Forwarded from عالي الجودة
المبادئ التي تعين المعلم على تحقيق تدريس أفضل :
قبل الحديث عن أهم طرق التدريس هناك بعض الآراء والمبادئ الرئيسة التي لها علاقة بهذا المجال والتي من شأنها أن تعين المعلم على تحقيق تدريس أفضل وهي:
1- إن المتعلم يتعلم بمقدار مشاركته - داخل الصف أو خارجه - في العملية التعليمية، مما يستلزم التشجيع على التجريب والملاحظة والمناقشة وإشراك أكبر عدد من الطلبة في ذلك .
2-التدعيم الإيجابي المتمثل في التشجيع والمديح أكثر تأثيراً في تعلم المتعلم من التدعيم السلبي حيث أن العقاب واللوم كثيراً ما يؤدي إلى نفور المتعلمين من المعلم .
3- يزداد احتمال انتقال اثر التعلم والتدريب ( أي استعمال ما يتعلمه المتعلم داخل المدرسة في المحيط الخارجي) عندما يكون المتعلم راغباً في التعلم كذلك عندما يكون التأكيد على المبادئ والمعارف العامة في المناهج وليس على الحقائق فقط
4- المواد التي لها معنى عند المتعلم تكون أسهل تعلماً وأبقى أثراً من تلك المواد التي تكون بعيدة عن إدراكه وليس لها علاقة بحياته .
5- يتعلم المتعلم الأشياء المحسوسة قبل المجردة والخبرات القريبة قبل البعيدة والأشياء السهلة قبل الصعبة .
6- يكون التعلم أسهل عندما يكون الغرض أو الهدف من التعلم واضحاً لدى المتعلم .
7- يكون التعلم أسهل وأبعد أثراً عندما تكون بيئة المتعلم غنية . فوجود المختبرات ووسائل الإيضاح المختلفة كفيلة بتحقيق هذا الغرض .
8- غالباً ما يتعلم المتعلم في بعض الدروس أموراً لم تخطر على بال المدرس ولم يفكر بها عند تخطيطه للدرس . لذلك لابد وأن ينتبه المعلم ويهتم بأسئلة المتعلمين وملاحظاتهم وما يثيرونه داخل الصف من أمور علمية .
9- تدريس موضوع أو مادة دراسية بشكل عميق يكون تعلمها أفضل وأبقى أثراً من تدريسها بشكل سطحي . وهذا يجعل من تدريس موضوعات قليلة بشكل عميق أحسن من تدريس موضوعات أكثر عدداً وبشكل سطحي .
10- تذكر المواد بعد قراءتها والتفكير فيها يزيد من تعلم تلك المواد أكثر من إعادة قراءتها.
11- التدريس المخطط يعطي تعلماً أفضل .
12-غالباً ما يتعلم المتعلمين ما يهتم به معلموهم . فإذا كان المعلم يؤكد استظهار الحقائق في امتحانه أو يهتم بدراسة جزء معين أكثر من جزء آخر نرى للمتعلمين يندفعون في ذلك الاتجاه . لذلك يؤكد المعلم الناجح في امتحاناته على الأسئلة التي تتطلب من الطالب التفكير السليم وليس الحفظ وذلك بغية توجيه المتعلمين نحو ذلك النوع من التفكير . والمعروف أن المتعلمين غالباً ما يهتمون بما يتوقعونه في الامتحان .
13- يتعلم المتعلمين من بعضهم البعض . وهذا يؤكد أهمية العمل الجماعي وتبادل وجهات النظر بين المتعلمين . لذا يفضل أن يقسم المتعلمين إلى مجاميع صغيرة تقوم بصورة متكاملة ، بأداء فعاليات ونشاطات تعليمية .
14- يتعلم الطالب بشكل أكثر فاعلية عندما يختار ما يريد دراسته .
قبل الحديث عن أهم طرق التدريس هناك بعض الآراء والمبادئ الرئيسة التي لها علاقة بهذا المجال والتي من شأنها أن تعين المعلم على تحقيق تدريس أفضل وهي:
1- إن المتعلم يتعلم بمقدار مشاركته - داخل الصف أو خارجه - في العملية التعليمية، مما يستلزم التشجيع على التجريب والملاحظة والمناقشة وإشراك أكبر عدد من الطلبة في ذلك .
2-التدعيم الإيجابي المتمثل في التشجيع والمديح أكثر تأثيراً في تعلم المتعلم من التدعيم السلبي حيث أن العقاب واللوم كثيراً ما يؤدي إلى نفور المتعلمين من المعلم .
3- يزداد احتمال انتقال اثر التعلم والتدريب ( أي استعمال ما يتعلمه المتعلم داخل المدرسة في المحيط الخارجي) عندما يكون المتعلم راغباً في التعلم كذلك عندما يكون التأكيد على المبادئ والمعارف العامة في المناهج وليس على الحقائق فقط
4- المواد التي لها معنى عند المتعلم تكون أسهل تعلماً وأبقى أثراً من تلك المواد التي تكون بعيدة عن إدراكه وليس لها علاقة بحياته .
5- يتعلم المتعلم الأشياء المحسوسة قبل المجردة والخبرات القريبة قبل البعيدة والأشياء السهلة قبل الصعبة .
6- يكون التعلم أسهل عندما يكون الغرض أو الهدف من التعلم واضحاً لدى المتعلم .
7- يكون التعلم أسهل وأبعد أثراً عندما تكون بيئة المتعلم غنية . فوجود المختبرات ووسائل الإيضاح المختلفة كفيلة بتحقيق هذا الغرض .
8- غالباً ما يتعلم المتعلم في بعض الدروس أموراً لم تخطر على بال المدرس ولم يفكر بها عند تخطيطه للدرس . لذلك لابد وأن ينتبه المعلم ويهتم بأسئلة المتعلمين وملاحظاتهم وما يثيرونه داخل الصف من أمور علمية .
9- تدريس موضوع أو مادة دراسية بشكل عميق يكون تعلمها أفضل وأبقى أثراً من تدريسها بشكل سطحي . وهذا يجعل من تدريس موضوعات قليلة بشكل عميق أحسن من تدريس موضوعات أكثر عدداً وبشكل سطحي .
10- تذكر المواد بعد قراءتها والتفكير فيها يزيد من تعلم تلك المواد أكثر من إعادة قراءتها.
11- التدريس المخطط يعطي تعلماً أفضل .
12-غالباً ما يتعلم المتعلمين ما يهتم به معلموهم . فإذا كان المعلم يؤكد استظهار الحقائق في امتحانه أو يهتم بدراسة جزء معين أكثر من جزء آخر نرى للمتعلمين يندفعون في ذلك الاتجاه . لذلك يؤكد المعلم الناجح في امتحاناته على الأسئلة التي تتطلب من الطالب التفكير السليم وليس الحفظ وذلك بغية توجيه المتعلمين نحو ذلك النوع من التفكير . والمعروف أن المتعلمين غالباً ما يهتمون بما يتوقعونه في الامتحان .
13- يتعلم المتعلمين من بعضهم البعض . وهذا يؤكد أهمية العمل الجماعي وتبادل وجهات النظر بين المتعلمين . لذا يفضل أن يقسم المتعلمين إلى مجاميع صغيرة تقوم بصورة متكاملة ، بأداء فعاليات ونشاطات تعليمية .
14- يتعلم الطالب بشكل أكثر فاعلية عندما يختار ما يريد دراسته .
Forwarded from عالي الجودة
القواعد الأساسية التي تبنى عليها طرق التدريس العامة وهي:
1- يجب أن نسير في التدريس من السهل إلى الصعب أو الأقل منه سهولة:
وليس المقصود بالسهل أو الصعب ما هو سهل على المعلم أو ما هو صعب عليه، فإنه هذا قد لا يكون كذلك بالنسبة للطفل بل قد يحتاج الطفل لإدراك السهل إلى تجارب وأمثلة حسية، ويكمن تحديد ما هو سهل عند المتعلم بأنه ما يمكن أن يقع تحت حواسه أو ما وقع تحت خبرته وتجاربه ومعارفه الماضية، فهذا كله لا يحتاج منه إلى تفكير.
2- يجب أن نسير في التدريس من المعلوم إلى المجهول:
ومعنى ذلك الانتقال مما تعلمه المتعلم من قبل مما له اتصال بموضوع الدرس واتخاذه جسراً يعبرون عليه إلى ما يريدون علمه، ومن هنا كان القديم سبيلاً إلى الجديد، فالمعلم يجب أن يربط المعلومات الجديدة بالمعلومات القديمة، فالجديد من المعلومات الذي لا ينبغي على المعلومات القديمة غريب على المتعلمين ولن يلبثوا أن ينسوه.
