يا حَسْرَة عَلَىٰ العَمَرَ الخَالِي منْ " زيارة
الْحُسَيْنِ ، البُكاء بجانب الْحُسَيْنِ ، إنْتِعاش
دخول مَرْقَدُة
" يا حَسْرَة عَلَىٰ العَمَرَ " بدونَ الْحُسَيْنِ "
الْحُسَيْنِ ، البُكاء بجانب الْحُسَيْنِ ، إنْتِعاش
دخول مَرْقَدُة
" يا حَسْرَة عَلَىٰ العَمَرَ " بدونَ الْحُسَيْنِ "
سيعلو أذان "وأنَّ عليًّا وليّ الله" في وسط
البقيع، "أين محيي معالم الدين وأهله".
البقيع، "أين محيي معالم الدين وأهله".
إلهي ..
أنِلْنا شَرَفَ إعمارِ قُبورِ أئمّةِ البقيع الغرقد
(صلوات الله و سلامه عليهم) قـريباً عاجِـلاً.
أنِلْنا شَرَفَ إعمارِ قُبورِ أئمّةِ البقيع الغرقد
(صلوات الله و سلامه عليهم) قـريباً عاجِـلاً.
كُلّ معصيةٍ تصدر مِن شخصٍ تُحزِن قلبه
الشريف عجّل الله فرجه ، وكُلّ بلاءٍ يحصل
لِشيعيّ يُكدِّر قلبه ؛ لذا في طول هذا الزمن
لا يعلم مصائب إمام الزمان أحدٌ إلّا الله
تعالىٰ.
الشريف عجّل الله فرجه ، وكُلّ بلاءٍ يحصل
لِشيعيّ يُكدِّر قلبه ؛ لذا في طول هذا الزمن
لا يعلم مصائب إمام الزمان أحدٌ إلّا الله
تعالىٰ.
قلبُ أبي في كَفّة، وقلبُ العالمِ كُلّهِ في كفّةٍ
أخرى : صدّقوني، لا شيء يُشبِهُ حنانَ الآباء.
أخرى : صدّقوني، لا شيء يُشبِهُ حنانَ الآباء.
يُحِبُّ إمامُ الزّمانِ والحَنانِ أنْ يَسْمَعَ صوتَك
الذي يُتَرْجِمُ تعَبَ روحِك وأنتَ تتحدّثُ معهُ
وتُناجيهِ كطفلٍ قَدْ ارتمى في أحضانِ أبيه
ليَشكو، فكيفَ نحْرِمهُ ممّا يُحبّ؟.
- إلهي، وَجِّه بَوْصلاتِ نَجوانا نحوَه فقط.
الذي يُتَرْجِمُ تعَبَ روحِك وأنتَ تتحدّثُ معهُ
وتُناجيهِ كطفلٍ قَدْ ارتمى في أحضانِ أبيه
ليَشكو، فكيفَ نحْرِمهُ ممّا يُحبّ؟.
- إلهي، وَجِّه بَوْصلاتِ نَجوانا نحوَه فقط.
سيحميك أمير المؤمنين ، الّذي قال "الحزن
يهدم الجسد" يعرف إنّك تتعب كثيرًا،
ويعرف كيف ينقذك قبل أن تنهدم.
يهدم الجسد" يعرف إنّك تتعب كثيرًا،
ويعرف كيف ينقذك قبل أن تنهدم.
"اﻟﺴَّﻼﻡُ ﻋَﻠَﻴﻚَ ﺃَﻳﻬَﺎ ﺍﻟﺬّﺍﺏُّ ﻋَﻦِ ﺍﻟﺪِّﻳﻦِ ﻭﺍﻟﺒﺎﺫِﻝُ
ﻧَﻔﺴَﻪُ ﻓﻲ ﻧُﺼﺮَﺓِ ﺳَﻴﺪِ ﺍﻟﻤُﺮﺳَﻠﻴﻦَ ، ﺍﻟﺴَّﻼﻡُ
ﻋَﻠَﻴﻚَ ﻭﻋَﻠﻰٰ ﻭَﻟَﺪِﻙَ ﻋَﻠﻲٍّ ﺃَﻣِﻴﺮِ ﺍﻟﻤُﺆﻣِﻨِﻴﻦَ
ﻭﺭَﺣﻤَﺔُ ﺍﻟﻠﻪِ ﻭﺑﺮَڪﺎﺗُﻪُ".
ﻧَﻔﺴَﻪُ ﻓﻲ ﻧُﺼﺮَﺓِ ﺳَﻴﺪِ ﺍﻟﻤُﺮﺳَﻠﻴﻦَ ، ﺍﻟﺴَّﻼﻡُ
ﻋَﻠَﻴﻚَ ﻭﻋَﻠﻰٰ ﻭَﻟَﺪِﻙَ ﻋَﻠﻲٍّ ﺃَﻣِﻴﺮِ ﺍﻟﻤُﺆﻣِﻨِﻴﻦَ
ﻭﺭَﺣﻤَﺔُ ﺍﻟﻠﻪِ ﻭﺑﺮَڪﺎﺗُﻪُ".
"اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ وَحَبِّب إلَيّ مَا
رَضِيتَ لِي، وَيَسِّر لِي مَا أَحلَلتَ بِي..."
رَضِيتَ لِي، وَيَسِّر لِي مَا أَحلَلتَ بِي..."