Telegram Web Link
• و يـَلي بِطبعه الحنـّية، عِشـرته أمَـان 🤎.
يلي متعوّد عالوَحدة، مابيهدّو غياب حدا

• يلي جرّب يمرض وما حدا بيعرف عنه شي و يصحَى
بالليل يتوجع من دون مايصحّي حَدا بيعرفه ..
رح يعرف الصّبر لحاله .

• يلي جرّب لمّا تصير معه مشاكِل كبيرة و مايحكي مع حَدا
ويروح يبكي ويشكي و يحكي كل يلي جواته لـ ربُه ..
هو أكتر حَدا عِرف لمين يلجَأ .

• يلي جرّب ينام وهو تعبان وزعلان ويفيق الصبح يطلَع من البيت بِكل قوة وطاقة و ماحَدا بيعرِف شي عن الليلة الماضية ..
مارح توقف حياته على حَدا أبداً 🤎.
• ‏الشَّوق من مُذهبات الوقار، شعور لا يَدع فيكَ شيئًا ساكِنًا .
ألقِ السلام، ردِّد مع الأذان، حافظ على الأذكار، ابتسم للناس، إحفظ شيئًا من السُّور، تصدق، سبِّح، أركض بقلبك نحو الآخرة حينها ستُصبح على خير 🤎.
مشاهدُ أُحِبُّها :

• إسنادُ الرأسِ على كتفِ الشخصِ الآخر.
• الأيادي المُتشابكة.
• الدُخانُ الّذي يخرجُ من القهوة.
• العِناقات.
• الطبطبة والربتِ على الأكتافِ .
• تجمُّعُ العائِلة حولَ المِدفأة ومائدةِ الطعام.
• التفافُ الأحفادِ حولَ أجدادِهم أثناءِ إلقاءِ القِصصِ عليهم.
• قطراتُ المَطرِ وهي ترتطمُ في الأرض
• عيونُ المرءِ حينَ يُحِب.
• فرحةُ الإنسانِ بِتحقيقِ حُلمِه.
• ملامحُ من نُحِب.
• قُبلُ الأُمَّهات الّتي تُطبعُ على الجَبين.
• تأمُّلُ وجوهِ أفرادِ العائِلة.
• الطبيعةُ وعلى وجهِ الخصوصِ الغيومَ والسّماء.
• ورودُ التوليب وهي تتأرجح.
• الأطفالُ وهيَ نائِمة.
• قالبُ الكعكِ وهوَ ينتفخُ في الفُرن.
• عندما يضحكُ الجميعُ سويّاً.
‏ثم يراني ربّ الكَون
أنا ..
‏الذّرة المَنسية
ينظُر إلي ويحبّني
وييسّر لي ويحرسني
ويُدبّر أمري
ويطّلع على مَخاوفي وخَفايا نفسي
سُبحانه ما أرحَمه، وما أحوجنا 🤎.
وَما صَبابَةُ مُشتاقٍ عَلى أَمَلٍ
مِنَ اللِقاءِ كَمُشتاقٍ بِلا أَمَلِ

• المُتنبي
- خدو قلوبنا على مَحمل الحنيّة ..
وخلّو مَحمل الجَّد على طرف شي مرة ❤️‍🩹.
أقفُ على عتبة الباب
آثار أحذيتك في المدخل
والدرابزين لازالت تحملُ عطرك الرقيق
وعطرَينا معًا في مساحة واحدة أحيانًا.

أفكّرُ سبعَ مرّاتٍ قبل أن آخد الباص الأخضر إلى المنزل
حيث كانت المسافة بيننا تسمح لي بشهيقِ زفيرك
حين كنا هناك معًا.. أحببتُ ازدحام المدينة
وصعوبة المواصلات..
كيف تُعالَج فوبيا الازدحام لدى الإنسان لوهلة!

لا شيء يشبه البيت بعدك
لا شيء يشبه العناق
كلّ الأصواتِ جافّة
وكلّ الشوارع موحشة
كلّها تشتاق لأصواتنا
أبكي مئة مرّة في النّهارِ القصير
قصصتُ شعري
أطلتُ أظافري
لم أعد أطليها بلونك المفضّل
رميتُ ملابسي الّتي أحببتَها
لم أعد أكحل عينيّ
ولو بيدي أن أبدّل جلدي
لبدّلته
وصوتي
لبدّلته
وجبيني الّذي قبَّلتَه
وأصابعي الّتي رسمت شامات وجهك
وكلّ إنشٍ منّي لمسه عطرك..
لبدّلتهم
وحرقتهم.

أبكي مئة مرّة في النّهار القصير
علّك تخرج من عينيّ.
في الكَثير من الأوقات؛ حلول الله.. قَد لا تُشبِه حلولنا. قَد تكون حلول الله.. أوسع، وأكرَم، أَحنّ،  وألطَف.
ما قُدِرَ لَنا، وما يَجبُ أن نمتلكهُ.. لا يُشبه رغبتنا دائماً. التَسليم لـ الله.. هو مُرَكبٌ مُعقَد قليلاً. فهو لا يعني أبداً  ( أن نُصلي لنطلب ما نُريد )
بقدر ما يَعني ( أن نُصلي ليعطينا الله ما يُريد، وأننا سنفهمهُ دائماً.. مهما كان.. وفي أي صورة مختلفة تصلنا.ونشكره دائماً.. )

حلول الله أكرَمُ مِنا دائماً. ولكنَّ رغبة الإنسان في رؤية أنه يستحق الأفضل.. يُنسينا حجم أخطائناً مقارنةً بالنِعَم التي نَمتلكها..

اطرقوا باب الله في كل يوم، لا تخافوا..
تَقبلوا ما يُعطيه لَنا.. وحاولو فِهمه..

يُكرمنا الله بأكثر مما نَستحق دائماً ❤️.
"وليلَى ما كَفاها الهَجْرُ حتّى
أباحتْ في الهَوَى عِرضي ودِيني

فَقلتُ لها ارحمِي أُمّي فَقالتْ:
وَهلْ في الحُبِّ يمّي ارحميني ! "
‏جَبر الله قلوبكم فرداً فرداً ، وحقَق لكُم كل دَعوةٍ خرجت من أعماقِ قلوبكُم وكُل دَعوة لم تستطيعوا ترتيبها لكن الله يَعلمها ثبّت الله قلوبكم على دينه ، وحبه ، وحُسن عِبادته ، ورزقَكم من سعته أضعاف ما تتمَنون .

لا تنسوني من دعواتكم ولكُم بالمِثل يا رِفاق❤️‍🩹.
قلبي قالِب حَلوى..

طبقة حُب وطبقة خَوف، طبقة حُب وطبقة خَوف. كُل من أحبَني أكلَ الحُب وتركَ الخوف. أنتَ الوحيد الذي أكل خَوفي ❤️.
ورَفيقٍ رافَقتهُ في طرِيقٍ، صارَ بعدَ الطَريق خيرَ رَفِيقِ ❤️.
‏أصبحنا نسألك أن تقضي حاجاتنا التي لا نستطيع صياغتها في دُعاء.

الحمدُ للهِ الذِي أَذِن لنَا بيومٍ جَديد لِنعبده ونشكره ونتوب إليه 🤎.
"‏ ألا يشقى في صحبتي أحدٌ
أن يظل قلبي هيناً ليّناً مهما بلغت قسوَّة العالم حولي ..
وأن يكون حضوري دائماً خفيفاً ومقبولاً بين النَّاس" 🤎.
يَقُول أحمد خالد توفيق
«هل فهمت الآن الحكمة من كون عمر الإنسان لا يتجاوز الثمانين على الأغلب؟ لو عاش الإنسان مائتي عام لجن من فرط الحنين إلى أشياء لم يعد لها مكان»

وأنتَ؟ هل تُحاول التَعامُل مع كل ذلك..

مدرستك الابتدائية، الصَف، ومقعدك، أصدقاء المَدرسة أين هُم؟ المَنزلُ القَديم. وأطفالُ الحارَةِ عندما تَلعبون. طريق الثانوية، وكل ما بها مِن لَعب، وهرب، وخوف، وحب، ونزاعات. أصدقاء المعاهد، والمقاهي. شارع بيتك، الدُكان المميز في شارعك. رَصيفُ الذكريات، قطعة ثيابك المفضلة التي تمتلك بها صورة لكنك لا تدرك أين هي الآن. وجوه قد نسيت تفاصيلها الآن كانت أساس حياتك في فترة ( معرفة قديمة، صَديقُ صديق ، زميلٌ في العمل) . هاتفٌ تُحبه، قصة شعر غريبة كنت تقوم بِها. حذاءٌ رياضي مُميز، شعور اتجاه أغنية، مُسلسل عائلي.

يَمضي كل شيء بِلمحِ البَصر..

صَدقني، هذه الحياة عاصفة قوية.. لا ينجو منها أحدٌ، إلا ما نَتذكرهُ عن هذه القِصص..
فَتذَكر .. وابتسم.. واصنع من هذه اللحظة في حياتك.. وكل لحظة

ذكريات، لتتذكر❤️

- فرانسوا داراني
‏يملك من الفصاحة مايُثير إعجابي، عندما سألته: كيف حالك؟
قال: أتعافى بقدرِ إقبالك عليّ ❤️.
"‏وإذا بكيتُ فقد بكيتُ مخافةً..
من أن يكون غرامُنا أحلاما..!"
2024/06/24 11:56:04
Back to Top
HTML Embed Code: