- يا كَل أيامي الحَلوة ، ياواحشني جداً ، ياعَزيز ضلوعيْ رغم الظروف .

- أُكتبنا يا الله مِمن يُقالُ له :

- لاَ تنسونِي من صَالحِ دعاءكم .

- ‏اللهم سخر لي الأرض ومن عليها والسماء ومن فيها ومن حظوظ الدنيا أجملها
‏اللهم سخر لي عبادك الصالحين .

رَبِّي اجْعَلْ لي حظا عاليًا، وَاخْتَر لي من أقدار الدُّنْيَا أخيرها، اللَّهُمَّ أَرِني الْفَرَحَ فِي كُل مَا أُرِيدُ، يَـارَبّ العوّض الجميل بَعْد الصَّبْرِ الطَّوِيل، اللَّهُم دربًا لَا تَضِيقُ بِهِ الْحَيَاةُ وقلبًا لَا يَزُولُ مِنْهُ الْأَمَل يَارَبِّ ازْرَعُ فِي قَلْبي راحة دائمةً وأملًا لَا يَخيبُ يَارَبِّ الْعَالَمِين

®️هذا المُستخدم زعلان .

©️ هذا المُستخدم تَم إرضاهُ .

الحمدلله على التمام، اللهم تقبل منا صيامنا و قيامنا، اللهم أعدهُ علينا أعوام عديدة و نحن بصحة وعافية.. كل عام وانتم بخير -

- وش قالوا ؟ قالوا " كل النساء جميلات لكنهنَّ يتحولنَ الى فراشــ🦋ٓـات في الأعياد .

- ياحظ جداران بيتك و عتبتها و كل جيرانك و اللي يَحظى بشوفك ، يابختهً بختاااه .

- يامَحليّ أيامي ،يامُبهج فؤادي ، ياحبيبي عن العالمين .

- قرأت وبعدها عَشت و جربت ان الإناث زينة العالم و مصدر الحبُ خُلقت لتصبح أكثر مصدر لإنتاج المحبة في العالم .

- معالي الشيخ صالح بن حمير عن الأخ "أخوك تعطيه ويعطيك ، وتأخذ منه ويأخذ منك ، تتفق معه وتختلف ، تعاتبه ويعاتبك ، ثم تصطلحون ، وفي آخر النهار تضحكون وتسمرون .

يفرح لفرحك ، ويحزن لحزنك ، يرد غيبتك ، ويستر عيبتك ، إذا مددت يدك إلى خير مدها ، وإن رأى فيك ثغرة سددها ، وإن نزلت بك نازلة واساك ، وإن سألته أعطاك ، وإن سكت ابتداك ، يؤثرك في الرغائب ، ويتقدم عليك في النوائب ، إذا غبت افتقدك ، وإذا غفلت نبهك ، وإذا ضللت أرشدك ، وإذا دعا ربه لم ينسك ، هو التاج على الرأس ، والقلادة على الصدر .
أخوك إذا وقع فارفعه ، وإذا احتاج فساعده ، وإذا ضعف فأسنده " الحمدلله على وجوه في حياتنا ، اللهم احفظ لي أخوتي .

- ماينفع الصبر مَع الأشواق اللي فيني ! .

- ألتقينا في ليلة من ليالي البعاد ، والهوى و الحُب فالقلبين َعاد ، قلت له ما غيرك بُعدي حبيبي ؟ قال "حبك ماتَغييـر الاَّ زَااد " .

- أنا اللي آمنت كل الإيمان أن الله لا يُطفى عبده ، مازلتُ مُشِعة ، كأنني لم أرى جرحاً قط .

- ألتقينا بعد شهر و ١٥ يوم ، أَصوات ضحكات تنتقل بين الجدران سوالف و حكايا كنّا متحفظين عليها عشان صديق يسمعها ، قهقهنا وشقت الابتسامة وُجوهَنا ، ولذلك نَعيد و نقول لا غَيب الله أصوات صُحابنا .