ماتَ التصبّرُ بإنتظارِك أيُّها المُحيّ الشريعة
فأنهض فما أبقىٰ التصبّرُ غيرَ أحشاءٍ جزوعة!.
فأنهض فما أبقىٰ التصبّرُ غيرَ أحشاءٍ جزوعة!.
"إِنَّ الطَبيبَ بِطِبِّهِ وَدَوائِهِ
لا يَستَطيعُ دِفاعَ مَكروهٍ أَتىٰ
ما لِلطَبيبِ يَموتُ بِالداءِ الَّذي
قَد كانَ يُبرِئُ جُرحَهُ فيما مَضىٰ
ذَهَبَ المُداوي وَالمُداوىٰ وَالَّذي
جَلَبَ الدَواءَ وَباعَهُ وَمَنِ اِشتَرىٰ".
- ابو العتاهية.
لا يَستَطيعُ دِفاعَ مَكروهٍ أَتىٰ
ما لِلطَبيبِ يَموتُ بِالداءِ الَّذي
قَد كانَ يُبرِئُ جُرحَهُ فيما مَضىٰ
ذَهَبَ المُداوي وَالمُداوىٰ وَالَّذي
جَلَبَ الدَواءَ وَباعَهُ وَمَنِ اِشتَرىٰ".
- ابو العتاهية.
أتمنىٰ يصيرلنا حد نوگف عنده وما نتجاوزه، حد يخلينا ما نجرح بعضنا، ما نخلق ألم زايد بگلب شخص، ما نعيش المقابل مشاعر مؤذية، يا ريت نقطع علاقتنا باللي ما نريده وما نرتاحله أو نخليها رسمية بدل ما أجي عليه وأجرحه لو أخليه بمنطقة ما معروف نوعها ومصيرها، يكفي علينا الجراح الّي تصير برا حياتنا، يكفي علينا الألم الّي يعيشوا غيرنا، لا نكون أعداء لبعضنا، العمر ما بقىٰ بيه بعد لهيچ صراعات وهدر وقت وطاقة، هالوقت محتاج تعاوننا أكثر من كلّ مرة.
قدر وعيش حالة الأمتنان لأنجازاتك الصغيرة حتّىٰ تگدر تعرف قيمة الأنجازات الچبيرة.
أكو فرق بين
أنك تخاف من الفشل وتوگف عن السعي بسبب خوفك،
وبين ما تسعىٰ حتّىٰ ما تخلي هالخوف يصير حقيقة.
أنك تخاف من الفشل وتوگف عن السعي بسبب خوفك،
وبين ما تسعىٰ حتّىٰ ما تخلي هالخوف يصير حقيقة.
علمود تگدر تعيش،
وتسوي الّي عليك،
وتكمل بقية يومك،
يحتاج تتعلم تصبر،
وأدرب نفسك علىٰ الإنتظار،
وتحفظ نفسك بركن متأكد منه أنه ما راح يتزلزل،
تحتاج تشحن روحك بقوّة تعينك إنو تتحمل وتضغط عليها علمود تكمل،
وماكو مثل اليقين بالله والثقة والتوكّل عليه وحسن الظن بيه يوهبنك كلّ هذا.
وتسوي الّي عليك،
وتكمل بقية يومك،
يحتاج تتعلم تصبر،
وأدرب نفسك علىٰ الإنتظار،
وتحفظ نفسك بركن متأكد منه أنه ما راح يتزلزل،
تحتاج تشحن روحك بقوّة تعينك إنو تتحمل وتضغط عليها علمود تكمل،
وماكو مثل اليقين بالله والثقة والتوكّل عليه وحسن الظن بيه يوهبنك كلّ هذا.
ممكن تتعب وتنهار، وتدمر نفسيتك وتترك كلشي چنت تسويه بس بالأخير راح ترجع تبني خطواتك وتكمل.
﴿وَلَقَدۡ مَنَنَّا عَلَيۡكَ مَرَّةً أُخۡرَىٰ﴾
أحس هالآية أشبه بوصف الفرصة الّي يوهبها النه رب العالمين، وما أحس أكو أحن منها بتشبيه الفرص، ومن تذكرتها شفتها مناسبة حيل لكلّ تاريخ يمر علينا بيه سنة ولادتنا، بكلّ عمر جديد بيه "مننّا ... ومرةً أخرىٰ"، هالفرصة العظيمة الّي ينطيها النه، يحتاج نوگف عدها ونفكر بيها هواي، شلون أوصفها أكثر؟
يعني أني مو بس أنطيتك فرصة وإنما منيت عليك بأمور ثانية وي هالفرصة.
أحس هالآية أشبه بوصف الفرصة الّي يوهبها النه رب العالمين، وما أحس أكو أحن منها بتشبيه الفرص، ومن تذكرتها شفتها مناسبة حيل لكلّ تاريخ يمر علينا بيه سنة ولادتنا، بكلّ عمر جديد بيه "مننّا ... ومرةً أخرىٰ"، هالفرصة العظيمة الّي ينطيها النه، يحتاج نوگف عدها ونفكر بيها هواي، شلون أوصفها أكثر؟
يعني أني مو بس أنطيتك فرصة وإنما منيت عليك بأمور ثانية وي هالفرصة.
بأول يوم الي بعمر الـ ٢٢ چان المرض مرافقني وعلىٰ گد ما حسيت بطعم الصحة وتمام العافية تمنيت محد ينصاب بصحته، لأنها نعمة عظيمة، وما نستغني عنها أبد، من رحت للمستشفىٰ قابلتني جنازة، للحظة من شفتها دخلت بلحظة إدراك إنو أي أني رب العالمين أنطاني فرصة وخلاني أعيش سنة كاملة للمرة الـ ٢١ وخلاها تنتهي وأني موجودة ووهبني فرصة ثانية وخلاني أدخل للـ ٢٢، وما معروف هالرحلة شوكت تنتهي وبأي لحظة أو عمر، بالمقابل صاحب الجنازة أنتهت رحلته بهالدنيا، ونسد دفتره بعد وخلص كلشي وياه ويخصه، هاللحظة علمتني شغلتين يحتاج التفت الهن، إنو أستغل يومي صح، وماكو شي يستاهل حتّىٰ أذنب بسببه لو أسوي شي رب العالمين ما يرضىٰ بيه، كلما عشت يومي علىٰ أساس رضا الله راح الگاني بنهايته أنام وأني ما خايفة ومطمئنة وكلّش متأكدة من هالنقطة.
ما چنت مقررة أكتب بس هالموقف خلاني أراجع نفسي ويا ربّ يفيدكم هم.
يا ربّ الصحة تحاوطنا وترافقنا بخطواتنا، والله يهون علىٰ كلّ شخص صحته مو تمام، يا ربّ يخفف عنهم ويزيل عنهم المرض، ونبقىٰ تحت رعايته ورحمته بكلّ وقت.
١٠/٢١.
ما چنت مقررة أكتب بس هالموقف خلاني أراجع نفسي ويا ربّ يفيدكم هم.
يا ربّ الصحة تحاوطنا وترافقنا بخطواتنا، والله يهون علىٰ كلّ شخص صحته مو تمام، يا ربّ يخفف عنهم ويزيل عنهم المرض، ونبقىٰ تحت رعايته ورحمته بكلّ وقت.
١٠/٢١.
أتمنىٰ من الأيّام تكون رحيمة وياي وأقل وطأة عليه، أتمنىٰ من تجي عليه تجي علىٰ مقاس تحملي وصبري، ما أريد مواجهتي الها تكون وأني گاعدة بدون سعي، أريدها تخلص وأني منتصرة عليها وماخذه كفايتي من الرضا باللي قدمته.
المخدة الّي شالت دموعك ودعواتك وحسرتك وحچي گلبك المبعثر، راح يجي يوم تشيل دموع الفرح منك وتشهد علىٰ تعويضك ورضاك.
شگد ما تگدرون أبقوا أستمروا بالدعاء،
أقروا دعاء أهل الثّغور وسورة الفيل وزيارة عاشوراء، خلوها وياكم بكلّ وقت ولا تستثقلوها، ما بيدنا غير إنو ندعي وهذا الّي نگدر عليه، وحسبنا الله ونعِمَ الوكيل ولا حولَ ولا قوَّةَ إلّا بِاللهِ العلِيِّ العظيم.
أقروا دعاء أهل الثّغور وسورة الفيل وزيارة عاشوراء، خلوها وياكم بكلّ وقت ولا تستثقلوها، ما بيدنا غير إنو ندعي وهذا الّي نگدر عليه، وحسبنا الله ونعِمَ الوكيل ولا حولَ ولا قوَّةَ إلّا بِاللهِ العلِيِّ العظيم.
الله لا يخلي أحد بموضع الحيرة،
ولا يتركه للأختيارات الّي متوفرة وما راغبها، يا ربّ نحصل الّي نگدر نتقبله إذا ما أجانه الّي حبيناه، ولا يزيد الحمل علينا أضعاف ونضطر نواجه ونتحمل ونستهلك طاقة مجبورين، يا ربّ وجهه نريدها وتريدنا، نتعب عليها وإحنا مختارين هالتعب، يا ربّ لو ما مشينا بهالطريق خلينا بطريق تختاره النه بيه زاد يخلينا مستمرين.
علىٰ أمل نرضىٰ باللي يجي مهما كان خارج أرادتنا في سبيل نسهل علينا الباقي.
ولا يتركه للأختيارات الّي متوفرة وما راغبها، يا ربّ نحصل الّي نگدر نتقبله إذا ما أجانه الّي حبيناه، ولا يزيد الحمل علينا أضعاف ونضطر نواجه ونتحمل ونستهلك طاقة مجبورين، يا ربّ وجهه نريدها وتريدنا، نتعب عليها وإحنا مختارين هالتعب، يا ربّ لو ما مشينا بهالطريق خلينا بطريق تختاره النه بيه زاد يخلينا مستمرين.
علىٰ أمل نرضىٰ باللي يجي مهما كان خارج أرادتنا في سبيل نسهل علينا الباقي.
أحِبّ إصرار الشخص وتمسكه بالفرص والمحاولات، هالنوع من الثبات وعدم الأستسلام، وإنو عادي راح أضوچ وأنهار وأبچي من التعب بس ما راح أنهي هالقصة بهيچ نهاية، أحِبّ هالصمود الّي يجي بهيئة استراحة مؤقتة وبعدها يرجع أقوىٰ وأكثر أندفاع من قبل، عيوني تلمع من أشوفهم شلون يمهدون الطريق علمودهم، ويهيئون ألف طريقة وخطة وتفكير حتّىٰ يوصلون، هالنوع من التمسك ينطيني أمل چبير ويستحق الواحد يوگف عنده ويتعلم منه.
الحُبّ الّي يجي بدون سبب ويكون لا مشروط، ولأنّك أنت بكلّ ما بيها هالكلمة منك، أحلىٰ بهواي من كلّ بيت شعري وأقتباس ينطي سبب لحُبك.