Telegram Web Link
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
عندما استلمت حكومة باسندوة إدارة البلاد وبدأت بالعمل، خاف حينها علي عبدالله صالح وشركاؤه في حزب ونظام العصابات من أن تتمكن حكومة باسندوة من تغيير الواقع وإحداث النهضة لأول مرة في تاريخ اليمن .. رأوا أن تقدم حكومة باسندوة بالتغيير على أرض الواقع يعني إظهار فشلهم ولصوصيتهم التي دامت قرابة أربعين عاماً، وشعروا بأنها ستوجه لهم صفعة تاريخية وتعرّيهم أمام كل جيل قادم، فقام هذا الهالك بتوجيه كل العصابات وشيوخ المحاصصة والقيادات المرتبطة به للتخريب وعرقلة سير وتقدم حكومة باسندوة..

حتى أن علي عبدالله صالح خرج ذات يوم قائلاً: أنتم قلتم معارضة؟ الآن سنريكم ما معنى المعارضة!

فنشطت كل الخلايا داخل الوزارات والمنشآت الحكومية والعامة، بل ومن القبائل، في تنفيذ أعمال تخريبية، وعلى رأسها استهداف الكهرباء وغيرها من الخدمات..

ورغم ذلك، نجح مؤتمر الحوار الوطني بقيادة الرئيس عبدربه منصور هادي، وخرج بخلاصة مشروع الأقاليم، وكان نجاح المؤتمر بمثابة صاعقة دوت في رأس علي عبدالله صالح والحوثي، حيث شعروا أن السيطرة المركزية على الحكم ستذهب من أيديهم، وأنهم سيصبحون لا شيء..
كان المجتمع اليمني على أعتاب نيل حريته، والتجرد من كونه مجرد عامل وأجير عند نظام زيدي عنصري متطرف..

على الفور، تحرك علي عبدالله صالح وتحالف مع الحوثي تحت رعاية إيرانية مفادها: أعيدوني للسلطة، وأورّث الحكم لأحمد من بعدي، وأكون أنا الرئيس السياسي، وأنتَ يا حوثي المرجع الديني، في نسخة مشابهة للنموذج الإيراني حيث الرئيس السياسي والخامنئي وعمائمه المرجعية الدينية..

لكن انقلب السحر على الساحر، وأدخلوا البلاد في دوامة لا تُحمد عقباها..
رجل سياسي بلا قيمة، ورّث لهذا الشعب ذلاً وقهراً ودماراً..

واليوم يخرج علينا بيادق بلا عقول، ويريدون منا أن نقول: سلام الله على عفاش!
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
عاجل ‎#صنعاء

#الحوثيون اغلقوا اليوم ‎#مسجد_الألباني، بتلحيم باب المسجد كما تشاهدون في منطقة ‎#نقم بصنعاء المحتله واعتقلوا خطيب المسجد بحجة انه عميل صهيوني

ياناس ياعالم من يوقف هذا الطغيان الحوثي الايراني الذي عاث في الارض فسادا وظلما وطغيانا
==================

*من منجزات الحوثيين خلال ال 3 الأيام الماضية.. وما خفي اعظم*

*قبل أمس قتل الحوثيون إمام مسجد في عمران واستولوا على مسجده،*

*وبالأمس قتلوا حنتوس في ريمة واستولوا على مسجده،*

*واليوم اعتقلوا خطيب مسجد الألباني بحي نقم واغلقوا باب المسجد باللحام*

*بينما أكلت القطط ألسنة وأقلام من يزعمون أنهم من بني هاشم ولا نخس ولا خبر ...الخ.. وقريبا حينما ينقلب السحر على الساحر عليهم أن يحترموا أنفسهم ويبتلعوا ألسنتهم ويكسروا أقلامهم.. ولا حس ولا خبر حتى لا تتكرر حوادث :*

*(قد اسمه جاء)*
VID-20250705-WA0449.mp4
9.8 MB
هذاء المفروض يسمعوه حثالات المجلس الأنتقالي حكومةالمناصفه وألفيد الذين تجاهلو العِلم وحاربو حقوق المعلَّم 😱
أمير المؤمنين عز الدين الحداد يعرف جيدا بماذا يهدد اليهود.....

إسرائيل الآن منهكة من حيث تعداد ومعنويات القوات البرية الصهيونية وإذا حدث هجوم معاكس كبير من حماس باتجاه أراضينا المحتلة فستتهاوى المناطق أمام مجاهدي القسام بشكل متسارع ولن يصمد جيش الاحتلال ونحن نعلم أن المحتل الصهيوني بعز قوته وأمنه قام مجاهدونا في القسام من تدميره والتقدم بعمق 50 كلم داخل الأراضي المحتلة خلال ساعات قليلة فما بالكم الآن وخاصةً في وقت مجاهدوا حماس متعطشون لتدمير جيش العدو الإسرائيلي المستعلي على المنطقة بأسرها والذي دمر غزة وارتكب فيها إبادة جماعية تاريخية؟!!!

🔻محمد أبو عدنان
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
⁨- نيويورك تايمز: زعيم حماس يقول إنه مستعد لـ"حرب استشهادية" إذا لم يتم تقديم "صفقة مشرفة".

قال عز الدين الحداد، القائد الأخير للجناح العسكري لحركة حماس، أبلغ نظراءه في الأسابيع الأخيرة أنه سيتوصل إما إلى "صفقة مشرفة" لإنهاء الحرب في غزة بشكل دائم أو أن الصراع سيتحول إلى "حرب تحرير أو حرب إستشهاد"، بحسب ما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز نقلاً عن مسؤول استخباراتي في الشرق الأوسط لم تسمه.

وتسلط هذه التعليقات الضوء على الموقف المتشدد الذي يتبناه قادة حركة حماس في غزة، في الوقت الذي يعمل فيه الوسطاء على تأمين وقف إطلاق النار في الأيام المقبلة.

وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن القائد حداد أمضى بعض الوقت مع الرهائن في شمال غزة، ويعتقد أنه موجود حاليا في مدينة غزة.⁩

https://www.tg-me.com/WithAbuadnan2025/3055
VID-20250706-WA0309.mp4
6.9 MB
شاهد تقدم
أحد مقاتلي كتائب القسام يتقدم نحو آليتين إسرائيليتين ويلقي عبوتي شواظ بداخلهما ثم يعود قبل احتراق دبابتي الميركافا في منطقة المحطة ضمن معارك خان يونس جنوبي قطاع غزة
VID-20250706-WA0361.mp4
3.3 MB
‏أبو عبيدة: "قبل أن نصنع السلاح صنعنا الرجال"

البيان الحوثي الغامض... تحسّب لهجوم خارجي أم تمهيد لتحرك داخلي؟

د. علي العسلي

في بيانٍ عسكري صدر فجر الأحد، 6 يوليو 2025، أطلق ناطق جماعة الحوثي، يحيى سريع، تحذيرات مبهمة وغير مسبوقة، سواء في نبرتها أو في مضمونها.

لأوّل مرة، يلمّح سريع صراحة إلى "تطورات خطيرة قد تحدث خلال الأيام المقبلة"، ويربطها بما وصفه بـ"الاستعداد الكامل لكل الاحتمالات".

فهل يعيد الحوثيون ما اعتادوا عليه من استباق الضربات المحتملة، بتقمّص دور "الضحية" لكسب التعاطف الداخلي والخارجي؟
أم نحن أمام حدث خارجي وشيك يستهدف الجماعة، خصوصًا بعد أن دمّر الكيان الصهيوني قدرات حزب الله، وأسكت إيران والحشد الشعبي، وبدأ التوجّه نحو تسوية مع غزة؟

هذه الإشارات اللافتة تتزامن مع أحاديث متواترة عن اقتراب التوصّل إلى اتفاق غير مباشر بين حماس وحكومة نتنياهو المتطرفة، بوساطة قطرية وضمانات أميركية، لإنهاء العدوان على غزة، وهو ما يُفترض أن يُخفف الضغط على الحوثيين، لا أن يرفع منسوب استنفارهم!

ومع ذلك، فإن بيان يحيى سريع حافل بإشارات مقلقة لا يمكن تجاهلها.
فبعيدًا عن الاستعراض الروتيني والمكرر لصاروخ "فرط صوتي" واستهداف مطار بن غوريون، برزت في البيان نبرة توجّس جديدة، بل وإشارة مبطّنة إلى خطر وشيك، حين قال: "نحن مستعدون وجاهزون للتعامل مع أية تطورات قد تحدث خلال الأيام المقبلة".
هنا تبرز تساؤلات مشروعة:

لماذا استُخدم مصطلح "تطورات" بهذه الصيغة العامة والفضفاضة؟

هل لدى الحوثيين معلومات استخباراتية فعلية عن ضربة مرتقبة؟

أم أنهم يفتعلون الترقب ويهيئون له إعلاميًا لتحويله إلى فرصة سياسية؟

لقد حمّل البيانُ "العدو" مسبقًا مسؤولية ضربة لم تقع بعد، ما يوحي إما بترقّب حقيقي لها، أو بافتعال محتمل من قبل الحوثيين، أو حتى بوجود تنسيق غير معلن بشأنها.
فهل نحن أمام نسخة يمنية من سيناريو قصف منشآت إيران النووية، الذي تلاه رد رمزي على قاعدة العديد القطرية — والذي قال ترامب إن الإيرانيين استأذنوه فيه فأذن لهم — ليُستخدم لاحقًا كغطاء لتفاهمات أوسع، من بينها ربما ملف الحوثيين؟

ولمن يشكك في هذا الطرح، فليتأمّل كيف فاجأ الحوثيون والأميركيون العالم سابقًا باتفاق وقف الاستهداف المتبادل، الذي ما يزال ساريًا حتى اللحظة، رغم كل ما تعرّض له المشغّل الإيراني من الكيان الصهيوني والأميركي، وما تلاه من انتكاسات لإيران، دون أن ينكث الحوثي باتفاقه مع واشنطن!

بل قد لا يُستبعد أن يسعى الحوثيون، برضى ضمني من حلفائهم، إلى تحمّل ضربة محدودة تُعيد إليهم الزخم الشعبي، وتُحرج خصومهم في الداخل والخارج، كما حدث في الرد الإيراني الرمزي على قاعدة العديد، والذي تلاه تسريب تفاهمات ثلاثية: أميركية – إيرانية – موافَق عليها من قبل نتنياهو.
ولعلّ زيارة نتنياهو إلى البيت الأبيض لم تكن إلا للاحتفال بهذا "النصر على إيران"، كما قيل.

المفارقة أن بيان سريع العسكري بدا، للمرة الأولى، أقرب إلى الدفاع والتحسّب منه إلى التهديد والتصعيد!
وهذا مؤشر على أن الجماعة إما تمارس الخداع، أو لا تتحدث من موقع قوة، بل من موقع من يتوقّع الاستهداف الفعلي ويتهيأ للأسوأ.

ولا يمكن فصل هذا البيان عن التحركات الميدانية الأخيرة: من تحشيدات عسكرية باتجاه ثلاث محافظات خاضعة للشرعية، إلى المناورة الاستفزازية تحت شعار "لستم وحدكم" قرب الحدود السعودية، وما أعقبها من مناوشات في محور صعدة.

كما قد يُفهم البيان على أنه تمهيد نفسي وسياسي لتحرك داخلي مرتقب، في امتداد مباشر لبيان الحشود الجماهيرية في ساحة السبعين يوم الجمعة الفائت، تحت شعار: "ثبات مع غزة.. وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان".

كل هذه المؤشرات توحي بأن الحوثيين ربما يمهّدون لعدوان جديد ضد اليمنيين، تحت أية ذريعة، وربما يكون التحرك الداخلي متزامنًا مع استهداف خارجي، سواء كان مدبّرًا أو استغلالًا لظرف إقليمي.

وهنا يكمن جوهر التحليل، وسبب خطورة هذا البيان بالتحديد.

إن المطلوب من الشرعية أن ترصد هذه البيانات بدقة، وتقرأ ما بين سطورها، لا أن تنتظر حتى "يقع الفأس في الرأس"!
ينبغي أن تكون على درجة من الجاهزية والإرادة تُمكنها من استعادة الدولة، وإنهاء الانقلاب، واستباق أي تحرك حوثي، مع ربط السلوك الميداني للجماعة بخطابها الإعلامي، ورفع الجاهزية الأمنية والعسكرية، لا سيما في المحافظات المستهدفة.

كما يجب بلورة خطاب سياسي داخلي وخارجي، يكشف استغلال الحوثيين للقضية الفلسطينية، ويفصلهم عن المزاج الشعبي العربي، ويُبرز أنهم خطر على الأمن الإقليمي، لا ممثلون عن اليمن.
فبيان يحيى سريع لم يكن مجرد استعراض عسكري عابر، بل حمل في طيّاته إشارات سياسية وأمنية قد تُفهم على أنها رسائل مشفّرة، وربما تحمل دلالات على تفاهمات غير معلنة.

لقد انتقلت المعركة من إطلاق الصواريخ إلى إطلاق الرموز، وعلى الشرعية أن تُحسن قراءة هذه الرموز، وتحوّلها إلى مواقف حاسمة، سياسيًا وأمنيًا وعسكريًا.

فالصمت أو البطء في القراءة، سيجعل اليمنيين مجددًا مجرد متفرجين على أحداث تُصنع فوق رؤوسهم... دون إرادتهم!
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
ما أسرع عدالة الله
ألم يقل حنتوس قبل أمس:
خصومتي أنا وانتم أمام الله؟

هذا ابو هيهات المسوري أحد قادة الحملة التي حرضت وقصفت وداهمت وقتلت الشيخ حنتوس في بيته، يتعرض لحادث مروري في صنعاء اليوم وهو الآن في العناية المركزة، يتجرع سكرات الموت.

سيكون أول خصم يواجه حنتوس عند الحق سبحانه وتعالى، حيثُ لا أطقم ولا قوة ولا مشرفين، إلا العدل وما كسب يداه.
اللهم عليك بالباقي
احصهم عددا
اقتلهم بددا
لقنهم الردى
لا تغادر منهم أحد

#عدالة الله للشيخ الشهيد صالح حنتوس تتحقق#
2025/07/07 14:07:28
Back to Top
HTML Embed Code: