‏"رَبّاهُ هذا القلبُ أتعبَهُ الأسى
‏ فأَغِثْهُ ياربي بِفَيضِ حنانِ"

"وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي"

‏الدنيا أهون من أن يتعلق بها قلب العبد، ليفنى أوقاته في اللهث خلفها، فإذا فاته شيء منها اغتم واهتم وحزن
‏قال الإمام ابن القيم -رحمه الله-: "الدنيا من أولها إلى آخرها لا تساوي غم ساعة، فكيف بغم العمر؟"
__د.حسين الفيفي

"أقف لان كل الأشياء التي كنت أركض نحوها تلاشت"

لكنّه كان يريد أن يعيش، دون ذكريات دون جروح وذلك مستحيل لأنه إنسان

وإني مازلتُ لا أفهم كيف يكون الإنسان ملتزمًا تجاه الآخرين بحذافير اللطف واتقاء شر إيذاء القلوب لكنهُ مع ذلك، لا ينجوّ من خيبه أو إيذاء أو حسره..

‏لا أحد يعلم كم حربًا بين أنفسنا خضناها، و من ثم خرجنا بشكل المنتصر الذي لم يهزمه شيء

يارب لا تفجعني في أهلي
‏ومن أحب اللهم احفظهم لي
‏ولا تريني فيهم بأسًا يبكيني

إلى ذلك القلب الذي ظننته مختلفًا، وداعًا

"مثل اللي كان ما يبخل بنوره .. ولما انطفى محد مدّ له مصباح"

"نولد جميعًا نجومًا حتى يطفئنا أحدهم"

ليس التهاب باللوزتين أيها الطبيب، إنها كلمة

"لقد تسبّبوا لي بأذية بالغه ، وخرجتُ اتصدّق فزعة ظننتُ أن الله لايحبني من فرط الألم "

والله… يا كثر ما صارت

قطعت نحوك
ألـــــــــــــــــــــــــــــــــــف
دعاء ولم تقطع نحوي
حتى آمين

هذا الحزن حاد جدًا كيفما تحركت، جرحني