"وأتَيتنِي في الحلمِ كيف أتَيتَني؟
من فرطِ شوقي حُزني لم أبديه
لكنّني وبصوت طيفك أكتفِي
علّ الطيُوف تواسِي ما أخفيهُ"
من فرطِ شوقي حُزني لم أبديه
لكنّني وبصوت طيفك أكتفِي
علّ الطيُوف تواسِي ما أخفيهُ"
ها أنا يا الله ..
أُفلت يدي من كل تفاصيلي ضعفًا وتعبًا، أُرخي يدي من الدنيا وما عليها، فلك الأمر كله أدعوك فلا أكفُّ عن الدعاء، أنا المحتاج، وأنا المشكلة، وأنا المسألة، وأنا العدم، وأنت الوجود، فلا تضيعني يارب
أُفلت يدي من كل تفاصيلي ضعفًا وتعبًا، أُرخي يدي من الدنيا وما عليها، فلك الأمر كله أدعوك فلا أكفُّ عن الدعاء، أنا المحتاج، وأنا المشكلة، وأنا المسألة، وأنا العدم، وأنت الوجود، فلا تضيعني يارب
أكره هذه المسافة بيننا، يحرقني كل يوم يمضي دون أن أعلم كيف هي الحياة معك، يؤلمني جهلي بما أنت عليه
هنالك أثنين دائمًا،
يبدأن غريبين
يتشاركان
الاغنيات، القصائِد، النصوص
ثم
ومن دونِ إدراك
يُصّبحان
لُب فؤاد بعضيّهِما
وينتهيان بأغنية ما
يبدأن غريبين
يتشاركان
الاغنيات، القصائِد، النصوص
ثم
ومن دونِ إدراك
يُصّبحان
لُب فؤاد بعضيّهِما
وينتهيان بأغنية ما
حبيبي الله .. أرتدي شعورًا مزعجًا وقلقًا، كما لو
أنه ينحدر من طوفان عظيم، لا يقدر على كبح
غضبه إلاّ أنت ..
برحمتك أصرفه عني وأبدلني من لدنك
طمأنينة تذوب في عصبي وأطرافي
أنه ينحدر من طوفان عظيم، لا يقدر على كبح
غضبه إلاّ أنت ..
برحمتك أصرفه عني وأبدلني من لدنك
طمأنينة تذوب في عصبي وأطرافي
أحبك بكل تلك الإنسانية والجمال والصدق والصفاء والطهر والوضوح والنقاء والبساطة والسلاسة والعفوية والعذوبة والشجن والمحبة والحزن والإيثار والشوق والترقب واللثغة التي اجتمعت في أغنية طلال العتيقة والساخنة جدًا :
أحبك لو تكون حاضر ..
أحبك لو تكون هاجر
أحبك لو تكون حاضر ..
أحبك لو تكون هاجر