”يشفق المرء على نفسه عندما يدرك أن كل الأذى منبعُه من سوء اختياراته، وانه عندما سعى لكسب سعادة كان ينجرف لا اراديًا لحزنٍ آخر“
والآن بعد أن تخلّى عنَّا ذلك الدفء الذي لطالما احتضنا معًا أودعك و كُلّي أمَل أن تجد السعادة في كل بقعةٍ تذهب إليها، ومع أي شخصٍ تجالسه، أمّا أنا سأظل على الدوام اسأل، لماذا؟
أنظر إلى الحب الذي وهبتك إياه و أغبطك عليه، أتمنى لو أنك أحببتني بهذه الطريقة التي أغمض عيني فيها كل ليلة وأنا متأكدة أنه لن ينضب
اللهم إن لم أكن أهلًا أن أبلغ رحمتك، فإن رحمتك أهل أن تبلغني، رحمتك وسعت كل شيء وأنا شيء، فلتسعني رحمتك يا أرحم الراحمين
اجعلوا من مالكم نصيب للصدقة في رمضان، يوميًا تصدق ولو بعشرة ريال لا تعلم أيَّ يوم وأيَّ ليلة توافق ليلة القدر جعلنا الله وإيّاكم ممن يشمله الله بعفوه ورحمته ويجعلنا من عتقائه، آمين
تخيّل! فقط في مبلغ ضئيل بالدنيا وبخس يكون عند الله أثقل ما في ميزان حسناتك ينجيك من النار وعذابها والأجر في رمضان مضاعف فاجتهدوا وجاهدوا لسبيل الله ولسبيل الآخرة دار القرار لا الدنيا فهي محضٌ العبور
بقى ذنب واحد من ذنوبي عجزت أنساه
بعد ما هداك الله يا قلبي على التوبة
لك الشوق ياذنبٍ تركته لوجه الله
عسى سيئات الشوق ما هي محسوبة
بعد ما هداك الله يا قلبي على التوبة
لك الشوق ياذنبٍ تركته لوجه الله
عسى سيئات الشوق ما هي محسوبة
أتفكّر في حال الإنسان إذا أحب إنسانًا ما كيف يشركه في دعائه حتى في صلته مع الله يتذكره
وقد يبدّيه على نفسه، وما رأيت أرَّق ولا أسمى من معنی للمحبة كهذا
وقد يبدّيه على نفسه، وما رأيت أرَّق ولا أسمى من معنی للمحبة كهذا
يارب ارحم من هم في ودائعك، وبرد عليهم قبورهم، وأجعل الجنّة مستقر لهم، اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين أجمعين