Telegram Web Link
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ـ
ظاهرُ الدِّين "الولاية" باطنّ الدِّين "البَراءة".
وَ الحُب، رِزقٌ أيضًا
- الى صـاحب الزمان 🌿
وَ الحُب، رِزقٌ أيضًا
«إِنِّي رُزِقْتُ حُبَّها ».

- الرسُول الأعظم مُحمَّد صلّى الله عَلِيْه وَآلهِ ، فِي شأن السَيّدة خدِيجةِ الڪُبرى سَلامُ اللهِ عَلِيْها .
بدون مغادرة لطفاً 🍓.
يا قُرَةَ عَينْ كُلَ جُمْعَةً يَا صَاحِبَ الََّزَمَان .
في كُلِّ جُمعة غيابُكَ يَطرُقُ أبوابَ قلبِي بِقَسوة ...
وَ لازآل النداء في كل جمعة :
ــ متى ترانا ونراك ؟
ــ و لازال جرح الزهَراء
فَأين الطالبُ بدم المقتول في كربلاء.
نَحنُ بِآلِ مُحَمَّدٍ نَملِكُ الدُّنيَا وَمَا فِيهَا
وَمِن دُونهُم لَم نَملِكُ شَيءٍ..
رَبَّيْتَنِي بِحُبٍّ
‏وَسَتَرْتَنِي بِخِدْمَتِكَ ؛
‏ وَأَكْرَمْتَنِي بِنِعْمَتِكَ !
‏ورَعَيتَنِي بِعَيْنَِكَ ،
‏وَمَسَحْت حُزْنِي بِكَفِّكَ .
"وَبِـ حُبِّ المُصطَفى وابنَتِهِ تُفتَح الأقفالُ عَن بابِ عَدَن".
2024/10/03 06:19:13
Back to Top
HTML Embed Code: