‏﴿ إِنَّا مُنَجُّوكَ ﴾

قال الحبيب محمد " ص "
- سورة الكهف نور مابّين الجمعتين 💜

لأنه اللّٰه
لأن رَحمتُه فَُوق المَدى
فُوق التخيل والحُدود فالخير قادم
أقرب مما تظُن وأكثر مما نُريد .🤍

لعلّ معروفاً صنعته ثمّ نسيته، ‏ما زال يحرسك من مصائبِ الدّهرِ.

وكان النبي ﷺ خافض الطرف، مَن رآه بديهةً هابَه، ومَن خالطَهُ معرفةً أحَبّه، لا يطوي عن أحد مِن الناس بِشْرَه، قد وسِع الناس بسطُه وخُلُقُه، فصار لهم أبًا، لا يثبّتُ  بصرَه في وجه أحد، له نورٌ يعلوه، كأنّ الشمس تجري في وجهه.

- الرافعي.

(هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ لِمَا تُوعَدُونَ)

﴿خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ﴾

﴿ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ ﴾

- ‌‏﴿يُدَبِّرُ الأَمْرَ﴾

- ﴿ ٱسۡتَعِينُواْ بِٱلصَّبۡرِ وَٱلصَّلَوٰةِۚ ﴾ ‏

- ﴿ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلصَّٰبِرِينَ ﴾

- ﴿ وَ لَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ﴾

- ﴿وَاللَّهُ يُحِبُّ الصّابِرينَ﴾

- ‏﴿ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ﴾‏

‏﴿قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا﴾

﴿وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ﴾ .

‏﴿وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ﴾

﴿ثُمَّ إِلى رَبِّكُم مَرجِعُكُم﴾

﴿ وَسارِعوا إِلىٰ مَغفِرَةٍ مِن رَبِّكُم وَجَنَّةٍ عَرضُهَا السَّمٰوٰتُ وَالأَرضُ أُعِدَّت لِلمُتَّقينَ ﴾

‏﴿قُلۡنَا لَا تَخَفۡ ﴾

{لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ}.