“في صلواتكم القادمة تذكّروا أن تشكروا الله على الأمور البسيطة التي تعيد إليكم صوابكم من وقت لآخر.”

: فرحة المقابل بالهدية بالنسبة الك أحلى من الهدية نفسها.

أنا الفترة دي لو ريشة عدت من قدامي بحس إنها ضغطتني نفسياً

- عندما تنظر إليها ترى القوة والتعب معاً

اكتشفت اني لحد دلوقتي معرفتش اعيش حزني لوحدي.. معرفتش ادي المساحة الي كان لازم تكون لنفسي والي استبدلتها بدوشه الناس والشغل والمشاوير، معرفتش اتكلم مع نفسي وشغلت نفسي علشان ما اعيش شعور الخيبة والحزن والوقت الي كان لازم ادي لنفسي، وده الغلط الي خلاني لما اجي احاول ادي لنفسي الوقت بلاقي حاجه كبيرة جوايه كبرت بخاف اني اتعامل معاها.

- كانت تبتسم وكأنها لم تتأذى من الحياة أبداً

‏"كل من في الغرفة لاحظ وقوع الكأس
‏ لم يلحظ أحد رجفة يده"

كتر خيرها المواقف إللي بتنضف علاقاتنا

مرة واحدة في العمر يندفع المرء
بغزارة
من بعدها يصاب بالبرود
نحو كل شيء
وللأبد

‏كن مختلفاً ، كي لا تضيع بَين النُسخ

عقلي أكبر من مجادلة معقدة و قلبي
أطهر من أن يتغلغله خبث و أنا أعظم
من أن أبرر مواقفي لأحد .

الإحترام للمحترم مو للچبير ، عمرك
هذا خلي على الكيكه بعيد ميلادك .

‏"لماذا كان عليّ أن أحول حياتي إلى اختبار للقدرة على التحمّل؟"

‏"أنا من النوع الذي لا يخجل من المُبادرة ولا يُعظّم الخلافات ولا يهجرك بسهولة، من النوع المُتصالح الذي يحب أن يُعطيك ما يتمناه منك، لكن تأكد أن برغم كُل هذا، أكون قاسيًا جدًا إذا لمس الأذى روحي".

-

ثم يأتي العوض من الله، كأنك لم تخسر شيئا

إذا وفقك الله أنّ تصلي الفجر في وقته
فأبشر والله ..
فإنّ الذي رزقك صلاةً خيرٌ من الدُنيا و ما فيها
لـقادرٌ على أنّ يرزقك الدُنيا و ما فيها ♥️.

لما الفيلم يخلص ماتروحش تشغله تاني
و تتوقع نهاية مختلفة !
" وأنا هنا مش بتكلم عن الفيلم " .