"سلاماً لمن طرقَ الباب فوجده مُغلقاً ، فعذَر وأمهل وصبر ورابط وأبى الانصراف ومكثَ غير بعيد ، يتحيّن فرصة ويترصد ثغرة ، حتى رأى نصف إنفراجة فإنتهزها ، وجاز وعبر واخترق ومرّ إلى قلوبنا ، فأثار ومنح وطبطب وأحيا وأعان وعوّض واحتوى" .
ًحَيثُ أَنا .
"سلاماً لمن طرقَ الباب فوجده مُغلقاً ، فعذَر وأمهل وصبر ورابط وأبى الانصراف ومكثَ غير بعيد ، يتحيّن فرصة ويترصد ثغرة ، حتى رأى نصف إنفراجة فإنتهزها ، وجاز وعبر واخترق ومرّ إلى قلوبنا ، فأثار ومنح وطبطب وأحيا وأعان وعوّض واحتوى" .
وكذلك قال جلال الدين الرومي "وإن كنت لا تريدني فأنا أريدك بالروح ,وإن لم تفتح لي الباب فأنا مقيم على أعتابك".
- عن الرجاء في "اقبلي مثل ديم، مثل نارٍ في هشيم" وأنه لا يهم كيفية الإقبال والقدوم سواءً في أنها تباشير وفرح أو في احتراق وانتشار، الأهم حتمية الإقبال
عن الاستقرار يُقال :
"إذا كان الشخص الذي تبكي معه هو ذاته الذي تضحك معه فقد استقر قلبُك "
"إذا كان الشخص الذي تبكي معه هو ذاته الذي تضحك معه فقد استقر قلبُك "
فالوجـه مثـل الصبـح مُبـيـضٌّ
والشـعـر مـثـل اللـيـل مـسـودُّ
ضـدّانِ لـمـا استجمـعـا حسُـنـا
والضـدُّ يظهـر حُسـنـه الـضـدُ .
والشـعـر مـثـل اللـيـل مـسـودُّ
ضـدّانِ لـمـا استجمـعـا حسُـنـا
والضـدُّ يظهـر حُسـنـه الـضـدُ .
- مدري وش المرحلة اللي اعيشها لكن " كل الأغاني اللي غناها بصوته الشمالي صارت من أولوياتي " وعفا الله عن خطيئتي ، أمين .