ليست كل النساء متشابهات فامرأة واحدة تحرك لك روحك وقلبك وعقلك اما الأخريات فستحرك لك عينيك فقط
غض بصرك ..
#منقول
غض بصرك ..
#منقول
Forwarded from أَخْـبَـارُ الـنِّـسَـاءِ ۦ | عَرَبِيَّةٌ ❀
Telegram
أَخْـبَـارُ الـنِّـسَـاءِ ۦ | عَرَبِيَّةٌ ❀
🗓 مُنذُ ٠١-١٠-٢٠٢٠ م
🌐 #لنا:
① @fatawa_nisswa
② @jood_missk_salafy
③ @fatawa_red_green
④ @arabia_08
⑤ @a9wal_ferkousse
⑥ @silal_3
⑦ @abd_el_majid_ben_moussa
⑧ @yasstaftounak
⑨ @kanz_dafin
①⓪ @quran_a7ssan
صدقة جارية عن عائلتي غفر الله لنا 🍂
🌐 #لنا:
① @fatawa_nisswa
② @jood_missk_salafy
③ @fatawa_red_green
④ @arabia_08
⑤ @a9wal_ferkousse
⑥ @silal_3
⑦ @abd_el_majid_ben_moussa
⑧ @yasstaftounak
⑨ @kanz_dafin
①⓪ @quran_a7ssan
صدقة جارية عن عائلتي غفر الله لنا 🍂
قد يبني الرجل بدلًا من البيت بيوتا، ولكن وحدها المرأة التي تجعل من البيت سكناً.
لا تحسب أن الدين بعيد عن حب وحياة
غالبا تأتي هذه العبارة مع صورة بعيدة كل البعد عن الدين
وبعد ما ذكرنا شيئا من خطر الروايات الإسلامية، ننبه إلى خطر شيء قريب منه.
إذا رأيتِ صورة رجل يضاحك امرأة متبرجة، ستنفر نفسك منها (إن كنتِ صاحبة فطرة سليمة)
لكن إذا أتيت لك بصورة رجل ملتحٍ مع زوجته المنتقبة ينظران لبعضهما نظرات غرامية هنا ستقولين: "فاللهم مثله💜".
ومن يتابع منشوراتنا يلاحظ أننا نركز كثيرا على إبطال شرعنة الأمور المحرمة، وهذه بلوى العصر والمستعان الله.
فهم يأتون لأمر محرم ويرتكبونه بحجاب ولحية، كامراة تريد ترك التمثيل فتُنصح بإكمال مسيرتها "الفنية" وهي "محجبة"...
- رجل ملتحٍ مع زوجته المنتقبة على أرجوحة في أجواء رومانسية.
- امرأة تلعب ملاكمة/ اسكيت/ كرة قدم مع زوجها.
- رجل مع زوجته في سباق.
- تفوز زوجته في سباق طفولي فتقفز أمام الكاميرا مثل الأطفال.
أغلب هذه الأمور لا إشكال فيها، لكن يكون بعيدا عن أنظار الناس، ولا ينشر على النت ليطلع عليه الرجال والمراهقات المتأثرات بالرومانسية لتزداد الشحنة العاطفية ولا يجدن مكانا ليفرغنها.
ثم المراهقة المسكينة ترى هذه المشاهد الرومانسية وتظن أن الحياة الزوجية كلها عبارة عن نظرات غزلية، ولا تدري أنها مجرد لقطة ويرجعون لحياتهم الطبيعية التي قد تكون أسوأ من حياة كثير منا.
نعم، سابق النبي -ﷺ- زوجته، ولكن لم يكن هذا أمام الناس.
عن عائشة:
(( أنها كانت مع رسولِ اللهِ في سَفَرٍ ، وهي جاريةٌ، فقال لأصحابِه: تَقَدَّموا، فتَقَدَّموا،
ثم قال: تَعَالَيْ أُسَابِقْكِ، فسابقتُه، فسَبَقْتُه على رِجْلَيَّ، فلما كان بعدُ، خرجتُ معه في سفرٍ، فقال لأصحابِه: تَقَدَّموا،
ثم قال: تَعَالَيْ أُسَابِقْكِ))
فإنه ﷺ أمر أصحابه في المرتين أن يتقدموا، حتى لا يرونهما، واليوم تجدهم يتسابقون أمام الناس بحجة أن النبي سابق زوجته.
