Telegram Web Link
بعد 45 عاما من الكفاح المسلح ضد الدولة
حزب العمال الكردستاني التركي يوقع اتفاقية سلام مع الدولة وبدأ اليوم بتسليم السلاح حسب الاتفاق واحراقه تحت إشراف الحكومة التركية في خطوة إيجابية وطنية صحيحة بالتخلي عن السلاح والعنف ضد الدولة والعيش بسلام في ضل الدولة التركية وتحت سقف الدستور والقانون والمواطنة المتساوية للجميع.
متى سندرك في اليمن
ان الأوطان تبنى بالسلام والدول تدار بجميع أبنائها دون تمييز !!!
فيديو | قائد محور الغيضة اللواء مرصع يستنفر وحدات الجيش: من دخل المهرة ناوي شر انهوا أمره لا تتركوه يفر.. سندفن الحوثيين في الصحراء

برّان برس - خاص |

وجّه قائد محور الغيضة العسكري، اللواء الركن محسن علي مرصع، الجمعة 11 يوليو/تموز 2025، وحدات الجيش، بالاستعداد التام لمواجهة أي تهديد يستهدف أمن واستقرار محافظة المهرة (شرق اليمن)، مؤكدا أنه لا تهاون مع من يهدد أمن المهرة.

وتشهد محافظة المهرة الحدودية مع سلطنة عمان توترا أمنيًا غير مسبوق، على خلفية اعتقال قوات الأمن والجيش للقيادي الموالي لجماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب، محمد الزايدي، في منفذ صرفيت، وهو في طريقه لمغادرة البلاد إلى سلطنة عمان.

وطبقًا لمقطع مصور متداول، خاطب اللواء "مرصع" وحدات الجيش، بالقول: "تمشون وأنتم رجال أبطال، الحوثيون يقاتلون زملاءنا في جميع الجبهات في مأرب وغيرها، واليوم نقاتلهم وندفنهم في الصحراء، معنوياتكم عالية، وأنتم رجال قدها.

ووجه وحدات الجيش بالتعامل بحزم مع كل من يهدد الأمن، أو يحاول التسلل إلى المهرة بنوايا عدائية، قائلاً: "أي شخص يعترضكم، امسحوا به الأرض، لا رجوع، لا هروب، لا فرار لهم، ومن دخل المهرة وهو ناوي
Forwarded from بران برس
بران برس
Photo
كتابات برّان |
مأرب بجناحيها


الكاتب | عبدالرزاق أحمد الموساي


حين اجتاح الحوثي البلاد، تمسك كثيرون بمصالحهم، واختاروا السلامة، ولزموا البيوت. أما الأحرار، فقد شدوا الرحال إلى مأرب، تاركين منازلهم وذكرياتهم، وسكبوا دماءهم دفاعًا عن الجمهورية. لم ينتظروا جزاءً ولا شكورًا، لأنهم أبناء المبدأ، وإخوة النضال. مأرب اليوم وطنهم، كما هي وطن أبنائها.

لولا صمود النازحين، ونضالهم وتضحياتهم، لما بقيت مأرب صامدة حتى اليوم. لم تكن لتكون كما هي اليوم: الرقم الكبير الذي لم ولن يُكسر. قولوا للنازحين بشجاعة المنصفين: أنتم السبب في بقاء مأرب وصمودها وثباتها. لن يسلبكم ذلك من مجدكم شيئًا. أنتم أهل المروءة ومدّاحة الخصوم، فكيف بالرفاق؟

عنفوان القبيلة وصمودها ليسا عامل الثبات الوحيد، كانت المسألة أعمق، وموازين القوى لم تكن متكافئة، وهذا لا ينقص من أحد، بل يؤكد على أهمية الأوائل الذين ثبتوا وقاتلوا وساندوا. الوفاء واجب، والاعتراف بالدور المشترك هو أساس البناء العادل.

ستعود صنعاء إلينا مجددًا مهما طال اختطافها، وسيعود النازحون من مأرب إلى قراهم ومنازلهم فاتحين ومنتصرين. وستبقى هذه السنوات تاريخًا يُحكى، ومجدًا يُلهم الأجيال. حافظوا يا أبناء مأرب على إرثكم ومجدكم، لا تصوّبوا سهامكم نحو من شارككم التضحية. لا تجمعوا عليهم مرارتين: مرارة الفداء، ثم مرارة النكران. فمن قدّم روحه لا يليق أن يُقابل بالتجاهل، ومن صبر في زمن الخوف لا يستحق إلا الثناء والإنصاف والاعتراف.

يجب أن يعرف المأربيون يقينًا أن مأرب وُلدت في مطلع الثمانينيات، لكنها لم تُبعث حيّة إلا بعد 2016. لم يصنعها أبناؤها وحدهم. فقد عانت قبل ذلك طويلاً من التعقيدات القبلية والاجتماعية، وظلّت شبه مشلولة، أسيرة صراع أقطاب الكُبّاره وزعماء النفوذ، وطبيعة المجتمع القبلية.

لم تكن مأرب لتصبح عاصمة المقاومة والتنمية بهذه الفرادة على مستوى اليمن، لولا جناحها الآخر. وجود النازحين هو ما جعل ذلك ممكنًا. أربعون عامًا ومأرب تنتظر لحظة النهوض، ولم تستطع النهوض لأن شيئًا كان ناقصًا، وقد وُجد ذلك النقص أخيرًا. نحن نعرف بعضنا بعضًا، ونعرف ما نجيد وما لا نجيد، والحياة المدنية ليست من ميراثنا.

كان بإمكان أبناء مأرب أن يلزموا بيوتهم بعد أن سقط الجيش، ويقبلوا وعود الحوثي الكاذبة التي خدع بها أغلب مشايخ اليمن: "نعبر الخط الأسود".

لكنهم لم يتسيّسوا، ولم يساوموا، ولم يرضوا بالغدر ببعضهم، حتى حين هددهم الطيران بالقصف لم يتراجعوا رغم الخوف الكبير. سقطت كل محاولات الحوثي لزرع الفرقة بينهم، وبقيت مأرب عصيّة موحّدة. لن نغبط الكريم ونساوي بين من قعد ومن قام. يستحق أبناؤها أن نضعهم في المكانة التي تليق بهم. ليس تعصبًا، بل إنصافًا وعدلًا.

حين انهارت الجمهورية بجيشها ومدنها، لم يتصدر للقتال ويدخل بين أنياب الغول إلا أبناء مأرب، قبل العاصفة وقبل أي شيء آخر. رغم أن العدو كان في أوج قوته، وبحسبة المصالح وتقديرات الساسة، كانت مصلحتهم في الخضوع وتقديم صوت العقل والحفاظ على الدماء، كما قام بعض السياسيين بذلك. لكنهم اختاروا الخيار الأصعب وقرروا المواجهة. هذه العزيمة يجب أن يشيد بها المنصفون، لا أن يُحاولوا تقليلها وتحجيمها. البلاد في ذلك الوقت كانت تحتاج لمثل هذه العزيمة، وهذا ما صنعوه.

👈تكملة المقال عبر الرابط:
https://barran.press/articles/topic/10231
Forwarded from بران برس
بران برس
Photo
“انتقالي المهرة” يتحدث عن “تحالفات مشبوهة” مع الحوثيين ويطالب بالتعامل معها بحزم


برّان برس |

قال "المجلس الانتقالي الجنوبي" في محافظة المهرة (شرقي اليمن)، الجمعة 11 يوليو/ تموز 2025م، إنّ التحديات الأمنية التي تواجهها المحافظة "تكشف بوضوح عن وجود تحالفات مشبوهة بين جماعة الحوثي المصنفة دوليا في قوائم الإرهاب، وبعض الأدوات المحلية التي تسعى لتمرير مشاريع تهدد السيادة الوطنية وتضرب استقرار المهرة".

وعبّر "انتقالي المهرة" في بيان، اطلع عليه "برّان برس"، عن قلقه البالغ إزاء التطورات الأمنية الخطيرة التي تشهدها المهرة، منذ صباح الثلاثاء الماضي، والمتمثلة في اندلاع اشتباكات مسلحة، أعقبت عملية اعتقال أحد القيادات الحوثية في منفذ صرفيت الحدودي مع سلطنة عمان.

وطالب الأجهزة الأمنية والعسكرية بـ"فرض هيبة الدولة والتعامل بحزم مع الجماعات الخارجة عن النظام والقانون، داعية إلى فتح تحقيق عاجل وشفاف لكشف ملابسات الحادث ومحاسبة كل من ثبت تورطه أو تقاعسه مهما كانت صفته".

ودعا "الانتقالي" الحكومة والسلطة المحلية إلى "اتخاذ موقف واضح وحاسم تجاه تواجد هذه الجماعات المسلحة، وعدم التهاون مع نشاطاتها وتغذيتها للصراع"، مؤكداً على "ضرورة إعادة ترتيب الأوضاع الأمنية في المنافذ البرية والطرق الدولية وتشديد الرقابة لمنع استغلالها من قبل الجماعات المعادية للمشروع الوطني".

👈تكملة عبر الرابط:
https://barran.press/news/topic/10229
2025/07/12 12:35:13
Back to Top
HTML Embed Code: