{وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ}
"نعمة التخطّي عظيمة، تخطي الاخطاء والمشاعر والظنون، تخطي الناس وكل مايسرق منك الحياة والشغف،انتصار عظيم لنفسك على نفسك وضعفها، التخطي يخليك تشوف النور بعد الظلام، وكأن جبلاً سقط من ظهرك، تخطيًا يُزيح سطوة تأثير الاشياء فيك حتى تمر بما كان يحزنك ولا تحزن. الحياة كلها في التخطي."
لا تذبلي
وردٌ فؤادكِ بل ربيعٌ ومَطَر
لا تحزني
فالعمر أكبرُ من دموعٍ تنتثر
لا تيأسي
فاليأس موتٌ للأماني، للبشر.🤍🌷
وردٌ فؤادكِ بل ربيعٌ ومَطَر
لا تحزني
فالعمر أكبرُ من دموعٍ تنتثر
لا تيأسي
فاليأس موتٌ للأماني، للبشر.🤍🌷
أُفُق؛
الانسان المُمتلىء بالرضا لا ينظر الى مَا ينقصه فِي رزق الآخرين.
-
لا يتعافى المرء بصُحبةٍ، ولا بوجودِ حب، ولا بوجود مال، بل يتعافى بقدر رضاه، وبقدر صلته بالله، وبقدر كونه حقيقي، بكونه جميل داخليًا لا ظاهريًا فقط، يتعافى المرء بقدر صراحته وصدقه، بأخلاقه ولينه ووده، وحنانه على نفسه قبل غيره، وهوان أخطاء الناس على روحه.. يتعافى المرء بقدر قربه من الله تعالى.♥️☁️
لا يتعافى المرء بصُحبةٍ، ولا بوجودِ حب، ولا بوجود مال، بل يتعافى بقدر رضاه، وبقدر صلته بالله، وبقدر كونه حقيقي، بكونه جميل داخليًا لا ظاهريًا فقط، يتعافى المرء بقدر صراحته وصدقه، بأخلاقه ولينه ووده، وحنانه على نفسه قبل غيره، وهوان أخطاء الناس على روحه.. يتعافى المرء بقدر قربه من الله تعالى.♥️☁️
-
علمُكَ أنَّ الله مُطَّلِعٌ على قلبك، يعلَمُ الكتمان منكَ قبل البَوح، يجعلك مرتكزًا على عظائم الأمور، فلا أنتَ الفارغ السّهل، ولا أنتَ التائه المُبتَعِد بل أنتَ المحاول لأن تكون الجميل الخَفِيّ، تتلمَّسُ الصِّراطَ ولا تَنسى الأثر، مُحِبٌّ غارس، ومجاهدٌ فارس، تهذِّب النَّفس، وتؤدّب الهمس، وتراقب نَفسك.♥️☁️
علمُكَ أنَّ الله مُطَّلِعٌ على قلبك، يعلَمُ الكتمان منكَ قبل البَوح، يجعلك مرتكزًا على عظائم الأمور، فلا أنتَ الفارغ السّهل، ولا أنتَ التائه المُبتَعِد بل أنتَ المحاول لأن تكون الجميل الخَفِيّ، تتلمَّسُ الصِّراطَ ولا تَنسى الأثر، مُحِبٌّ غارس، ومجاهدٌ فارس، تهذِّب النَّفس، وتؤدّب الهمس، وتراقب نَفسك.♥️☁️
•"كنتُ دائمًا خارجَ السّرب،
لا أحَد يعرفُ ما يدُور في ذِهني،
لا أتعمَّق مع أحَد،
كأنَّما لِي قضيةٌ أُخرىٰ وأرضٌ أخرىٰ،
وحربٌ لا تعنِي الجَمِيع!"
لا أحَد يعرفُ ما يدُور في ذِهني،
لا أتعمَّق مع أحَد،
كأنَّما لِي قضيةٌ أُخرىٰ وأرضٌ أخرىٰ،
وحربٌ لا تعنِي الجَمِيع!"