Telegram Web Link
#نصيحة_لأئمة_التراويح

نصيحة لإخواني أئمة المساجد في رمضان من واقع التجربة:

١_ لا تأكل أي منتج من منتجات الألبان قبل الصلاة مباشرة ولا حتى حليب البودرة مُضاف على نسكافيه مثلا..
( تزيد البلغم)

٢_ لا تشرب أي مشروبات باردة لا قبل الصلاة ولا بعدها .. خصوصا المشروبات الغازية وعصير التفاح والمياة الباردة .. ( تتعب الأحبال الصوتية )

٣_ اليانسون يرخي الأحبال الصوتية.. الزنجبيل مع معلقة عسل مع حبة البركة ممتاز جدا.

٤_ ضع بجانبك كوب ماء في المحراب دافيء .. دفي به صوتك.

٥_ راجع بصوت هاديء جدا طوال اليوم .. وتكلم قليلا .. وابعد عن المروحة والمكيف .. واقترب قليلا من الماايك وابدأ بهدوء .. لا تبدأ القراءة بصوت عالٍ.

٦_ عليك مراعاة الناس .. إذا كنت لا تريد قراءة المصحف كاملاً.. اختر الآيات التي ترقق القلوب وخفف عليهم قدر الاستطاعة.

٧_ قراءتك لمعاني الآيات قبل الصلاة تفيدك جدا في فهم المعنى وتساعدك في الخشوع.

٨_ لا تهتم بالتقليد أو تهتم بمقام معين ( اقرأ كما أنت.. يصل المعنى للقلوب).

٩_ اقرأ لتُسمعَ الناس القرآن بصوتك لا لتسمعهم صوتَك بالقرآن .. النية مهمة اجعلها القرآن أولا..
(مهمة )

١٠_ إذا كنت سوف تختم المصحف كاملاً... لا تهتم بسرعة التلاوة أو متى تنتهي... اقرأ بهدوء قراءة الحدر قال تعالى : (وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث) اي بسكينة وطمأنينة كما كان النبي ﷺ يفعل.

١١_ انتبه واجعل للسجود والركوع قدرا من الطمأنينة.. فلا يشغلك لا الوقت ولا مقدار القرآن اللذي تود أن تقرأه.

١٢_ إعطاء فرصة للناس ولو دقيقة للراحة بعد كل ركعتين مهم جدا لاستعادة النشاط.

١٣_لو شعرت بالتعب ولو لحظة ... لا تستمر .. ممكن أن تستعين بإخوتك من الأئمة.

١٤ _ علق قلوب الناس بالقرآن كثيرا وتكلم عنه كثيرا .. كتير منهم لا يعرف سجدة التلاوة تكلم عنها وعلمهم ماذا يقولون فيها.

١٥_ .. احفظ الأدعية الواردة عن سيدنا النبي ﷺ ... فقد أوتي جوامع الكلم.. وهو أخشى الناس لله وأتقاهم .. ومهما حاولت أن تختار أعذب الكلمات والجمل وأفضلها في الثناء على الله فلن تجد أفضل من كلام رسول الله صل الله عليه.

١٩_ راجع القرآن قبل الصلاة ... وابدأ مراجعة الجديد بعد التروايح مباشرة وصل بالورد في النوافل طوال اليوم.

٢٠_ ادع الله دائماً بقبول الصلاة ولا تنس المرضى من دعائك والفقراء والمساكين والمهمومين والمكروبين وموتى المسلمين.

٢١_ اكتب نصيحة أخرى تراها نافعة فالدال على الخير كفاعله.

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وبلغنا وإياكم طاعته ومراضيه وكل عام أنتم بخير 🤍
منقول
قد تصل بعض النساء إلَى الفردوس الأعلىٰ بقيامها بنفس مَهامِنا

لكنَّها فطنت فاحتسبت = فلن يضيّع ربّها أجرها.

فالنساء لهُن أجر الصيام، وأجر العمل في المنزل، وأجر إفطار الصائمين.
البيوت قائمة على صبر النساء وعَطائهن.
معنى العِتق من النيران الذي نُلِحُّ به في رمضان:

أن يَهديك الله في رمضان هدايةً تستمر بعده وحتى الممات، فترجح حسناتك عن سيئاتك عند الموت، فتفوز!

د. خالد أبو شادي
{ وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ ۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا ۚ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا }
[ سورة الأحزاب : 37 ] ( السعدي )

وكان سبب نزول هذه الآيات، أن اللّه تعالى أراد أن يشرع شرعًا عامًا للمؤمنين، أن الأدعياء ليسوا في حكم الأبناء حقيقة، من جميع الوجوه وأن أزواجهم، لا جناح على من تبناهم، في نكاحهن. وكان هذا من الأمور المعتادة، التي لا تكاد تزول إلا بحادث كبير، فأراد أن يكون هذا الشرع قولاً من رسوله، وفعلاً، وإذا أراد اللّه أمرًا، جعل له سببًا، وكان زيد بن حارثة يدعى "زيد بن محمد" قد تبناه النبي صلى اللّه عليه وسلم، فصار يدعى إليه حتى نزل { ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ ْ} فقيل له: "زيد بن حارثة" . وكانت تحته، زينب بنت جحش، ابنة عمة رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، وكان قد وقع في قلب الرسول، لو طلقها زيد، لتزوَّجها، فقدر اللّه أن يكون بينها وبين زيد، ما اقتضى أن جاء زيد بن حارثة يستأذن النبي صلى اللّه عليه وسلم في فراقها. قال اللّه: { وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ ْ} أي: بالإسلام { وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ ْ} بالعتق حين جاءك مشاورًا في فراقها: فقلت له ناصحًا له ومخبرًا بمصلحته مع وقوعها في قلبك: { أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ ْ} أي: لا تفارقها، واصبر على ما جاءك منها، { وَاتَّقِ اللَّهَ ْ} تعالى في أمورك عامة، وفي أمر زوجك خاصة، فإن التقوى، تحث على الصبر، وتأمر به. { وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ ْ} والذي أخفاه، أنه لو طلقها زيد، لتزوجها صلى اللّه عليه وسلم. { وَتَخْشَى النَّاسَ ْ} في عدم إبداء ما في نفسك { وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ ْ} وأن لا تباليهم شيئًا، { فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا ْ} أي: طابت نفسه، ورغب عنها، وفارقها. { زَوَّجْنَاكَهَا ْ} وإنما فعلنا ذلك، لفائدة عظيمة، وهي: { لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ ْ} حيث رأوك تزوجت، زوج زيد بن حارثة، الذي كان من قبل، ينتسب إليك. ولما كان قوله: { لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ ْ} عامًا في جميع الأحوال، وكان من الأحوال، ما لا يجوز ذلك، وهي قبل انقضاء وطره منها، قيد ذلك بقوله: { إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ْ} أي: لا بد من فعله، ولا عائق له ولا مانع. وفي هذه الآيات المشتملات على هذه القصة، فوائد، منها: الثناء على زيد بن حارثة، وذلك من وجهين: أحدهما: أن اللّه سماه في القرآن، ولم يسم من الصحابة باسمه غيره. والثاني: أن اللّه أخبر أنه أنعم عليه، أي: بنعمة الإسلام والإيمان. وهذه شهادة من اللّه له أنه مسلم مؤمن، ظاهرًا وباطنًا، وإلا، فلا وجه لتخصيصه بالنعمة، لولا أن المراد بها، النعمة الخاصة. ومنها: أن المُعْتَق في نعمة الْمُعْتِق. ومنها: جواز تزوج زوجة الدَّعِيّ، كما صرح به. ومنها: أن التعليم الفعلي، أبلغ من القولي، خصوصا، إذا اقترن بالقول، فإن ذلك، نور على نور. ومنها: أن المحبة التي في قلب العبد، لغير زوجته ومملوكته، ومحارمه، إذا لم يقترن بها محذور، لا يأثم عليها العبد، ولو اقترن بذلك أمنيته، أن لو طلقها زوجها، لتزوجها من غير أن يسعى في فرقة بينهما، أو يتسبب بأي سبب كان، لأن اللّه أخبر أن الرسول صلى اللّه عليه وسلم، أخفى ذلك في نفسه. ومنها: أن الرسول صلى اللّه عليه وسلم، قد بلغ البلاغ المبين، فلم يدع شيئًا مما أوحي إليه، إلا وبلغه، حتى هذا الأمر، الذي فيه عتابه. وهذا يدل، على أنه رسول اللّه، ولا يقول إلا ما أوحي إليه، ولا يريد تعظيم نفسه. ومنها: أن المستشار مؤتمن، يجب عليه -إذا استشير في أمر من الأمور- أن يشير بما يعلمه أصلح للمستشير ولو كان له حظ نفس، فتقدم مصلحة المستشير على هوى نفسه وغرضه. ومنها: أن من الرأي: الحسن لمن استشار في فراق زوجته أن يؤمر بإمساكها مهما أمكن صلاح الحال، فهو أحسن من الفرقة. ومنها: [أنه يتعين] أن يقدم العبد خشية اللّه، على خشية الناس، وأنها أحق منها وأولى. ومنها: فضيلة زينب رضي اللّه عنها أم المؤمنين، حيث تولى اللّه تزويجها، من رسوله صلى اللّه عليه وسلم، من دون خطبة ولا شهود، ولهذا كانت تفتخر بذلك على أزواج رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، وتقول زوجكن أهاليكن، وزوجني اللّه من فوق سبع سماوات.
ومنها: أن المرأة، إذا كانت ذات زوج، لا يجوز نكاحها، ولا السعي فيه وفي أسبابه، حتى يقضي زوجها وطره منها، ولا يقضي وطره، حتى تنقضي عدتها، لأنها قبل انقضاء عدتها، هي في عصمته، أو في حقه الذي له وطر إليها، ولو من بعض الوجوه.
{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۗ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا }
[ سورة الأحزاب : 50 ] ( السعدي )

