Telegram Web Link
لا تهَدد بروحتك گدها انت ومجرب .
‏نتلاگه بالشعر اكثر مِن الأماكن .
" أنَة نغشِيت لا تحّسبني مغَلوب ؛
سِويها لألله.
دَربّونة .
أكثَر من أهلَك هويّتَك ..
لا الدارُ داريّ
ولا الرِفاق رِفاقي
ولا المَكان يعَرُفَني
عَبَثتُ بِ ديارٍ
لَستُ أملكُها .
علىٰ كسّرة خَاطري شَوازاك ؟
‏"ولا أُعاتبك .. لكنيّ أعاتب إصراري عليك".
لَقد كُنت أخشى يا رفيقي أن نعود غرباء ، أن نفترق بواسطة حماقتِنا ، أن انظرَ إلى محادثاتِ هاتفي فلا أجد اسمُك …
- في وسطِ الضّحك الذي يغمرنا ، والأيام التي تسيرُ بنا كالبَرق ، تخيفني فكرة العودةِ إلى زمنٍ يخلو منكَ !
وَقد حَدثَ ما كُنتُ أخشاهُ يا صاح ~
القَهر لمّن تواسَي إنسِان
وإنتَ ترّيد اليّواسيك
مِن تگلّة إنسىٰ الرّاح
وإنتَ الرّاح عايّش بَيك.
" ميّت بَيك وميّت بِلياك .
رِدنه ننسى ومانسينه "
شِغيرك هيّچ عَلية ؟
وَحدي عايفَني شِجاك
وأنة ذَاك العايَف أهّلة
وضَال بّس يُركض وَراك
بالِصورة ألاگيّك.
دَربّونة .
وجهي انكسَر ومرايتي بخَير ..
2024/09/29 14:22:24
Back to Top
HTML Embed Code: