كانت سَعادتها تُقاس بِمقدار قراءتِها واكتِسابها للعِلم..
"إنّ الإنسان في خيرٍ كبير ما دام يهذّب نفسه بين الفينة والأخرى "
"إنّ الإنسان في خيرٍ كبير ما دام يهذّب نفسه بين الفنة والأخرى "
راحةُ الدّنيا والآخرة: أنْ أُسْنِدَ نَفسي على رِعايةِ إمام زماني (روحي فداه) لي -كما هِيَ للجَميع- لَنْ أحتاجَ للقَلَق أو الخَوفِ من شيءٍ بَعدها.
هل تَتركني ياترى؟
والكَون حوتهُ يَداك
في الأعينِ يَجري سَناك
عميت عَين لا تَراك ..
والكَون حوتهُ يَداك
في الأعينِ يَجري سَناك
عميت عَين لا تَراك ..
كم نحن بارعون حين نحنّي رؤوسنا عند سماع اسم الإمام المهدي (عجل الله فرجه) لكن هل تتألم قلوبنا كما يتألم قلبه الشريف أم أنها مجرد عادات وتقاليد اعتدنا عليها وباتت خالية من الروحية؟
ياصاحب الزمان
ياصاحب الزمان