يقول تعالى، ممتنًا على رسوله بإحلاله له ما أحل مما يشترك فيه، هو والمؤمنون، وما ينفرد به، ويختص: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ } أي: أعطيتهن مهورهن، من الزوجات، وهذا من الأمور المشتركة بينه وبين المؤمنين، [فإن المؤمنين] كذلك يباح لهم ما آتوهن أجورهن، من الأزواج. { و } كذلك أحللنا لك { مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ } أي: الإماء التي ملكت { مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ } من غنيمة الكفار من عبيدهم، والأحرار من لهن زوج منهم، ومن لا زوج لهن، وهذا أيضا مشترك. وكذلك من المشترك، قوله { وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ } شمل العم والعمة، والخال والخالة، القريبين والبعيدين، وهذا حصر المحللات. يؤخذ من مفهومه، أن ما عداهن من الأقارب، غير محلل، كما تقدم في سورة النساء، فإنه لا يباح من الأقارب من النساء، غير هؤلاء الأربع، وما عداهن من الفروع مطلقًا، والأصول مطلقًا، وفروع الأب والأم، وإن نزلوا، وفروع من فوقهم لصلبه، فإنه لا يباح. وقوله { اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ } قيد لحل هؤلاء للرسول، كما هو الصواب من القولين، في تفسير هذه الآية، وأما غيره عليه الصلاة والسلام، فقد علم أن هذا قيد لغير الصحة. { و } أحللنا لك { وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ } بمجرد هبتها نفسها. { إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا } أي: هذا تحت الإرادة والرغبة، { خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ } يعني: إباحة الموهبة وأما المؤمنون، فلا يحل لهم أن يتزوجوا امرأة، بمجرد هبتها نفسها لهم. { قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ } أي: قد علمنا ما على المؤمنين، وما يحل لهم، وما لا يحل، من الزوجات وملك اليمين. وقد علمناهم بذلك، وبينا فرائضه. فما في هذه الآية، مما يخالف ذلك، فإنه خاص لك، لكون اللّه جعله خطابًا للرسول وحده بقوله: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ } إلى آخر الآية. وقوله: { خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ } وأبحنا لك يا أيها النبي ما لم نبح لهم، ووسعنا لك ما لم نوسع على غيرك، { لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ } وهذا من زيادة اعتناء اللّه تعالى برسوله صلى اللّه عليه وسلم. { وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا } أي: لم يزل متصفًا بالمغفرة والرحمة، وينزل على عباده من مغفرته ورحمته، وجوده وإحسانه، ما اقتضته حكمته، ووجدت منهم أسبابه.



( بواسطة تطبيق المصحف على أندرويد )
http://play.google.com/store/apps/details?id=com.abdo.quran
الإنسان مفطور على أن يَأنس ويُؤنَس بِه
وأن يجد بجواره من يواسيه في أحلك أيامُه
وأن يحظى بعِناق بعد كُل أزمة تمُر به فتُهشِّمُه!.

فاللهم هب لنا، يا ربّ، يا ربّ) ".

الله يزوجنا بأحب الرجال إليه، ويُغننا بحلالهِ عن حرامه، آمين آمين، يا ربّ.
كان الله في عَوننا حين جِئنا نُرتبُ دعوةً مُتعبة

فما استطعنا سِوى التفوّه بِـ يَا رَبّ!"))
‏"للهِ سلَّمتُ أمرًا لستُ أَعلمهُ
مالي على حِملِه لكن سَأرضاهُ
ربّـاهُ لولاكَ لا سندٌ و لا أحدٌ
فأنتَ حَسبي وَحَسْبِي أنّكَ اللهُ."
ازاي تعرض مقومات قوامتك النفسية في الرؤية؟ ...

١- اول حاجة اول حاجة اول حاجة تالت اهو ( انك تبقى مبادر اصلا ) ده اول حاجة هتحسها البنت منك

يعني هتقعد تستناها تتكلم هي .. يبقى بالسلامة يا حجنا خسرت .. مكانك في نفسية و عقل البنت لازم تقعد فيه بدري بدري.

٢- لازم البنت تحس انك عندك خطة واضحة و انك عارف بتقدم ايه و عايز منها ايه بشكل واضح جدا .... وقتها هي هتحس انها قدام شخص يقدر يدير المؤسسة فهتحترمك

٣- ابدأ باللي انت هتقدمه نفسيا ليها الاول ... و طبعا ده بيدي انطباع مبهر للبنت انك فاهم نفسك و عارف مواطن قوتك النفسية ... و ده مبهر لاي بنت.

٤- أمثلة بقا: و تقول منهم اللي تقدر عليه متكدبش لمصلحتك:

الكرم ... تقولها صراحة ( مش هحرمك من اي حاجة تعوزيها اقدر اجيبهالك او اعملهالك )

التغافل .. تقولها ( عادي مش هقف على حاجات صغيرة و اتلكك .. بس لو حاجة ضايقتني هنتكلم فيها بهدوء عشان متتراكمش و متتكررش )

التصدر ... تقولها ( هتلاقيني بينك و بين الدنيا دايما ... اي حاجة فيها ضغط نفسي و عصبي حطيها عليا و انا هتصدر فيها بدالك و نحلها سوا بس مش هسيبك لوحدك في اي مشكلة)

الخلافات و الرحمة ... تقولها ( مش هزعل منك ابدا و لا هنتخانق الا في اللي هقولهولك بعد شوية ... اي حاجة هنحلها بالنقاش و المهم ان الحاجة اللي تزعل حد مننا .. نتفاداها بعد كده )

