول "شنو الحكمة من الّي صار، شنو الشي الّي تريدني أعرفه والدرس الّي أتعلمه" وأحس فرقت هواي عندي بدل الـ "ليش" الّي تاكل بالواحد أكل وتخلي الشخص للأحتمالات الّي يجيبها العقل ويوديها، صارت ﴿لا تَدري لعلَّ الله يُحدِثُ بعدَ ذَٰلِكَ أمرًا﴾ مثل الضماد الّي يغير نظرتك ويصبرك.
أحِبّ هالوقت من الصبح،
خاصةً الهدوء الّي بيه،
أحسّ مشاعره غير ونشاطه يختلف،
صوت العصافير والسما الصافية، والحركة القليلة، وبداية شروق الشمس، وتمتمات الأذكار،
أحسها كلها أشياء دافية أطبطب عليه وتجدد طاقتي حتّىٰ أبدي اليوم.
أحسّ فكرة شخص يفضفضلك، ويحچيلك عن كلشي يصيرله من حلو ومُر، مُفرح ومُحزن، ويذكر الأشياء الّي أذته والنّاس الّي خذلته، فكرة صعبة لأنّها مسؤولية .. مسؤولية حتّىٰ لو هوَ ما بينها ألك بس ما دام حچالك وأطمئن لجهتك معناها دير بالك تكون بيوم من ضمن الّي يذكرهم بخيبته وحزنه، الّي يأمن بيك حاول ما تصيرله خيبة ثانية وترجع تعيشه مشاعر قديمة تصير أنت من ضمنهن.
كم مرة ومرة گلت "ليش"
وكم من مرة گلت "شنو الحكمة"
وبعد كم شهر وللآن أگول "شكرًا يا ربّ لأن ما صار ولا شي من الّي ردته وأدعي بيه قبل كم شهر"، سبحان الله شلون مرات الشعور والّي نريده ينشال من گلبنا مرة وحدة وإحنا راضين ونشكر الله لأن ما صار من نصيبنا وراح من بالنا بطيب خاطر وگلب راضي.
مُمكن لو سمحت
الشعور الّي يضايقك،
والتصرف الّي ما تحبه،
والتعامل الّي تكره يعاملك بيه شخص،
والكلمة الّي ما تحب تسمعها،
والفعل الّي يستفزك،
وكلشي ما تحب تشوفه يجيك ويصيرلك،
ما تسوي مثله لغيرك،
مُمكن الّي ما تحبه والّي يخليك تحس بأحساس مو حلو ما تسويه للمقابل ولا تخليه يعيش مشاعر مو حلوة بسببه،
مُمكن ما تقلل من أهتمامات المُقابل وتستهين بيها، ولا تنتقص من أختصاص غيرك وتكسر واهسه بيه، ولا تستصغر محاولاته لأن مالك حق بهالشي،
مُمكن ما تنطي رأيك بهمجية وبكلشي بس لأن غيرك يختلف عنك،
مُمكن الّي ما ترضاه علىٰ نفسك ما ترضاه لغيرك، وتحب لغيرك مثل ما تحب لنفسك، وتخلي نفسك بمكان الشخص قبل ما تصدر أتهاماتك عليه،
مُمكن؟.
لُطفًا أدعو لصديقتي بالصبر والله يربط علىٰ گلبها بمصابها، وأدعو لزوجها بالرحمة والمغفرة وياريت تقروله الفاتحة وصلاة الوحشة علىٰ روح الدكتور "ابراهيم عدنان السهلاني"، ويا ربّ بميزان حسناتكم.
﴿قالَ لا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُما أَسْمَعُ وَأَرىٰ﴾،
يا ربّ ماكو شي مطمئن گلوبنا التعبانة غير أنّك عالم بهالحال والّي يمر بيه عبدك، مطلع علىٰ حزن گلبه وعالم بسبب وجعه وكسرته، سامع صوت مُناجاته لحضرتك وتفويض أمره ألك بگلب مؤمن بتدبيرك، شايف سعيه ومحاولاته حتَّىٰ يوصل لرضاك، يا ربّ بحق هالمحاولات أنزل الصبر والقوّة عليه حتَّىٰ يكمل، طمئن روحه وخليه يعيش شعور السكينة الّي بهالآية ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدادُوا إِيمانًا مَعَ إِيمانِهِمْ﴾.
وبنص كلّ هالكركبة الّي تحس بيها، راح تلگه إرادة ربنا موجودة حتّىٰ ترتّب كلّ الهوسة الّي صايرة بعقلك ومأثرة علىٰ حياتك، ﴿وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاء﴾ يد الله الحنونة الّي مسحت علىٰ أيّامك العادية الهادئة ما راح تتركك بالأيّام العجاف، راح تسندك وتتعوّض عن كلّ لحظة سيّئة خير ينسيك الّي عشته.
كله بعين الله،
حتّىٰ لو ما شفت نتيجة،
وما حصلت تقدير،
وتجازيت بنكران المعروف،
وقابلوك بسوء الظن،
كله بعين ربنا وما يضيع عنده،
أكثر فكرة حابة أطبقها وأخليها ملازمتني، هيَ شلون أتعامل أكثر بهالطريقة، أنظر لمعاملتي وعلاقاتي بهالشكل، مو بصورة متقطعة وحسب طاقتي مثل كلّ مرة وإنما أريدها مستمرة، ومثل ما يگول الشّيخ مُحمّد خيري: "أنتَ تُعامل الله في هذا الإنسان"، سواء علىٰ صعيد التعامل بينك وبينه أو رد فعل المُقابل للي تقدمه، أنت تتعامل مع الخالق مو العبد نفسه، مُمكن مو الكلّ يتقبل ويقتنع بهالشي بس ما يعني أنّه ما نحاول نكون هيچ، فكروا زين ما خسرانين شي وتذكروا "أنتَ تُعامل الله في هذا الإنسان".
بكلّ مرة حسيت قصتي أنتهت،
وذيچ اللحظة حسيتها الأخيرة،
والمشكلة الّي شفتها أكبر من صبري،
وجهدي الّي خلص وما بيه محاولات بعد،
وكلشي چان مترتب وفجأة تحول عكس رغبتي،
كلهن وأكثر خذن فــتــرة،
فترة وبعدها كلشي ترتب،
الّي تصلح ورجع طبيعي، والّي تغير وصار بصالحي، والّي أنكشف وعرفت الحكمة منه،
﴿لا تَدري لعلَّ الله يُحدِثُ بعدَ ذَٰلِكَ أمرًا﴾
ورا كلّ حدث متيقنة أنّه رب العالمين ما راح يتركنا نصارع الحدث نفسه ويعوفنا أله، متأكدة أنّه يريدنا نتعلم علىٰ النفس الطويل وشلون نصبر ونواجه ونبقىٰ واثقين من تدبيره ومتوكّلين عليه بالعسر واليسر، هيَ مسألة وقت ويقين.

وأنت هم اسأل نفسك، كم مرة ظنيت أنّها النهاية ولگيت نفسك تبدي قصة جديدة وترجع تكمل من جديد؟.
من شخص چان يغلط ويتصرف خطأ ويذنب، وتشوفه صار أحسن وبدا يصلح أغلاطه ويتوب ويحاول يكون خوش واحد ماله داعي تتهمه بالنفاق أو أتذكره بماضيه، منو ما عنده ماضي چان ما يعرف يتصرف بيه صح؟ منو ما عاش بفترة مراهقة وتأثر؟ القِلّة القليلة صح، بس هالشي ينطيك الحق تحكم عليه؟ ينطيك الحق تصنف فعله شنو؟ هل يجوز تعددله ذنوبه والّي سواه قبل؟
كلهن مالك حق تتدخل بيهن،
كلهن خاصات بيه هوَ وبس،
محد موكلك عليه قاضي علمود تصدر حكمك عليه وتتهمه بالنفاق أو أنّه فترة ويرجع مثل ما چان قبل، هالشي خاص بينه وبين رب العالمين.

ورجاءً الّي تغير للأفضل لا تخلي الّي تسمعه يأثر عليك، لا تسمحلهم يستخدمون الّي يعرفوا عنك رغم أنه أنتهىٰ وتخليهم يرجعوك.

تقبلوا إنو الكلّ معرض للتغيير ومحد أله حق يگول ها يفلان شعجب تغيرت وصرت هيچ، ما دامه تغير للي يرضي الله أفرحله وأدعي الله يثبته بدل ما تتحمل ذنب كلامك وتبعاته .. لُطفًا.
تستوعب إنو مو بس الوقت يركض بيك، وإنما حتّىٰ الأحداث ما جاي تمشي بهدوء ولا ببطئ معقول، تلگه نفسك بنص طريق كلشي بيه يمشي بسرعة والمطلوب منك هم تركض علمود توصل، تركض وي الوقت وركضة الأيّام بيه، وتركض وي الّي موجود بهالأيّام والّي يصير بيهن، ركض مجبور عليه لأن خاص بيك ما يگدر واحد ثاني يكمله نيابةً عنك، وعلمود توصل بسلامة لازم تصبر عليه، وتسعىٰ حتّىٰ بنهايته تكون راضي عن نفسك والّي قدمته، فَ الله يعين ويسهل علينا الّي مواصلين بيه والّي منتظرنا.
2024/09/29 15:33:30
Back to Top
HTML Embed Code: