_" الحَمدُ لله على كُـل نَعمة ،
أعتدنا و جودها فَنَسيْنا شُكرها 🤍🌿.

_" كلمات لطيفة ، إبتسامة ،
دعوة في ظهر الغيب ،
جميعها أشياء بسيطة ، ‏
لكنها تخلق سعادة عظيمة ،
في النفس 🤍🌿.

_" تشاءُ وأرضى لأنكَ ،
أحن ، وأرحم ، وأدرى 🤍🌿.

لتكن غـزة بين دعواتنا دائمًا وأبدًا
واجب علينا ألّا ننساهم ..
إنهم يعيشون أقسى حال قد تتخيله. 💔

-
في بُقعَةٍ مِن أَرضِ المُسلِمين لا يَذهَبُ فِيها الظَّمأ ولا تَبتلُّ فِيها العُروق.

من أعظم نِعم الله عليّ أنّه لم يجعل في قلبي شيئًا من الفضول الاجتماعيّ، لا أحبّ تفاصيل الناس الخاصّة ولا أسرارهم، ولا أتوق لمعرفتها، وإذا ما ذُكِرت في حضرتي ما مرّ يومٌ حتّىٰ نسيتُ أنّها قِيلت، دائرة فضولي واهتماماتي لم تشمل أبدًا حِكايات الناس، وأدعو الله أن يرحم كلّ مشغوف بخصوصيّات الآخرين مهوّسٌ بخباياهم، فإنّما قد حُرم نعمة الجهل بها والإعراض عنها، وكتب عليه ابتلاء ملاحقتهم ونسيان نفسه.

‏إنفاق المال في أمور الخير (الصدقة مثلًا) أثبت أنّه يزيد من السعادة والرضا الداخليّ ممّا يؤدّي إلىٰ التقليل من الاكتئاب بشكل كبير. 💕

_ "حرفيًا أحِس روَحي
تبّللت بالرِضا لمّا جاء َالمّطر."🌧

‏﴿إِلَّا مَنْ أَتَىٰ اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ﴾
استحضارك لفكرة أنّك لا تعلم متىٰ تُقبض الحياة من ذلك القلب بتقلّباته، وأنّ النجاة بعد رحمة الله معقودة بسلامته؛ هو ما يدفعك إلىٰ أن تكون في مضمار المجاهدة الدائمة حتّىٰ تلقىٰ الله بقلبٍ يحبّه ويرضاه.

‏من نعيم الجنّة "نزعُ الغلّ"، هذه الفكرة ﴿وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ﴾ تدلّ علىٰ أنّ من نعيم الدنيا تصفية النفس، تطهير القلب تجاه الآخرين، والفرح بإنجازاتهم ولو كانوا أعلىٰ؛ قيل في تفسير الآية: إنّ الله يصفّي قلوبهم حتّىٰ أنّ صاحب الدرجة النازلة لا يحسد صاحب الدرجة الكاملة.

‏«يجعل الله الهموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخبوءة» ❤️

'وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّه'