ومَع ارتِفاع صَوت الفِتن؛ لَم يعُد للقلبِ مَزيد مِن الأُمنيَات، سِوى أن يَلقى اللّٰه بالثَّبات على هٰذا الدِّين؛ أن يَلقى اللّٰه بعقِيدةٍ سَليمة، وقلبٍ لم تُلطِّخه الفتَن ولَم تعبَث بهِ .

دقائـق من وقتـك اذكر اللّٰه فيهَا 🤍.
- سُبـحان اللّٰه .
- الحمـدُ للّٰه .
- لا إله إلا اللّٰه .
- اللّٰهُ أكبر .

«هل هيّأت قَلبك لاغتِنَام عَشر ذِي الحجّة؟
واللهِ إنّها لغَنِيمةٍ عَظِيمة، فإن بَلّغك الله خَير أيامِ الدّنيَا وأمَدّ فِي عُمُرك لتَسعَى فَي مَيْدانٍ يَكون وَزن العَمل فِيه مُختَلِف، فأَرِ الله مِن نفسِك صِدق الرّغبة لاغتِنامِها  ﴿ولَو أرادُوا الخُروج لأعَدّوا له عُدّة﴾ فأعِدّوا العُدة لهَا»🤍.

مِن أعظم علامــات الدعاء بيقين : أن تستشعِـرَ سَمـعَ اللّٰه لِدُعائِـك ، وأن لا يلتفت قلبـكَ للناسِ أثنـاءَ الدُعـاء ، وأن تثقَ بِـخِيرة اللّٰهِ وتدبيـرهِ لِأُمورِك ، وأن تترقَّب أوقاتَ إجابةِ الدُعـاء ، وأن لا تنقطِعَ عن الدُعـاءِ مهما طالَ إنتظارُكَ للفرج ، وأن لا تيأسَ من رَوح اللّٰه مهما تغيَّـرت موازيـنَ الدُنيــا 🤍.

وكُل
شَي
بالدّعاء
آتٍ 🤍.

رَبَّاهُ إنَّا عَاجِزُونَ وَالأَمْرُ لَكَ 🤍.

يُؤَخِّرُهَا اللهُ ولَكِن لاَ يَنْسَاهَا 🤍".

﴿ وأُفَوِّضُ أَمري إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصيرٌ بِالعِبادِ ﴾ 🤍.

في لحظةٍ ما ..
ستعرِفُ أنك كنت محاطًا برعايةِ الله دائمًا وأبدًا 🤍 .

‏وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ🤍.

‏-"الْبَاقِيَاتِ الصَّالِحَاتِ 🤍
-‏ سُبْحَانَ اللَّهِ ،
- وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
- ‏وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ،
- وَاللَّهُ أَكْبَرُ
- ‏وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ".

سُبحان الّذي تنفّس الصّبح بأمرهِ، اللّهُـم بكَ أصبحنَا وعليكَ توكّلنَا وأنتَ خيرٌ الحَافظينَ🤍.
-أذكَاركُم 🤍.

الحمد لله أننا مؤمنون بالله مؤمنون بفرجه وكرمه، وبرزقه الذي لا ينقطع.. الحمد لله الذي يزرع داخلنا الرضا والاطمئنان واليقين والأمان الحمد لله الذي وهبنا اليقين بأن كل شيء يمضي، وأن لا شيء دائم في هذا العالم.. الحمد لله أننا مؤمنون بوجود الأوجاع والابتلاءات وأن الله سيجازينا خير على كل ابتلاء.. الحمد الله أننا في النهاية على وعد بالجنة، وأننا سنعيش فيها للأبد إن صبرنا ومشينا على الصراط المستقيم.. الحمد لله على كل نعمة نسيناها، وكل نعمة لم ننساها، والحمد لله دائما وأبدًا.

‏أرى أن فِكرة الخلود في الجنة يجب أن تكون أعظم فكره و أسَمى غاية تستحق أن نعمل على تحقيقها بكُل شغف و حُب فاللهُم سُق خُطانا وخُطى مَن نحبهم إلى عتبات الجنّة وَ نعيمُها الأبدي .

ما من مسلم أكثر الصلاة على محمد ﷺ إلا نوَّر الله قلبه، وغفر ذنبه، وشرح صدره، ويسَّر أمره، فأكثروا من الصلاة عليه لعلَّ الله يجعلكم من أهل ملته، ويستعملكم بسُنته، ويجعله رفيقنا جميعًا في جنته، فهو المُتفضل علينا برحمته.
‏- ابن الجوزي رحمه الله

‏المكان الذي تتواجد بِه عائلتك أينما كان
‏هو جنّة الأرض .. ودِفء الأيام