Telegram Web Link
🌸استثمار الإجازة الصيفية فيما ينفع
🌸وصايا للأبناء والبنات
👇🏻فـإن
🌺خـالـي القـلـب مـتـعـرض لـلـسـيـئــات
🌺أكـثــر مـن تـعــرضـــه لـلـحـسـنــــات
✒️ وكتبه الشيخ #أسامة_بن_سعود_العمري
غفر الله له ولوالديه ومشايخه والمسلمين
📥 للتحميل [PDF]: https://bit.ly/EjazaWasaya
إذا لقي أحدنا شخصًا هل يسأله هذا السؤال كيف حال إيمانك؟.

سئل سماحة الشيخ العلامة ابن باز -رحمه الله- بعض الناس إذا لقيك يقول: كيف حال إيمانك؟
فأجاب: ما أعرف له أصلا يقول: كيف حالك،كيف أولادك .
ثم سئل- رحمه الله-: يعني يقال: الأولى تركه؟
فأجاب: ترك هذا ،ترك هذا".
من شرح العقيدة الواسطية لسماحته من الموقع الرسمي على الشبكة العنكبوتية .
تحذير علماء أهل السنة من تكفير الأعيان حتى ولو كانوا من الجن

سئل سماحة الشيخ العلامة ابن باز -رحمه الله-:
"بعض الناس تستعمل رقية،وفي الرقية يلجؤون إلى تكفير الجن بدون دليل ؟

فأجاب: لا، ما يجوز تكفير الجني ولا غير الجني إلا بدليل".

من شرح العقيدة الواسطية لسماحته من الموقع الرسمي على الشبكة العنكبوتية.
لطف سماحة الشيخ ابن باز -رحمه الله- بالطالب

سئل سماحة الشيخ ابن باز -رحمه الله- هل ذكر في الواسطية آيات فقط ،ما ذكر أحاديث؟- هذا لما كان يُقرأ عليه الواسطية ومروا بالآيات فسأل أحد الطلاب هذا السؤال-.

فأجاب: يأتي، سوف تأتي، اصبر شوي وسوف تأتي".
تقريب معنى التدبر لكلام الله

قال ابن قيم الجوزية - رحمه الله - في «مدارج السالكين » (3/ 18):
«فِي الْأَسْبَابِ الْجَالِبَةِ لِلْمَحَبَّةِ، وَالْمُوجِبَةِ لَهَا وَهِيَ عَشَرَةٌ:
أَحَدُهَا
: قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ بِالتَّدَبُّرِ وَالتَّفَهُّمِ لِمَعَانِيهِ وَمَا أُرِيدَ بِهِ، كَتَدَبُّرِ الْكِتَابِ الَّذِي يَحْفَظُهُ الْعَبْدُ وَيَشْرَحُهُ، لِيَتَفَهَّمَ مُرَادَ صَاحِبِهِ مِنْهُ».
من فضائل التوحيد
قال ابن القيم -رحمه الله- في «بدائع الفوائد» (2/ 245):
«التوحيد حصن الله الأعظم الذي من دخله كان من الآمنين، قال بعض السلف: "من خاف الله خافه كل شيء ومن لم يخف الله أخافه من كل شيء"».
فضل الصحابة -رضي الله عنهم-
لا كان ولا يكون مثلهم بعد الأنبياء
وأقلهم صحبة- رضي الله عنهم- أفضل ممن بعدهم.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ليس كل اجتماع محمود
وليس كل افتراق مذموم
من شرح كتاب التوحيد للإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى

لأبي الحارث أسامة بن سعود العمري
غفر الله له ولوالديه ومشايخه والمسلمين
2025/07/07 00:48:01
Back to Top
HTML Embed Code: