Forwarded from 𝑀𝑈𝑆𝐿𝐼𝑀
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
﴿وما كانٓ اللهُ مُعذِّبٓهُم وهُم يٓستغفِرون﴾ استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحيّ القيوم وأتوب إليه
اللهم لا تجعل الدُنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا، اللهم ارحمنا برحمتك وتوفنّا وأنت راضٍ عنّا واغفر لنا إذا صرنا تحت التراب.
اللهَّم باركني وبارك مافيّ وماحولي أجعل البركة
في طريقي في حياتي في قولي وفي فعلي
في طريقي في حياتي في قولي وفي فعلي
الله تدابيره، فإن بعض الفقد رحمة .. الله تدابيره، فإن بعض المنع منحة .. الله تدابيره، فإن في العسر يسرا ، ولم تضيق إلا لتفرج قد لا تفهم ذلك اليوم أو غدا ، ولكن في مرحلة ما سيكشف الله سبب مرورك بكل ذلك، لا تيأس، ولا تقنط، وتوكل على من لا عدل كعدله، ولا عوض كعوضه، ولا جبر كجبره .
سبحان الذي يُنسي ويُشفي ويعوّض تسلسل الأحداث عجيب بدايةً من الخير الذي جاء من حيث تكره، إلى السلوى والعوض وإدراك الخيرة الخفيّة التي دبّرها الله بلُطفه ورحمته، الله المُدبّر سلّم أمورك للقدير وتوكّل عليه، وعش مطمئنًا وآمناً
اللهم اجعل لنا نورًا دائمًا أينما حلّت خُطايانا نورًا يضيء لنا كل عتمه ويهوّن ويطوي كل عثره، اللهم إنك أنت نورُ السماوات والأرض سُبحانك اجعلنا نحيا بنورك حتى نلقاك وأنت راضٍ عنّا.
من الهِبات الربّانية الجَليلة أن تُرزق العيش في كنف اسم الله -اللطيف-، وأن تمضي في هذه الحياة متلمسًا ألطاف الله، ترى كيف أن الله يسوق لك الخير من طريق لا تلوح لك منه بوادره، وأن تراه يدفع عنك الخطوب التي أُغلقت عليك واشتدت بألين أقداره وأرفقها وأخفاها (إن ربي لطيفٌ لما يشاء)
صباح الخير
وهَبْ لنا أيامًا آمنةً ورحبة، كثيرة الخير والبركة، نرى بها ألطافك، ونستشعر رحمتك وفضلك، ونستبشر بخيرك الواسع الذي فتحت لنا أبوابه، ياربّ
وهَبْ لنا أيامًا آمنةً ورحبة، كثيرة الخير والبركة، نرى بها ألطافك، ونستشعر رحمتك وفضلك، ونستبشر بخيرك الواسع الذي فتحت لنا أبوابه، ياربّ
الحمدُ للهِ الذي أوحى إلى عبدِه أنَّ كلَّ همٍّ يُصيبنا هو مُكفِّر لذنوبِنا.
الحمدُ للهِ أن آلامَ النفسِ لا تذهبُ سُدى، وأن أوجاعَ الجسدِ تحطُّ عنَّا سيئةً، وأن الشعورَ بالغُربةِ يرفعُنا درجةً، وأن طولَ الطريقِ يقربُنا إليه شبرًا.
الحمدُ للهِ الذي يكتبُ في صحائفِنا وخزة الإبرةِ، ومرارةَ الدواءِ، ورعشةَ الجسدِ.
الحمدُ للهِ الذي يأجرُنا بفراقِ الأحِبَّةِ، وإحباطِ النفسِ، وكسرةِ القلبِ، وقصرِ اليدين.
الحمدُ للهِ أنَّه يعلمُ، ولا يطمئنُني شيءٌ في هذه الدُنيا إلا أنَّه يعلمُ.
الحمدُ للهِ أن آلامَ النفسِ لا تذهبُ سُدى، وأن أوجاعَ الجسدِ تحطُّ عنَّا سيئةً، وأن الشعورَ بالغُربةِ يرفعُنا درجةً، وأن طولَ الطريقِ يقربُنا إليه شبرًا.
الحمدُ للهِ الذي يكتبُ في صحائفِنا وخزة الإبرةِ، ومرارةَ الدواءِ، ورعشةَ الجسدِ.
الحمدُ للهِ الذي يأجرُنا بفراقِ الأحِبَّةِ، وإحباطِ النفسِ، وكسرةِ القلبِ، وقصرِ اليدين.
الحمدُ للهِ أنَّه يعلمُ، ولا يطمئنُني شيءٌ في هذه الدُنيا إلا أنَّه يعلمُ.
اللهم إنا نستودعك أهلنا في غزّة
اللهم احرسهم بعينك التي لا تنام
واجعل دائرة السوء على عدوك وعدوهم .
اللهم احرسهم بعينك التي لا تنام
واجعل دائرة السوء على عدوك وعدوهم .
لا تغفلوا عَن إخوانِكُم، لا تحرِموهم مِن دعواتكُم،
الدُعاء الدُعاء الدُعاء هذا هُو جِهادكم!
مـَا زالَ للقصّة بقيِّة.
الدُعاء الدُعاء الدُعاء هذا هُو جِهادكم!
مـَا زالَ للقصّة بقيِّة.