Telegram Web Link
قال بشر بن السرِي رحمه الله
" إنما الآية مثل التمرة ، كلما
مضغتها استخرجت حلاوتها ".


🌹{ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ }🌹
🌹تعليق اعجبني🌹

✍🏻قال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله : سامح أخاك ، وما ينفعك أن يعذب الله أخاك المسلم بسببك .
📕السير (١١/٢٩٢)
•°

ممَّا قِيل في مَعنى قَوله تعَالى: {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا}:

‏"نقصُها بجَورِ وُلََاتِها"

‏قلتُ (أيْ القُرطبي):

‏"وهذا صَحيح المَعنى، فإنَّ الجُور والظُلم يخرِب البلاَد، بقَتل أهلهَا وانجلائِهم عنهَا، وتُرفع من الأرْض البركَة".
‏[ قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍ ]

إنْ غيَّرَ العَبدُ المَعصِيَةَ بالطَّاعةِ
غيَّرَ اللهُ عَلَيهِ العُقُوبةَ بِالعَافيَةِ
وُالذُّلَّ بِالعِزَّ ! 🌿💭 .

ابنُ القَيِّم | الدَّاءُ وَالدَّوَاءُ
💭ﻗَﺎﻝَ شيخُنا العلاَّمةُ ﺍﻟﻔﻮﺯﺍﻥ - حَفِظهَ اللهُ وأمدَّ في عُمرهِ -:

" -{وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا}- ، ﺍﻟﻤﺮﺍﺩُ ﺑﺎﻟﺠﻬﻞِ ﻫُﻨﺎ ﺳُﻮﺀ ﺍﻟﺨُﻠﻖِ ﻻَ ﺍﻟﺠﻬﻞُ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﻋﺪﻡُ ﺍﻟﻌِﻠﻢ " اﻫـ .

📚ﺷﺮح ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ (١٩)
لا تَمل مِن التَّوبه حَتى وَإن تَكرر الذَّنب ،
أليس كُلَّما إتَّسخ ثَوبك غَسلته كَذلك كُلَّما
أذنبت إستغفر الله 💙💫
💎عن عمرو بن العاص رضي الله عنه: أنَّه سَمِعَ رسولَ اللهِ ﷺ يقولُ:
((إِذَا حَكَمَ الحَاكِمُ فَاجْتَهَدَ، ثُمَّ أصَابَ، فَلَهُ أجْرَانِ، وَإِذَا حَكَمَ وَاجْتَهَدَ، فَأَخْطَأَ، فَلَهُ أَجْرٌ)).
📚متفق عَلَيْهِ.

💙🌸💌
سيمّر كل مُر
سَيتمَهدُ الطريق وينطوي تَعب الأيام ، سينتهي كل ما حدث معك وكأنه لم يكن ، وإن فقدت كُل شيء فإنك لم تفقد الله 🖤!
🔸أينشتاين :الإرتفاع في السماء يؤدي إلى انعدام الهواء أكثر فأكثر ، حتى الاختناق
👈🏻القرآن قبل 1400 سنة: {يجعَل صدرَهُ ضيّقاً حرجاً كأنّما يصعَّدُ في السّماء}

🔸إدوارد هابل : الكون يتَّسِع باستمرار وحجمه يزداد
👈🏻القرآن : {والسماءَ بنينـاها بأيْيدٍ وإنّا لمُوسِعون}

🔸د. كارولين فاولر : السكون والحركة أمور نسبية لأنّ العالم في حركة مستمرة والجبال تتحرك كالسّحُب
👈🏻القرآن : {وترى الجبال تحسبها جامِدةً وهي تمُرُّ مرَّ السّحاب}

🔸العالم "كارل ساغان" : نحن متكوِّنون من غبار نجمي
👈🏻القرآن : {هو الذي خلقكُم من تراب}

🔸مركز أبحاث فيرجينيا : منطقة Dorsolateral prefrontal cortex‏ أعلى مقدمة الدماغ تنشُط أثناء الكذب
👈🏻القرآن : {ناصِيةٍ كاذبةٍ خاطئة}

🔸قناة Nat Geo : ظاهرة المطر الحِمضي تحارِب الغطاء النباتي ، وتلوِّث التربة
👈🏻الحديث النبوي : (لا تقوم الساعة حتى تمطِر السماء ولا تنبت الأرض)

🔸الجيولوجي الألماني الدكتور مينجلر : اهم سبب لاستقرار الأرض ، هي الجبال الّتي لها امتداد في باطن الأرض
أضعاف ما تبدوا لنا فوق سطح الأرض
👈🏻القرآن : {وألقَى في الأرضِ رَواسِيَ أنْ تَميدَ بكُم وأنهاراً وسُبُلاّ لعلّكُم تهتَدون}

🔸علماء جامعة أنجليا البريطانية بقيادة الدكتور "أندري ماثيوز" ، يكتشفون تيارات وأمواج بحرية عميقة مُضادّة
ونوعية حياة بحرية تختلف باختلاف شدّة العمق !
👈🏻القرآن : {كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ [أي عميق]
يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا' فَوْقَ بَعْضٍ)
فيروس ضعيف،صغير ،هو جندي من جنود الله،يقف العالم أمامه ضعفاء خائفين،ترتجف ترائبهم منه(لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً).
ويتساءلون عن الله،ويسألون عن علمه وعن قدرته وحكمته!
هذا وقت التفكر في صفات الله،ليزداد العبد يقينا على الله،ويزاداد خوفاً،وحباً له.
ما نزل بلاء إلا بذنب،ولم يرفع إلا بتوبة.
ألا تعجب يا عبد الله من خوف العالم من هذا المخلوق،ثم ألا تعجب من ضعف هذا المخلوق !
سبحانك قد أحطت بكل شيء علماً،وعميت عيون لا تراك،وماتت قلوب لا تعرفك.
كيف نقتحم العقبة

*"فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة."*

مقال للدكتور/توفيق حميد،
*يسارع بل ويهرع كثيرون في العالم الإسلامي إلى أداء الفروض الدينية، مثل الصلاة خمس مرات يوميا، وصوم شهر رمضان، والسفر لأداء العمرة أو الحج،، ولكن يبدو أن من يفعلون ذلك يتصورون أن أداء مثل هذه العبادات هو أكبر ضامن لهم لدخول الجنة.!*

♡♡♡ *والحقيقة الغريبة هي أن القرآن لم يعط ضمانا على الإطلاق بدخول الجنة.!!وأن القرآن الكريم أعطى أولوية أيضا _لأمور أخرى_ غفل عنها الكثيرون.!*

○○ *وليس هناك وضوح في هذا الأمر أكثر من الآية القرآنية الكريمة التالية، والتي تتحدث عن "عقبة" أو حائل يقف بين الإنسان وبين دخول الجنة، وتصف الآية الرائعة كيفية اجتياز هذا المانع أو اجتياحه، (أو كما وصفت الآية الكريمة "اقتحامه" )فقالت في سورة البلد:*

□ *{{"فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ... وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ... فَكُّ رَقَبَةٍ... أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ... يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ... ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ... أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ"}}. (سورة البلد 11 ـ 18)".*

◇◇ *ويا له من وصف ونسج أدبي رائع، (فأول عقبة) تعيق الإنسان عن دخول جنات الفردوس الأعلى يكون "اقتحامها" من خلال فك رقبة ((أي تحرير إنسان من العبودية أو الرق)).*

◇◇ *والأمر بفك الرقاب في القرآن كان واضحا كالشمس أيضا، في قوله تعالى: {{"إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ"}} (التوبة ـ 60)"..وهي الآية التي تحدد مصارف الزكاة.*

# *قد يتساءل البعض: وكيف لنا اليوم بأن نفك الرقاب وليس هناك عبيد؟!*

# *وهنا يأتي التأويل بأن الإنسان في زماننا الحالي قد يكون عبدا للفقر والجوع، أوالظلم والهوان، وأن إنقاذ البشر وانتشالهم من ذل العوز والاحتياج والقهر، هو أفضل فك لرقابهم من ذل العبودية لمثل هذه الأمور..!*

♡ *والآن ماهي العقبة الثانية ؟! ،، وهذا كما ذكرت الآية الكريمة بإطعام في يوم ذي هول شديد ((ذي مسغبة))، يتيما" قريبا" ذا مقربة،، والقرب قد يكون في قرابة الدم، أو قرب المكان، أو في مفهوم الإنسانية عامة، وقد يكون بـ"إطعام مسكينا" في قمة ضعفه وقلة حيلته، حتى أنه عجز عن إزالة التراب عن جلده، فاكتسى بصورة البؤس والهوان كما وصفه القرآن بأنه أي المسكين: {{"ذا متربة"}} !!.*

♡ *وكما نلحظ هنا أن القرآن ذكر تعبيرات "يتيما"، و"مسكينا" ومن قبلهما "رقبة"، من دون استخدام أي أدوات تعريف مثل استخدام "ال" قبل الكلمة، حتى يعمم المعنى على الجميع، أيا كان دينهم أو عقيدتهم؛ فلم يقل القرآن : يطعمون اليتيم المسلم، أو المسكين المسلم بل قال بصيغة النكرة: {{ "أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ... يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ" }} كي يسري المعنى على أي يتيم، أو أي مسكين!! وليس هذا الأمر بمستغرب في القرآن، والذي قال أيضا: "وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا". (سورة الإنسان).*

*ثم يصف لنا القرآن بعد ذلك كيفية اقتحام العقبة الأخيرة، لدخول جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب، فكان ذلك بالتحلي بالصبر، وبأن يكون الإنسان في قلبه رحمة "وتواصوا بالمرحمة" !.*

♡ *وما أدراكم ما هي الرحمة!!*

♡♡♡ *فالرحمة لا تجعل إنسانا يعتدي على آخرين، والرحمة لا تجعله يظلم زوجته، ولاالزوجه تظلم زوجها، والرحمة لا تسمح له أن يأكل حق غيره في الميراث، والرحمة لا تعطيه مجالا أن يتعصب ضد جاره لأنه مختلف عنه في العقيدة، بل إن الرحمة تدعو إلى العدل والإنسانية، ومد اليد بلا تردد لكل من يحتاجها.*

*♡ والرحمة كنز مكنون، وينبوع يفيض بالغيث لكل من لجأ إليه !*
*♡فيا ترى من منا قد اقتحم العقبة؟!!*

مقال منقول،، جزى الله خيرا من قرأه ونشره.
فرب همة أحيت أمة.
كورونا لم تأت لتقتل،
كورونا جائت لتحيي..
نعم جائت لتحي ضمير اﻷمة ،
جائت لتوقظنا من غفلتنا ،
جائت لترينا صغر حجمنا ﻷننا عجزنا أن نرى جرثومة أستطاعت أن تهدد الكون بأكمله رغم صغر حجمها التي تكاد لا تذكر ،
جائت لتقول لنا أن هناك رباً غفلنا عن ذكره وهو القادر على إستبدالنا في عشية وضحاها
ذرة لا تكاد ترى بالعين المجردة أوقفت العالم بأسره ولم تقعده، شلت أركان المعمورة وأهتز زعماء دول وأمم ،
أهتزت لها منصات العالم ، وتحركت بإسمها منظمات وجمعيات.
كنا نظنها مجرد فايروس أبتلي به أقوام لم يعرفو اﻹيمان والتحصين والتوكل على الله ،
كنا نردد تسلطو على اﻷقلية المسلمة في بلادهم فسلط الله عليهم جندا من جنوده ، الذي لا يعلمها إلا هو ، أوقفت على إثرها مدارسهم و معابدهم ومصانعهم ،
أما نحن ماذا حل بنا ؟
فقد أوقفت كورونا أقدس مقدساتنا عن بكرة أبيها، أوقفت أطهر بقاع اﻷرض عن السنة التي فطرها الله عليها ،
والله إنه لمصاب جلل ، تهتز له القلوب وتقشعر له اﻷبدان
هل أدركنا عظم مصابنا ؟
لو كان لكورونا فقط أنها أوقفت الطواف لساعات لكفى بنا من ألم ، مع كل هذا لم تدمع أعيننا ولم تهتز مشاعرنا ، أمسينا ونحن نتبادل اﻷخبار عن إغلاق الحرمين وإيقاف الطواف والزيارة في الروضة وكأننا نتحدث عن إغلاق مول تجاري ﻷمر طارئ ساعات وسيتم فتحة ،
كورونا ليست وباء للبشرية ، والله لنحن الوباء على هذه اﻷرض إن لم نستغفر ونتوب إلى الله ،
والله سيستبدلنا وسيأتي بأقوام يستغفرون ويتوبون إليه إن لم نستغفر ونتوب إلى الله ،
كورونا إن لم توقظنا من غفلتنا ولهونا عن ديننا ، والله سنستيقظ على ويل شديد ، نستيقظ وقد سلبت منا ديننا وقيمنا ،
هو مجرد فايروس أخافنا وأرعبنا وضج مضاجعنا ،
فكيف برب هذا الفايروس ؟
ألا يستحق أن نخافة ونتضرع إليه وتضج مضاجعنا ليرحم ضعفنا
كورونا إذا ذهبت ولم توقظ ضمير اﻷمة ! فتأكدوا أننا نحن الوباء على هذه اﻷرض

( فاعتبروا يا أولي اﻷلباب لعلكم تتقون)ً
🌸🌸


💐 دخل نسوة على عائشة رضي الله عنها؛ عليهن ثياب رقاق
فقالت: «إن كنتن مؤمنات فليس هذا بلباس المؤمنات».

📔 #تفسير_القرطبي : (١٤/ ٢٤٤).
رمّمْ جروحكَ واصطبرْ وتبتَّلِ
"هي غيمةٌ صيفيةٌ وستنجلي"

لا تخشَ في الرّعد العقيم هزيمهُ
مادام نجمك في السما لم ينزلِ

هذي العروبة للقلوب وريدها
مخزونُ عزٍّ في الزمان الأكحلِ

يا ليلُ إنْ طالتْ خيوطكَ ذا المدى
الصبحُ آتٍ لامحالة فارحلِ
تمرّ عليك الساعات..

📝 قال الإمام الأوزاعي رحمه الله :

« ليس ساعةٌ مِن ساعاتِ الدنيا إلا وهي مَعروضةٌ على العبد يوم القيامة ، يومًا فيَوم ، وساعةً فساعة..

ولا تمر ساعةٌ لم يَذكَرِ اللهَ تعالى فِيها إلا تقطّعَتْ نفسُهُ عليها حسرات! فكيف بمن مَرَّتْ به ساعةٌ مع ساعة ، ويومٌ مع يوم ، وليلةٌ مع ليلة ؛ وهو لم يَذكُر ربَّه؟! »

📒 [ حِلية الأولياء (٦/١٤٢) ]
فضل نشر العلم

قال الإمام ابن باز رحمه الله تعالى :

« ومعلوم أن من نشر قولا يضر الناس، يكون عليه مثل آثام من ضل به، كما أن من نشر ما ينفع الناس ! يكون له مثل أجور من انتفع بذلك»

📚 [ الفتاوىٰ : 6 / 230 ]
إذا نشر الفتى شعرًا جميلًا
فإنّ المُعجبينَ بهِ قليلُ
و إن نشرت الفتاة أي شيءٍ
فإعجابٌ و تعليقٌ طويلُ

#واقع🍂
#بشرى_سارة_بزوال_كورونا_بإذن_اللّه_تعالى

قال اﻹمام ابن حجر رحمه الله:

"ﻋﺎﻣّﺔ ﺍﻟﻄّﻮﺍﻋﻴﻦ ﺍﻟﺘّﻲ ﻭﻗﻌﺖ ﻓﻲ ﺑُاﺪﺍﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﺮّ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺇﻧﻤﺎ ﺗﻘﻊ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﻓﺼﻞِ ﺍﻟﺮّﺑﻴﻊ ، ﻭﺑﻌﺪ ﺧﺮﻭﺝِ ﺍﻟﺸّﺘﺎﺀ ، ﺛﻢّ ﺗﺮﺗﻔﻊُ ﻓﻲ ﺃﻭّﻝِ ﺍﻟﺼّﻴﻒ".

‏[ ﺑﺬﻝُ ﺍﻟﻤﺎﻋﻮﻥ ﻓﻲ ﻓﻀﻞِ ﺍﻟﻄّﺎﻋﻮﻥ ‏] ﻻﺑﻦ ﺣﺠﺮ ﺹ(٣٦٩)
‏لا تَمتَحِن إخوَانَكَ الأوفِيَاء إلى حَدِّ الخُسرَان! .

الشيخ محمد العنجري وفقه الله وسدده.
2024/09/29 20:29:13
Back to Top
HTML Embed Code: