"سمعاً وطاعة ، طيبة بذلك نفسي بالفداء لك يا رسول الله"
• الإمام علي عليه السلام مخاطبًا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ليلة الهجرة النبوية ♥️
#ذكرى_المبيت_العلوي
• الإمام علي عليه السلام مخاطبًا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ليلة الهجرة النبوية ♥️
#ذكرى_المبيت_العلوي
وَجَعَلْتُ مُعْتَمَدِي عَلَيْكَ تَوَكُّلاً
وَبَسَطْتُ كَفِّي سَائِلاً أَتَضَرَّعُ
اجْعَلْ لَنَا مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجًا
وَالْطُفْ بِنَا يَا مَنْ إِلَيْهِ الْمَرْجِعُ🌻✨️
وَبَسَطْتُ كَفِّي سَائِلاً أَتَضَرَّعُ
اجْعَلْ لَنَا مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجًا
وَالْطُفْ بِنَا يَا مَنْ إِلَيْهِ الْمَرْجِعُ🌻✨️
« من أصبح
وهمّه الآخرة
جمع الله له همّه،
وحفظ عليه
ضيْعتَه، وجعل
غناه في قلبِه
وأتته الدُّنيا
وهي راغمةٌ »
وهمّه الآخرة
جمع الله له همّه،
وحفظ عليه
ضيْعتَه، وجعل
غناه في قلبِه
وأتته الدُّنيا
وهي راغمةٌ »
أُفُق؛
لا يمكنك أن تشعر بالسعادة وقلبك مدمى بظلام الذنوب..!
-
الآثام التي ستوبقك هي التي تعرقل حياتك
هي التي تأتيك بالضيق
هي التي تأتيك بالمتاعب
وهي التي تأتيك بالمصاعب.
أحيانًا تفتقر ويزيد لديك الفقر فيكون هو العقوبة،
أحيان تأتي على الإنسان متاعب في نفسه أو ماله أو أشياء تسبب له وجع وحرقه فتكون بسبب الذنوب.
هذه الذنوب وطأتها ليست بالشكل الذي يتصوره الإنسان !
هي التي تدمر الحياة؛
الذنوب تدمر واقعك النفسي
الذنب يدمر سعادة أسرتك
الذنب يدمر مجتمعات بأكملها
الذنب ينزّل عذاب
الذنب يسبب تسليط أقوام على آخرين بسبب الذنوب.
الذنوب تأتيك بكدر،
تأتيك بمتاعب،
تأتيك بمشاق ومصائب، وكما قال الله عز وجل :﴿وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم﴾؛
التعبير هُنا يدل على التعميم ﴿ ما أصابكم من مصيبة﴾ يعني جميع المصائب
﴿ فبما كسبت أيديكم﴾ إذًا كسب اليد.
الذنب لا نتهاونه،
إزالته والعفو عنه وأن يُخرجك الله من تبعاته هذا مكسب كبير.
تصوّر أحد العوائق التي تعيقك في حياتك أو تضجرك، مثلًا المرض؛
المرض يعظم في الصدر ويكبر ويتفاوت بحسب نوعه،
عندما يكون مرض سيودي بحياتك؛
كيف سيكون تصور الإنسان لهذه الحالة؟!
هل سيتلقى هذا الأمر بهدوء وبرودة أعصاب ؟!
لا، بل يكون هذا الامر مقلق له باستمرار، في كل لحظة وفي كل وقت وفي كل جزء من الثانية يمر عليه.
والله أن الذنب والمعصية أعظم من هذا بمرات، لأنه يودي بك إلى الهاوية والعياذ بالله، إلى النكال في الدنيا وفي الآخرة.
- مقتبس من محاضرة صوتية للسيد العلامة | عبداللَّه المؤيدي.
الآثام التي ستوبقك هي التي تعرقل حياتك
هي التي تأتيك بالضيق
هي التي تأتيك بالمتاعب
وهي التي تأتيك بالمصاعب.
أحيانًا تفتقر ويزيد لديك الفقر فيكون هو العقوبة،
أحيان تأتي على الإنسان متاعب في نفسه أو ماله أو أشياء تسبب له وجع وحرقه فتكون بسبب الذنوب.
هذه الذنوب وطأتها ليست بالشكل الذي يتصوره الإنسان !
هي التي تدمر الحياة؛
الذنوب تدمر واقعك النفسي
الذنب يدمر سعادة أسرتك
الذنب يدمر مجتمعات بأكملها
الذنب ينزّل عذاب
الذنب يسبب تسليط أقوام على آخرين بسبب الذنوب.
الذنوب تأتيك بكدر،
تأتيك بمتاعب،
تأتيك بمشاق ومصائب، وكما قال الله عز وجل :﴿وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم﴾؛
التعبير هُنا يدل على التعميم ﴿ ما أصابكم من مصيبة﴾ يعني جميع المصائب
﴿ فبما كسبت أيديكم﴾ إذًا كسب اليد.
الذنب لا نتهاونه،
إزالته والعفو عنه وأن يُخرجك الله من تبعاته هذا مكسب كبير.
تصوّر أحد العوائق التي تعيقك في حياتك أو تضجرك، مثلًا المرض؛
المرض يعظم في الصدر ويكبر ويتفاوت بحسب نوعه،
عندما يكون مرض سيودي بحياتك؛
كيف سيكون تصور الإنسان لهذه الحالة؟!
هل سيتلقى هذا الأمر بهدوء وبرودة أعصاب ؟!
لا، بل يكون هذا الامر مقلق له باستمرار، في كل لحظة وفي كل وقت وفي كل جزء من الثانية يمر عليه.
والله أن الذنب والمعصية أعظم من هذا بمرات، لأنه يودي بك إلى الهاوية والعياذ بالله، إلى النكال في الدنيا وفي الآخرة.
- مقتبس من محاضرة صوتية للسيد العلامة | عبداللَّه المؤيدي.