ولعلك تدرك الآن قمية المقدمة والربط في الخطوات. وتطبيق هذه القاعدة ممكن في دروس كسب المعرفة، أما دروس كسب المهارة فليس من الممكن فيها اتباع طريقة من البسيط إلى المعقد. فيرسم الطفل القوس مثلاً قبل أن يرسم الدائرة.
3- يجب أن نسير في التدريس من البسيط إلى المعقد:
والمراد بالبسيط هنا كل ما هو واضح للطفل إدراكه كوحدة مرة واحدة, فأي شيء يراه الطفل، كالجمل أو الشجرة أو المنضدة او العصفور، يظهر له كوحدة بسيطة أو الأمر، ثم يبدأ في إدراك الأجزاء والتفاصيل والأعضاء بعد ذلك، وقد يكون إدراكه بعض هذا من تلقاء نفسه وإدراكه بعضها الآخر بمساعدة الغير، فالطفل يعرف حصانه الخشبي مثلاً جملة واحدة قبل أن يعرف أن له ذيل أو أربعة أرجل ورقبة واذنين صغيرين، وهذا يتفق مع نظرية "الجشتلت" في علم النفس، وقد أرت هذه النظرية في التربية باعتبار أن البداية بالكل أسهل كثيراً من البداية بالجزء.
ولعل هذه النظرية لسائدة في تعليم اللغات الاجنبية الآن، هي ما أخذ به الدكتور "وست" في تدريس اللغة الأنجليزية فهي تبدأ بتعليم الكلمات والجمل قبل تعلم الحروف.
4- يجب أن نسير في التدريس من المحسوس إلى المعقول:
فالمعروف أن فهم أدوار نمو المتعلمين الأولى يكون قاصراً على ما يحسونه بحواسهم المختلفة. فهم مدلول كلمة كرة أو أرض أو بيت سهل بالنسبة لهم لأنها واقعة في دائرة حسهم، ولكن المدركات الكلية والتعاريف العامة يصعب عليهم إدراكها، ولذلك يجب أن تعطي الأمثلة الحسية والتجارب العملية في تدريسنا ثم بعد ذلك نستخلص التعريف العام أو القاعدة أو الحقيقة العامة، فالقانون العام مثلاً " مجموع طول ضلعين في المثلث أكبر من طول الضلع الثالث " أو أن "الأجسام الصلبة تتمدد بالحرارة وتنكمش بالبرودة"، هذه كلها نظريات لا يمكن للمتعلمين أن يستنتجوا بأنفسهم ما يمكن استنتاجه عقلاً من هذه التجارب.
5- يجب أن نسير في التدريس من الجزيئات إلى الكليات:
وذلك بفحص الأشياء المختلفة وملاحظة ما بينها من وجوه التشابه أو الاختلاف ثم وضع هذه الأشياء المختلفة أو الأجزاء المختلفة تحت لفظ عام أو كلمة عامة تميزها عن سواها فيمكن وضع الطفل الذكر أو الطفلة الأنثى والولد والبنت والفتي والفتاة والرجل والمرأة، سواء أكان هؤلاء مختلفين في الجنس أو النوع تحت كلمة إنسان، كذلك كلمة نبات وكلمة حيوان.
6- يجب أن نسير في التدريس من غير المحدود إلى المحدود:
فإن معلومات الطفل الت يحصل عليها في بيئته وبخربته الخاصة المباشرة تكون عادة سطحية ومهوشة، وواجب المعلم استغلال هذه المعلومات برغم ما فيها من نقص في دروسه فيأخذ في توضيح الأجزاء الغامضة على المتعلمين ويزيد عليها ما يراه ضرورياً لإتمام الفهم وبعد ذلك يوحد بين هذه الأجزاء لتصبح وحدة كاملة مرتبة. ولعل الشبه واضح بين هذه الطريقة وبين طريقة السير من المعلوم إلى المجهول ومن البسيط إلى المركب.
فالمعلومات القديمة هنا برغم عدم وضوحها وتحديدها تتخذ أساساً للبناء عليها بعد تحديدها ووضوحها أو البناء عليها هو الذي يحددها ويوضحها وبذلك تجد المعلومات الجديدة أساساً في العقل قديماً تبنى عليها فتثبت فيه.
1- يجب أن نسير في التدريس من السهل إلى الصعب أو الأقل منه سهولة:
وليس المقصود بالسهل أو الصعب ما هو سهل على المعلم أو ما هو صعب عليه، فإنه هذا قد لا يكون كذلك بالنسبة للطفل بل قد يحتاج الطفل لإدراك السهل إلى تجارب وأمثلة حسية، ويكمن تحديد ما هو سهل عند المتعلم بأنه ما يمكن أن يقع تحت حواسه أو ما وقع تحت خبرته وتجاربه ومعارفه الماضية، فهذا كله لا يحتاج منه إلى تفكير.
2- يجب أن نسير في التدريس من المعلوم إلى المجهول:
ومعنى ذلك الانتقال مما تعلمه المتعلم من قبل مما له اتصال بموضوع الدرس واتخاذه جسراً يعبرون عليه إلى ما يريدون علمه، ومن هنا كان القديم سبيلاً إلى الجديد، فالمعلم يجب أن يربط المعلومات الجديدة بالمعلومات القديمة، فالجديد من المعلومات الذي لا ينبغي على المعلومات القديمة غريب على المتعلمين ولن يلبثوا أن ينسوه.
ولعلك تدرك الآن قمية المقدمة والربط في الخطوات. وتطبيق هذه القاعدة ممكن في دروس كسب المعرفة، أما دروس كسب المهارة فليس من الممكن فيها اتباع طريقة من البسيط إلى المعقد. فيرسم الطفل القوس مثلاً قبل أن يرسم الدائرة.
3- يجب أن نسير في التدريس من البسيط إلى المعقد:
والمراد بالبسيط هنا كل ما هو واضح للطفل إدراكه كوحدة مرة واحدة, فأي شيء يراه الطفل، كالجمل أو الشجرة أو المنضدة او العصفور، يظهر له كوحدة بسيطة أو الأمر، ثم يبدأ في إدراك الأجزاء والتفاصيل والأعضاء بعد ذلك، وقد يكون إدراكه بعض هذا من تلقاء نفسه وإدراكه بعضها الآخر بمساعدة الغير، فالطفل يعرف حصانه الخشبي مثلاً جملة واحدة قبل أن يعرف أن له ذيل أو أربعة أرجل ورقبة واذنين صغيرين، وهذا يتفق مع نظرية "الجشتلت" في علم النفس، وقد أرت هذه النظرية في التربية باعتبار أن البداية بالكل أسهل كثيراً من البداية بالجزء.
ولعل هذه النظرية لسائدة في تعليم اللغات الاجنبية الآن، هي ما أخذ به الدكتور "وست" في تدريس اللغة الأنجليزية فهي تبدأ بتعليم الكلمات والجمل قبل تعلم الحروف.
4- يجب أن نسير في التدريس من المحسوس إلى المعقول:
فالمعروف أن فهم أدوار نمو المتعلمين الأولى يكون قاصراً على ما يحسونه بحواسهم المختلفة. فهم مدلول كلمة كرة أو أرض أو بيت سهل بالنسبة لهم لأنها واقعة في دائرة حسهم، ولكن المدركات الكلية والتعاريف العامة يصعب عليهم إدراكها، ولذلك يجب أن تعطي الأمثلة الحسية والتجارب العملية في تدريسنا ثم بعد ذلك نستخلص التعريف العام أو القاعدة أو الحقيقة العامة، فالقانون العام مثلاً " مجموع طول ضلعين في المثلث أكبر من طول الضلع الثالث " أو أن "الأجسام الصلبة تتمدد بالحرارة وتنكمش بالبرودة"، هذه كلها نظريات لا يمكن للمتعلمين أن يستنتجوا بأنفسهم ما يمكن استنتاجه عقلاً من هذه التجارب.
5- يجب أن نسير في التدريس من الجزيئات إلى الكليات:
وذلك بفحص الأشياء المختلفة وملاحظة ما بينها من وجوه التشابه أو الاختلاف ثم وضع هذه الأشياء المختلفة أو الأجزاء المختلفة تحت لفظ عام أو كلمة عامة تميزها عن سواها فيمكن وضع الطفل الذكر أو الطفلة الأنثى والولد والبنت والفتي والفتاة والرجل والمرأة، سواء أكان هؤلاء مختلفين في الجنس أو النوع تحت كلمة إنسان، كذلك كلمة نبات وكلمة حيوان.
6- يجب أن نسير في التدريس من غير المحدود إلى المحدود:
فإن معلومات الطفل الت يحصل عليها في بيئته وبخربته الخاصة المباشرة تكون عادة سطحية ومهوشة، وواجب المعلم استغلال هذه المعلومات برغم ما فيها من نقص في دروسه فيأخذ في توضيح الأجزاء الغامضة على المتعلمين ويزيد عليها ما يراه ضرورياً لإتمام الفهم وبعد ذلك يوحد بين هذه الأجزاء لتصبح وحدة كاملة مرتبة. ولعل الشبه واضح بين هذه الطريقة وبين طريقة السير من المعلوم إلى المجهول ومن البسيط إلى المركب.
فالمعلومات القديمة هنا برغم عدم وضوحها وتحديدها تتخذ أساساً للبناء عليها بعد تحديدها ووضوحها أو البناء عليها هو الذي يحددها ويوضحها وبذلك تجد المعلومات الجديدة أساساً في العقل قديماً تبنى عليها فتثبت فيه.
Forwarded from عالي الجودة
معايير ينبغي للمعلم أن يراعيها عند اختيار طريقة التدريس،
ومن أهم هذه المعايير ما يلي:
1- أن تحقق أهداف الدرس المحددة سلفاً.
2- أن تكون مناسبة لموضوع الدرس، ولمستوى التلاميذ، ونضجهم.
3- أن تثير اهتمام الطلاب وميولهم.
4- أن تشوق التلاميذ إلى التعليم.
5- أن تشجع الطلاب على التفكير الحر وإبداء الرأي وتنمي مهارات التفكير، وخاصة مهارات التفكير العليا.
6- تنمي لدى التلاميذ مهارت العمل الجماعي، وتحببه إليهم.
7- أن تتسم استراتيجية التدريس بالتنوع؛ فتجتمع بين المناقشة، والعمل الجماعي، والمشكلات والتعيينات ، والمحاضرة ... إلخ حسبما يقتضي تحقيق الأهداف.
8- تقلل من المتلقين والإلقاء والحفظ الآلي (دون فهم).
9- تناسب عدد الطلاب؛ فطريقة المحاضرة مثلاً، برغم سلبياتها إلا أنها تعد أنسب الطرق في وجود الأعداء الضخمة؛ كطلاب الجامعة مثلاً.
10- الإمكانات المادية المتوافرة في البيئة المدرسية؛ فقد توجد طريقة مناسبة لتدريس موضوع ما، يبد أن فقر البيئة المدرسية بالإمكانات يكون معوقاً لنجاح هذه الطريقة.
ومن أهم هذه المعايير ما يلي:
1- أن تحقق أهداف الدرس المحددة سلفاً.
2- أن تكون مناسبة لموضوع الدرس، ولمستوى التلاميذ، ونضجهم.
3- أن تثير اهتمام الطلاب وميولهم.
4- أن تشوق التلاميذ إلى التعليم.
5- أن تشجع الطلاب على التفكير الحر وإبداء الرأي وتنمي مهارات التفكير، وخاصة مهارات التفكير العليا.
6- تنمي لدى التلاميذ مهارت العمل الجماعي، وتحببه إليهم.
7- أن تتسم استراتيجية التدريس بالتنوع؛ فتجتمع بين المناقشة، والعمل الجماعي، والمشكلات والتعيينات ، والمحاضرة ... إلخ حسبما يقتضي تحقيق الأهداف.
8- تقلل من المتلقين والإلقاء والحفظ الآلي (دون فهم).
9- تناسب عدد الطلاب؛ فطريقة المحاضرة مثلاً، برغم سلبياتها إلا أنها تعد أنسب الطرق في وجود الأعداء الضخمة؛ كطلاب الجامعة مثلاً.
10- الإمكانات المادية المتوافرة في البيئة المدرسية؛ فقد توجد طريقة مناسبة لتدريس موضوع ما، يبد أن فقر البيئة المدرسية بالإمكانات يكون معوقاً لنجاح هذه الطريقة.