طلباتها ... تقولها ( اي حاجة هتطلبيها ينفع تتعمل هتتعمل طالما حلال و مفيهاش مانع لا مادي و لا شرعي )

نفسيتها ... تقولها ( هتلاقيني جنبك في اي قلق او ضغط نفسي اقدر اشيله بدالك لو مشكلة هشيله .. و اللي مقدرش هتلاقيني جنبك بخفف عنك باللي بقدر عليه )

٥- بعد كده تبقى محدد اهم حاجتين او تلاتة عندك اللي ممكن يوصلوا لطلاق لو حصلوا ... و تقولها انا بره دول مش هيحصل بيننا مشاكل لو هتقدري تتجنبيهم.

٦- كده انت حتى لو مكنتش انت و هي على وفاق فكري و رفضت ... فهي رفضتك للاختلاف لكن انت في عينيها (( رجل )).
فيُقالُ فُلانة حَلِيلةُ فُلان
وڪُل دَرب يَحتاج رَفيق
فلا أضِل ولا هُو يضِل🤍
للمرة الاولى منذ أيام سمعت المأذون في حفل زفاف و بعد ان أتم إجراءاته يتلو قسما ردده العريس في فرحة و بساطة ..
سمعت الأخير يقول خلفه :
"اقسم بالله العظيم ان احسن معاشرتها و احافظ عليها و اُسعدها والله على ما أقول شهيد"
أصابني الذعر حين سمعت القسم ..
هل يعلم الرجل الذي يردد قسما كهذا معناه ؟!
هل يعلم رجل معنى ان يحافظ على امرأة تأتيه و تهبه نفسها و عمرها بعد ان تغادر بيت كل من فيه وهبها العمر والجهد والمال حتى أصبحت على هذه الصورة !!
هل يعي رجل حقا معنى ان يقول:
"الله على ما أقول شهيد" ثم يتركها بعد عام او أعوام تبكي وحدها او تركض وحدها او حتى تضحك وحدها!!
أشك كثيرا فالنساء معظمهن وجوههن حزينة ..
النساء في ذات حفل الزفاف ذاك اما جاءت وحدها او تجلس الى زوجها وكلا منهما ايضا وحده ..

الزواج ليس حفلا جميلا ..
ليس ثوبا وباقة زهر وموسيقى وأغنيات ..
الزواج امرأة تنثني طواعية لتحمل اعباء كبيرة على كتفيها ..

الزواج ان يتعلم كل طرف كيف يرى الاخر بعينيه لا بعيني احلامه ..
ان يحمل كلا منهما الاخر في عينيه وان كان عنه بعيد ..
الزواج يبدأ بعد انقضاء زهوة الافراح و موت زهوة اللقاء ..

هل يدرك الرجل حقا معنى ان تتعلق فتاة بذراعيه و تمضي لتترك خلفها من كانت لهم هي المأوى و الملاذ !!
هل يدرك رجل ما انه يأخذ "أميرة" قلب رجل و امرأة منحاها كل مايملكا ليعودا وحدهما دونها لتغفو هي على ذراعيه !!
وهل تدرك حقا كل عروس ماهي عليه مقبلة !!
قليلُ هم من يدركون ..
قليلُ هم من يتذكرون !!
مازال القسم يطن في أذني..
- مقتبس
لين الطبع في الإنسان، قوة .. فالإنسان اللي يختار بكامل إرادته إنه يكون لين الطباع، ده إنسان عظيم

مفيش إنسان مش قادر على الإيذاء على الأقل بلسانه، فالإنسان اللي اختار إن يكون كلامه لا يسبب أي ألم أو جرح لغيره، ده إنسان عظيم

الإنسان بيرتقي حقيقي كل ما يختار الطريق الصعب اللي بيتنازل فيه عن بعض الصفات اللي ممكن تخليه أفضل حظاً، مقابل إنه يحافظ على إنسانيته
2024/09/27 21:22:45
Back to Top
HTML Embed Code: