Telegram Web Link
ما بقولكم كم سنة
مير، الله يعوضنا
إذا كنت قد أحببت الشخص الخطأ إلى هذا الحد، فإلى أي مدى ستحبّ الشخص الصحيح؟
الصوت الجريح ..
رحمك الله برحمته الواسعة
يأخذ الإنسان دروسه
المؤلمة ..
من الأشياء التي
أعطاها كلَّ قلبه
الدنيا تنتهي بلمح البصر
والإنسان ينتظر فرصة مناسبة، فرصة أخيرة
وتمر كل حياته والفرص أمامه ما تغانمها
اللهم أرحم موتانا وموتى المسلمين جميعًا
‏وأفرغ على الفاقدين الصبر والسُّلوان
آمين
كانت صبورة لدرجة أنه يُخيّل
للآخرين أنها لا تملك مبررًا للغضب
وأنها تثور فجأة دون سابق إنذار،
كانت تجيد الصبر حتى بدأ للعامة أنها راضية وسعيدة، مع ذلك كانت شديدة الملاحظة
تمزقها أبسط الأشياء
أكثر ما يؤلم ليس البعد فقط
بل حتى ثِقل الأشياء، بمعنى أن حتى المفردة والكلمة "وحشتني" تصبح ثقيلة جدًا ولا تُقال برغم بساطتها وسهولة قولها في السابق، أيَّ أن الحرف بات ثقيلًا إليك أنتَ الذي كانت تنساب لك الأحاديث كلها
‏شينها عقب الصخب لا صرت هادي
‏وانت باقي داخلك جذوة تحدّي

‏كاره اخلاص الشعور الاعتيادي
‏قلت عدّ وقال والله ما اعدّي

‏لين اخلي كل ضحك يمر عادي
‏وكل كلمه غامضة مقصد تعدّي

‏وش يحثّ ايامنا على التهادي
‏لي سنه مشاعري ماهيب قدّي

‏كن باقي به حياه لمن أُنادي
‏بس أنا على النداء ما عاد ودي
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد
‏أعرف الكلمة التي تنقذ ما تبقى، لكن لم أجربها
نوّن
إذا كنت قد أحببت الشخص الخطأ إلى هذا الحد، فإلى أي مدى ستحبّ الشخص الصحيح؟
حتى ولو التقيت يومًا ما بالشخص الصح راح يبقى قلبك لا يصدق وجود شخص صحيح، وهذا يعود لخيبات الأمل والخذلان المتكرر من مواقف كنا نظن أننا قد تجاوزناها ..
وتصبح انت الشخص الخطأ
كانت الغصة أكبر من أنني ابتلعها
لكنني فعلت
— أمشي
وأدوِّر في الوجوه
تاااااايه
عيونك توَّهوه
2024/11/17 12:38:29
Back to Top
HTML Embed Code: