أَخْتَارُ مِنْ بَين كُلِّ لَهَفَاتِ الكَوْن لَهْفَة العِرَاقِيّ
إلَىٰ زُوَّارِ الأَرْبَعِين.
إلَىٰ زُوَّارِ الأَرْبَعِين.
أَلَمُ الشّوقِ لزيارة مولانا الحُسين عليه
السّلام يفوقُ أَلَمَ كَسْرِ الأضلاع، يفوقُهُ كَثيراً.
السّلام يفوقُ أَلَمَ كَسْرِ الأضلاع، يفوقُهُ كَثيراً.
"وَافتَح لي يا رَبِّ بابَ الفَرَجِ بِطَولِكَ وَاكسِر
عَنّي سُلطانَ الهَمِّ بِحَولِك".
عَنّي سُلطانَ الهَمِّ بِحَولِك".
غصَّة "اليُتمِ" الأولى، تخيَّم على القلوب هذِه
الليلة. ياساعد الله قلب مولاتنا فاطِمة.
الليلة. ياساعد الله قلب مولاتنا فاطِمة.
- الى صـاحب الزمان 🌿
- دُعاء العِهد . ✔️ يـوم الـ1✔️ تقراهَ ويانه خليَ ❤️.
- دُعاء العِهد .
✔️ يـوم الـ37✔️
تقراهَ ويانه خليَ ❤️.
✔️ يـوم الـ37✔️
تقراهَ ويانه خليَ ❤️.
زيارة سيد المرسلين وخاتم النبيين رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم
اَشْهَدُ اَنْ لا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ رَسُولُهُ وَاَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لِاُمَّتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَاَدَّيْتَ الَّذى عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَاَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلُظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أَشرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ وَاَنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَاَهْلِ السَّماواتِ وَالْاَرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الْاَوَّلينَ وَالاخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَاَمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَ صَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَاَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الْاَوَّلُونَ وَالاخِرُونَ
اَللّـهُمَّ اِنَّكَ قُلْتَ }وَلَوْ اَنَّهُمْ اِذْ ظَلَمُوا اَنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً{ اِلـهى فَقَدْ اَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبى فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغفِرها لي، يا سَيِّدَنا اَتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأَهْلِ بَيْتِكَ اِلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّى لِيَغْفِرَ لي.
ثمّ قل ثلاثاً: اِنّا للهِ وَاِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ
ثمّ قل: اُصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما اَعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حَيْثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَاِنّا للهِ وَاِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَاَنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَاِنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالْاِجارَةِ فَاَضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتى وَاَجِرْنا وَاَحْسِنْ اِجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَاِنَّهُ اَكْرَمُ الْاَكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَمينَ اللهِ اَشْهَدُ اَنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لِاُمَّتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ اَفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ اُمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اِبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
اَشْهَدُ اَنْ لا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ رَسُولُهُ وَاَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لِاُمَّتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَاَدَّيْتَ الَّذى عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَاَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلُظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أَشرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ وَاَنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَاَهْلِ السَّماواتِ وَالْاَرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الْاَوَّلينَ وَالاخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَاَمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَ صَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَاَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الْاَوَّلُونَ وَالاخِرُونَ
اَللّـهُمَّ اِنَّكَ قُلْتَ }وَلَوْ اَنَّهُمْ اِذْ ظَلَمُوا اَنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً{ اِلـهى فَقَدْ اَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبى فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغفِرها لي، يا سَيِّدَنا اَتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأَهْلِ بَيْتِكَ اِلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّى لِيَغْفِرَ لي.
ثمّ قل ثلاثاً: اِنّا للهِ وَاِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ
ثمّ قل: اُصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما اَعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حَيْثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَاِنّا للهِ وَاِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَاَنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَاِنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالْاِجارَةِ فَاَضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتى وَاَجِرْنا وَاَحْسِنْ اِجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَاِنَّهُ اَكْرَمُ الْاَكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَمينَ اللهِ اَشْهَدُ اَنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لِاُمَّتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ اَفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ اُمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اِبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
﷽
((وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتُلِ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ))
((وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتُلِ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ))
- الِاسْمُ : مُحَمَّدٌ
- التَّرْتِيبُ : خَاتَمُ الأَنْبِيَاءِ
- الكُنْيَةُ : أَبُو القَاسِمِ
- تَارِيخُ المِيلَادِ ١٧ رَبِيعٌ الأَوَّلُ عَامُ الفِيَلِ .
