"‏يقولونَ طَالَ الليل والليلُ لم يَطل
‏ولكنَّ من يَهوى من الشَّوقِ يَسهرُ"
__الفرزدق

‏واعمل جاهدًا لأن يكون مهربك من الحياة في نفسك،
لا عند الآخرين

جاوبيني أيتها اللغة، هل للغائب ضمير؟

"فاسكب دموعك إن الله يُبصرها
‏واسألهُ ما شِئت إن الله فعّال"

‏أجي قد الهقاوي البيض ولو فيها علي إرهاق ما أجي بكيف الظروف اللي علي الوقت فارضها!

"وَأُحِبُّ كُلَّ مُهَذَّبٍ وَلَو اَنَّهُ
خَصمي وَأَرحَمُ كُلَّ غَيرِ مُهَذَّبِ
يَأبى فُؤادي أَن يَميلَ إِلى الأَذى
حُبُّ الأَذِيَّةِ مِن طِباعِ العَقرَبِ
لي أَن أَرُدَّ مَساءَةً بِمَساءَةٍ
لَو أَنَّني أَرضى بِبَرقٍ خُلَّبِ
حَسبُ المُسيءِ شُعورُهُ وَمَقالُهُ
في سِرِّهِ يا لَيتَني لَم أُذنِبِ"
__إيليا ابو ماضي

واحده من امنياتي تحققت واخيرا 🤍🤍😩
تصويري.

‏"إنّ أنبل ما يهبك الله إيّاه كإنسانٍ هو أن يجعلك ليّن الجانب، لا يُخشى منك غدرًا ولا قسوةً ولا سوءًا ولا جفاءً، لا يحترمك الآخرون رغمًا عنهم إنما بإرادتهم، ولا يقدّرونك مخافةً إنما محبّة"

"عن كل اللحظات التي بدوت فيها صلبًا،
وكأني لا أشعر، كنت أشعر حينها كثيرًا
أكثر مما ينبغي."

"رح ووجهك بياضه من بياض الصبح ما ينلام / وأنا من مدّة ايدين البخت يرضيني المقسوم"

من سوزان إلى طه حسين بعد رحيله :
‏"صمت فظيع، أقرأ شيئًا ما وأقول لنفسي في ومضة : سأقرأ له هذا على الفور، ثمّ أشعر بقبضة يدٍ تضرب على صدري"

‏"وتوّلني بالصالحاتِ ودلّني
‏نحو الرشاد فخطوتي تتعثّرُ"

يسس كيف عرفتوا اني انطر يوم ميلادي عشان اقولها؟

‏أعرف غربة الأماكن بعد أن كانت أُنس، أعرف شعور اللامبالاة بعد كمية الإكتراث، أعرف خطوات التجاوز بعد عشرات الإلتفاتات، أعرف الوقوف المستقيم بعد عثرات السقوط، أعرف طعم الإنتصار بعد مرارة الهزيمة، أعرف شكل الصديق بعد الأقنعة المزيفة، أعرف تلويحة اللقاء بعد تلويحة الوداع

”إنّ هذه الحياة أقصر من شهقةٍ وزفيرها، فلا تغرس بها سِوى بذور الحب“
— جلال الدين الرومي

‏من أنبل ما قد يفعله الإنسان هو أن يسمو على جروحه بعدم تكرارها للآخرين.
‏أن تتجاوز ظلم أهلك بتربية أفضل لأطفالك، أن تكون معلمًا جيدًا ومتعاطفًا بدل تكرار التنمّر الذي تعرّضت له ممن علموك.. الخ.
‏كسر حلقة التجارب السيئة عبر الأجيال هو مظهر مهم على نبل الإنسان وقدرته على الفعل والتغيير..

‏"آخر مقاومة
‏يتخذها الإنسان
‏قبل أن ينطفأ .. التأقلم”

"يا ساكِن القلبِ لا تُبرح نواحيهِ
فأنتَ مِن نبضهِ بالقُربِ تُحييهِ
لو صارَ عندَك شكٌ أنني بغدٍ أنساكَ
قُل لي أينسى الوردَ ساقِيه؟"