ثم كم مرة كان هذا؟
الظاهر من الحديث أنه كان قليلا، على فترات متباعدة.
ورُويَ عن عمر بن الخطاب أنه مـر برجـل يكـلـم امـرأة على ظهر الطريق، فعـلاه بالدرة (ضربه)
فقـال الـرجـل: يـا أمـير المؤمنين؛ إنها امرأتي.
قال: فهلا حيث لا يراك الناس!
غالبا تأتي هذه العبارة مع صورة بعيدة كل البعد عن الدين
وبعد ما ذكرنا شيئا من خطر الروايات الإسلامية، ننبه إلى خطر شيء قريب منه.
إذا رأيتِ صورة رجل يضاحك امرأة متبرجة، ستنفر نفسك منها (إن كنتِ صاحبة فطرة سليمة)
لكن إذا أتيت لك بصورة رجل ملتحٍ مع زوجته المنتقبة ينظران لبعضهما نظرات غرامية هنا ستقولين: "فاللهم مثله💜".
ومن يتابع منشوراتنا يلاحظ أننا نركز كثيرا على إبطال شرعنة الأمور المحرمة، وهذه بلوى العصر والمستعان الله.
فهم يأتون لأمر محرم ويرتكبونه بحجاب ولحية، كامراة تريد ترك التمثيل فتُنصح بإكمال مسيرتها "الفنية" وهي "محجبة"...
- رجل ملتحٍ مع زوجته المنتقبة على أرجوحة في أجواء رومانسية.
- امرأة تلعب ملاكمة/ اسكيت/ كرة قدم مع زوجها.
- رجل مع زوجته في سباق.
- تفوز زوجته في سباق طفولي فتقفز أمام الكاميرا مثل الأطفال.
أغلب هذه الأمور لا إشكال فيها، لكن يكون بعيدا عن أنظار الناس، ولا ينشر على النت ليطلع عليه الرجال والمراهقات المتأثرات بالرومانسية لتزداد الشحنة العاطفية ولا يجدن مكانا ليفرغنها.
ثم المراهقة المسكينة ترى هذه المشاهد الرومانسية وتظن أن الحياة الزوجية كلها عبارة عن نظرات غزلية، ولا تدري أنها مجرد لقطة ويرجعون لحياتهم الطبيعية التي قد تكون أسوأ من حياة كثير منا.
نعم، سابق النبي -ﷺ- زوجته، ولكن لم يكن هذا أمام الناس.
عن عائشة:
(( أنها كانت مع رسولِ اللهِ في سَفَرٍ ، وهي جاريةٌ، فقال لأصحابِه: تَقَدَّموا، فتَقَدَّموا،
ثم قال: تَعَالَيْ أُسَابِقْكِ، فسابقتُه، فسَبَقْتُه على رِجْلَيَّ، فلما كان بعدُ، خرجتُ معه في سفرٍ، فقال لأصحابِه: تَقَدَّموا،
ثم قال: تَعَالَيْ أُسَابِقْكِ))
فإنه ﷺ أمر أصحابه في المرتين أن يتقدموا، حتى لا يرونهما، واليوم تجدهم يتسابقون أمام الناس بحجة أن النبي سابق زوجته.
ثم كم مرة كان هذا؟
الظاهر من الحديث أنه كان قليلا، على فترات متباعدة.
ورُويَ عن عمر بن الخطاب أنه مـر برجـل يكـلـم امـرأة على ظهر الطريق، فعـلاه بالدرة (ضربه)
فقـال الـرجـل: يـا أمـير المؤمنين؛ إنها امرأتي.
قال: فهلا حيث لا يراك الناس!
"أريد أن أتزوج من يحكي لي قصص الصحابة قبل النوم"
هذا سبب رفض فتاة لخاطب، لم تر فيه بطل الرواية...
البنات كائنات عاطفية، والإعلام لم يُبقِ بيتًا وإلا ودخله،
فصارت بعض "الملتزمات" يهربن من المسلسلات التي تطرح علاقات محرمة، إلى الروايات "الإسلامية".
وهنا تبدأ المشكلة.
الروايات الإسلامية هي محاولة لتقليد العلاقة المحرمة بين الجنسين وتغطيتها بغطاء شرعي.
تأتي مراهقة عاطفية تريد ملء الفراغ العاطفي الذي عندها فتقرأ هذه الروايات لتشوِّه لديها صورة الزواج وحقيقة علاقة الحب تماما، لتنتظر ذلك الفتى الشهم الذي في الروايات.
ذلك الفتى الذي لا يختلف عن البطل في مسلسل تركي غير أنه ملتحٍ...
ثم تتعنت مع الخُطَّاب، وتنتظر ذلك الملتزم (العنقاء) الذي كانت تقرأ عنه في الروايات، ولم تجده إلى الآن بين هؤلاء الخطاب.
تنتظر أن تلتقي بشاب "ملتزم" حافظ للقرآن بالقراءات العشر والأربع الزوائد، يسبح على يديها ويحكي لها قصص الصحابة، ليصلِّيا قيام الليل معا ويسردا ورد القرآن.
ليس هذا فحسب، بل وتريد أن تعيش نوعا من الغرام قبل الزواج، نعم ليس بالعلاقة المحرمة المباشرة، ولكن تحب أن تراه يكافح... أبوها يرفض وهو يرجع... الظروف صعبة وهو يحاول كأنها حورية نزلت من الجنة...
فإذا لم تجد هذا في الخاطب ورأته رجلا عاديا رفضته، لأنه لا يشبه الأخ الملتحي في الرواية.
ثم إذا تزوجت تنتظر من زوجها أن يتحول لذلك البطل الروائي الرومانسي، ولكنها لا تجد! فتشعر بالضيق، وتذهب تستفتي بعض الشيوخ ممن ليس لهم علم بالواقع فيفتونها بجواز طلب الطلاق دون علم بالدوافع.
دعي عنك هذه الروايات التافهة التي تخرب على الفتيات عقولهن وعيشي حياة واقعية، انظري إلى حياة والدك ووالدتك، عمك وزوجته، أختك وزوجها، أخيك وزوجته.
غالبا ما يعيشون حياة مستقرة فيها السرور والحزن، وليس فيهم من يسبح على يد زوجته.
أنت تعرفين أن هذه الروايات من التأليف البشري، والواقع أمامك فانظري إليه واسألي نفسك هل فيهم ذلك الفتى الملتحي بطل الرواية؟
الإنسان يبقى إنسانا يخطئ ويصيب، وليس ملكا منزلا من السماء.
هذا سبب رفض فتاة لخاطب، لم تر فيه بطل الرواية...
البنات كائنات عاطفية، والإعلام لم يُبقِ بيتًا وإلا ودخله،
فصارت بعض "الملتزمات" يهربن من المسلسلات التي تطرح علاقات محرمة، إلى الروايات "الإسلامية".
وهنا تبدأ المشكلة.
الروايات الإسلامية هي محاولة لتقليد العلاقة المحرمة بين الجنسين وتغطيتها بغطاء شرعي.
تأتي مراهقة عاطفية تريد ملء الفراغ العاطفي الذي عندها فتقرأ هذه الروايات لتشوِّه لديها صورة الزواج وحقيقة علاقة الحب تماما، لتنتظر ذلك الفتى الشهم الذي في الروايات.
ذلك الفتى الذي لا يختلف عن البطل في مسلسل تركي غير أنه ملتحٍ...
ثم تتعنت مع الخُطَّاب، وتنتظر ذلك الملتزم (العنقاء) الذي كانت تقرأ عنه في الروايات، ولم تجده إلى الآن بين هؤلاء الخطاب.
تنتظر أن تلتقي بشاب "ملتزم" حافظ للقرآن بالقراءات العشر والأربع الزوائد، يسبح على يديها ويحكي لها قصص الصحابة، ليصلِّيا قيام الليل معا ويسردا ورد القرآن.
ليس هذا فحسب، بل وتريد أن تعيش نوعا من الغرام قبل الزواج، نعم ليس بالعلاقة المحرمة المباشرة، ولكن تحب أن تراه يكافح... أبوها يرفض وهو يرجع... الظروف صعبة وهو يحاول كأنها حورية نزلت من الجنة...
فإذا لم تجد هذا في الخاطب ورأته رجلا عاديا رفضته، لأنه لا يشبه الأخ الملتحي في الرواية.
ثم إذا تزوجت تنتظر من زوجها أن يتحول لذلك البطل الروائي الرومانسي، ولكنها لا تجد! فتشعر بالضيق، وتذهب تستفتي بعض الشيوخ ممن ليس لهم علم بالواقع فيفتونها بجواز طلب الطلاق دون علم بالدوافع.
دعي عنك هذه الروايات التافهة التي تخرب على الفتيات عقولهن وعيشي حياة واقعية، انظري إلى حياة والدك ووالدتك، عمك وزوجته، أختك وزوجها، أخيك وزوجته.
غالبا ما يعيشون حياة مستقرة فيها السرور والحزن، وليس فيهم من يسبح على يد زوجته.
أنت تعرفين أن هذه الروايات من التأليف البشري، والواقع أمامك فانظري إليه واسألي نفسك هل فيهم ذلك الفتى الملتحي بطل الرواية؟
الإنسان يبقى إنسانا يخطئ ويصيب، وليس ملكا منزلا من السماء.
كي يحكيلك كاش واحد على حاجة و جعاتو بزاف ...و يبقى غير يقولك ...واش دارو فيه الناس و كيفاش ضروه ...لازم تعرف بلي رهو يقولك في رسالة غير مباشرة " تعيش متكونش كيما هوما " 💧
إليك أيها #الزوج الوقور ..إليك أيتها #الزوجة الراقية
💥ليس من #القوة والنصر أن #تتغلب في حوار أو موقف مع #زوجتك
#فالحياة ليست هجوم ودفاع فأنتما لستما في #حرب بل أنتما في حياة
#الجميل فيها #تبادل الأفكار للوصول إلى إتفاق ولا يشترط من الذي أخطأ ومن الذي أصاب بل #الحوار #الناجح بين الزوجين (من الذي احتوى؟)🩹
#ليحاول كل منكما عند #الخلاف أن يقف مع #نفسه وقفة #صدق وألا يبرر أخطاء وقعت لكي ينجي نفسه ويتهم الآخر
وإنما يفكر في #حل المشكلة وكأنه هو #المسؤول عن حلها
فإذا اتفق الطرفان بنفس النية والتفكير وقتها #ستنتهي المشكلة بل لن تتكرر بإذن الله.
🌸🌸
💥ليس من #القوة والنصر أن #تتغلب في حوار أو موقف مع #زوجتك
#فالحياة ليست هجوم ودفاع فأنتما لستما في #حرب بل أنتما في حياة
#الجميل فيها #تبادل الأفكار للوصول إلى إتفاق ولا يشترط من الذي أخطأ ومن الذي أصاب بل #الحوار #الناجح بين الزوجين (من الذي احتوى؟)🩹
#ليحاول كل منكما عند #الخلاف أن يقف مع #نفسه وقفة #صدق وألا يبرر أخطاء وقعت لكي ينجي نفسه ويتهم الآخر
وإنما يفكر في #حل المشكلة وكأنه هو #المسؤول عن حلها
فإذا اتفق الطرفان بنفس النية والتفكير وقتها #ستنتهي المشكلة بل لن تتكرر بإذن الله.
🌸🌸
🍂
تَضِيْقُ حَتَّىٰ يَضِيْقَ الكَوْنُ ثُمَّ تَرَىٰ غَيْثَ العَطَايَا مِنَ الرَّحْمَـٰنِ يَنْهَمِرُ!
فَثِقْ بِرَبِّكَ وَاصْبِرْ وَارْتَقِبْ فَرَجاً فَإِنَّمَا عَاجِلُ البُشْرَىٰ لِـمَنْ صَبَرُوا!
- 🕯🍂°°
تَضِيْقُ حَتَّىٰ يَضِيْقَ الكَوْنُ ثُمَّ تَرَىٰ غَيْثَ العَطَايَا مِنَ الرَّحْمَـٰنِ يَنْهَمِرُ!
فَثِقْ بِرَبِّكَ وَاصْبِرْ وَارْتَقِبْ فَرَجاً فَإِنَّمَا عَاجِلُ البُشْرَىٰ لِـمَنْ صَبَرُوا!
- 🕯🍂°°