بالإضافة إلى ذلك، يوضح حديث فيغابانك أن نية إيمو في إغراق العالَمِ كانت موجودة منذ زمن بعيد، حيث يَربط الكارثة القادمة بما حَدَث في القرن الفارغ. كما يُفهم مِنْ كلمات فيغابانك أيضًا، أنّ "جوي بوي" و"نيكا" لَمْ يكونا شخصًا واحدًا، بل كيانين منفصلين اتّحدا لاحقًا. 30+
في وقتٍ سابقٍ خلال الفصل 1111، أظَهَر "أودا" بوضوح أن "جوي بوي" و"نيكا" لَمْ يكونا كيانًا واحدًا في الأصل، ويتضح ذلك مِنْ خلال عدم توحيده للاسم. ففي حين ينادي العملاق الحديدي اسم "جوي بوي"، يَستخدم عمالقة إلباف اسم "نيكا". 31+
هُزم طاقم قراصنة الفجر بقيادة جوي بوي لسبب ما، مما أدى إلى تفككهم. بقايا هذا الطاقم، إيمانًا منهم بعودة جوي بوي مِنْ جديد، أطلقوا على أنفسهم اسم "D"، وواصلوا نقله عَبْر الأجيال مُنتظرين بفارغ الصبر عودة قائدهم ليُوحّد شتاتهم لاستكمال ما عَجِزَ أسلافهم عن تحقيقه. 34+
لذلك، حَملتْ "ليلي" على عاتقها مهمة حماية البونغليف، باعتباره النافذة الوحيدة لفهم حقيقة الـ"D" وسبب وجودهم. ولم تكتفِ بذلك، بل تركت خلفها رسالة تناقلتها أجيال عائلة "نيفلتاري" تكشف فيها لبقايا الـ"D" دورهم الحقيقي. 35+
في الختام، يؤكد "أودا" على أن جسّد "واركوري" هو الأصلب بين الغوروسي. لكن، إن صلابة "واركوري" لا تأتي فقط مِنْ الهاكي، بل أيضًا مِنْ صلابة اليوكاي "هوكي" الذي يتحول إليه والمستوحى مِنَ الفولكلور الصيني، حيث يُعرف بفرائه الصلب الذي لا يستطيع أي سلاح اختراقه. 36+
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وبكذا نقدر نقول انتهى التحليل🩵🩵