- تَارِيخُ الوَفَاةِ : ٢٨ صَفَرٍ سُنَّةً ١١ هـُ .
- مَكَانُ المِيلاَدِ : مَكَّةَ.
- مَكَانُ الدَّفْنِ : المَدِينَةِ المُنَوَّرَةُ .
- مُدَّةَ حَيَاتِهِ : ٦٣ سَنَةٌ.
- الأَلْقَابُ : الأَمِينَ،ُ المُخْتَارِ،ُ المُصْطَفَى، حَبِيبُ اللَّهَ،ِ صُفِيُّ اللَّهَ،ِ سَيِّدَ المُرْسِلِينِ، خَاتَمَ النَّبِيِّينَ،َ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينْ، النَّبِيَّ الأَمِي.ِ
- الأَبُ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ المُطَّلِبِ.
- الأُمُّ : آمِنَةٌ.
- الزَّوْجُ : خَدِيجَةُ، أُمُّ سَلَمَةَ، زَيْنُبُ،ُ أُمُّ حَبِيبَةَ، جُوَيْرِيَةَ، مَيْمُونَةُ، مَارِيَةُ القِبْطِيَّةِ، سَوْدَةُ، صَفِيَّةَ، مَارِيَةُ .
- الأَوْلَادُ : فَاطْمَةُ، القَاسِمُ،ُّ إِبْرَاهِيمَ، رُقَيَّةُ، أُمُّ كُلْثُومِ،ٍ عَبْدُ اللَّهْ،ِ زَينِبَ.
- التَّرْتِيبُ : خَاتَمُ الأَنْبِيَاءِ
- الكُنْيَةُ : أَبُو القَاسِمِ
- تَارِيخُ المِيلَادِ ١٧ رَبِيعٌ الأَوَّلُ عَامُ الفِيَلِ .
- تَارِيخُ الوَفَاةِ : ٢٨ صَفَرٍ سُنَّةً ١١ هـُ .
- مَكَانُ المِيلاَدِ : مَكَّةَ.
- مَكَانُ الدَّفْنِ : المَدِينَةِ المُنَوَّرَةُ .
- مُدَّةَ حَيَاتِهِ : ٦٣ سَنَةٌ.
- الأَلْقَابُ : الأَمِينَ،ُ المُخْتَارِ،ُ المُصْطَفَى، حَبِيبُ اللَّهَ،ِ صُفِيُّ اللَّهَ،ِ سَيِّدَ المُرْسِلِينِ، خَاتَمَ النَّبِيِّينَ،َ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينْ، النَّبِيَّ الأَمِي.ِ
- الأَبُ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ المُطَّلِبِ.
- الأُمُّ : آمِنَةٌ.
- الزَّوْجُ : خَدِيجَةُ، أُمُّ سَلَمَةَ، زَيْنُبُ،ُ أُمُّ حَبِيبَةَ، جُوَيْرِيَةَ، مَيْمُونَةُ، مَارِيَةُ القِبْطِيَّةِ، سَوْدَةُ، صَفِيَّةَ، مَارِيَةُ .
- الأَوْلَادُ : فَاطْمَةُ، القَاسِمُ،ُّ إِبْرَاهِيمَ، رُقَيَّةُ، أُمُّ كُلْثُومِ،ٍ عَبْدُ اللَّهْ،ِ زَينِبَ.
- الى صـاحب الزمان 🌿
- دُعاء العِهد . ✔️ يـوم الـ1✔️ تقراهَ ويانه خليَ ❤️.
- دُعاء العِهد .
✔️ يـوم الـ38✔️
تقراهَ ويانه خليَ ❤️.
✔️ يـوم الـ38✔️
تقراهَ ويانه خليَ ❤️.
"وَفَرَّقتَ بَيني وَبَينَ أحِبّائِكَ وَأوليائِكَ"
- مُقرحة للقلب فڪرة البعد عن محمد وال
محمد.
- مُقرحة للقلب فڪرة البعد عن محمد وال
محمد.
إلهِي.. أتيتُك مُتوسلاً بِعليّ ، باكياً مع كُميل
مُنادياً "من لي غيرُك".
مُنادياً "من لي غيرُك".
"يا خفي الألطاف نجِّنَـا ممـا نحذر و نخاف
بِمُحمد وَآله الأطهار".
بِمُحمد وَآله الأطهار".