Telegram Web Link
الآن
‏مليشيات (المسيرة القرآنية ) الحوثية في ريمة تحاصر معلم القران ومدير دار القران الكريم في السلفية الشيخ صالح حنتوس الذي أفنى عمره في خدمة كتاب الله وتخرج على يديه آلاف الحفاظ تحاصره مع زوجته في منزله،السبب انهم قبل خمس سنوات اغلقوا دار القران الذي كان مديره ،فاتجه مع زوجته لفتح حلقات قران في المسجد ،فأبت (المسيرة القرآنية) إلا ان تخمد صوت القرآن او صوت معلمه ، لم يحترموا سنه ولا جسمه الذي انهكته الأمراض .

https://x.com/mp_m_alhazmi/status/1939965535640240228?s=48
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
يوم الأغنية اليمنية: صوت الحياة في وجه الكهنوت والتدمير الحوثي
أحمد حوذان
غَنّوا لهذا الوطن الذي يريد الكهنوت تمزيقه وتفتيته!
في ظل التحديات الجسيمة التي يواجهها اليمن بسبب ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، وفي خضم محاولات تدمير الهوية والذاكرة الجمعية للشعب اليمني، غنوا وتذكروا الأغنية اليمنية

يأتي هذا الاحتفاء بـيوم_الأغنية_اليمنية كصوت مدوي يدعو إلى الحياة والمقاومة في وجه الكهنوت وعصابته. إنها دعوة صادقة لنتذكر القامات الفنية قامت سجلت تاريخ وارث نضالي أثرت في الوجدان الوطني، وستظل خالدة في ذاكرة الأجيال.

نتذكر اليوم من واحد يوليو بفخر وتقدير رواد الأغنية اليمنية الذين شكلوا جزءًا هامًا من تاريخنا الفني، وتركوا بصمة لا تُنسى في الوجدان الوطني. نتذكر : أحمد السنيدار، وعلي الآنسي، ومحمد مرشد ناجي، وأحمد قاسم، وأبو بكر سالم، وعبد الرحمن العمري، وعبد الرحمن السمة، وفضل اللحجي، وأحمد فتحي، ومحمد حمود الحارثي. هؤلاء الفنانون، وغيرهم الكثيرون، لم يكونوا مجرد مؤدين وفنانون عارفين بالوتر ، بل كانوا بناة لوجدان أمة، وموحدين لمشاعر شعب عبر أنغامهم الخالدة التي تجاوزت كل مشاريع التقسيم والفُرقة.

لقد ظلت الأغنية اليمنية عبر العصور جسرًا يربط بين أطياف المجتمع، وعنصرًا فاعلًا في صياغة الهوية الوطنية. وفي الوقت الذي تسعى فيه قوى الظلام إلى طمس هذه الهوية وتجفيف منابع الإبداع، يمثل هذا الاحتفاء السنوي تأكيدًا على أن الفن أداة للمقاومة والصمود.

إن إحياء يوم الأغنية اليمنية هو دعوة للحياة في مواجهة دعوات الحرب والموت التي تشيعها عصابة الحوثي. هذه العصابة تستهدف الوعي والذاكرة اليمنية الجمعية التي يمثل الغناء بأنواعه جزءًا أصيلًا منها. تسعى الميليشيات المدعومة إيرانيًا جاهدة لمنع مظاهر الحياة في المناطق الخاضعة لسيطرتها بالقوة، عبر استهداف الفن ورموزه، ومنع الغناء في الأعراس والمناسبات، وتضييق الخناق على الشعراء والأدباء.
لقد أدت هذه السياسات القمعية إلى إضعاف الحركة الفنية وتشريد الفنانين، بل وتغييب رموز فنية كبيرة عن المشهد في لحظات فارقة، كما حدث مع رحيل قامة فنية مثل أبوبكر سالم بلفقيه الذي غادرنا في ديسمبر 2017، بينما كانت الحرب في أشدها. هذا الحصار الثقافي يهدف إلى استبدال الإبداع بالزوامل الطائفية التي تمجد القتل والعنف، في محاولة بائسة لتغيير الوعي الجمعي وتغييب الهوية الأصيلة.


الأغنية: هوية، تاريخ، ومقاومة لمشاريع الموت
في هذا اليوم، نؤكد أن الأغنية اليمنية ستبقى صوتًا قويًا يعبر عن صمود هذا الشعب وتطلعاته نحو الحرية والسلام، ووطن خالٍ من الإرهاب والخرافة. إنها معركة وعي وثقافة، والأغنية هي سلاحنا فيها. الأغنية اليمنية ليست مجرد نغمات عابرة، بل هي مصدر للبهجة والأنس، وملاذ لكل القلوب المحبة والعاشقة للحياة. الغناء في اليمن متنوع وثري، واكب أفراح وأتراح الإنسان اليمني منذ القدم، إنه هوية وتاريخ وحياة، في مواجهة مشاريع الموت والدمار.

الاحتفاء بالأغنية اليمنية هو جزء أساسي من استعادة الذاكرة الوطنية، وتأكيد على أن الثقافة والإبداع هما خط الدفاع الأول ضد محاولات الطمس والتغييب.
هل تصفية الحوثيين لـ"حنتوس" بأمر إلهي مزعوم؟
أحمد حوذان
اجيبها لكم من الاخير حول مصير حنتوس
القتل الاختطاف التصفية .. مصير أي شخصية مؤثرة لا تتوافق مصالحها مع أجندة هذه العصابة الإرهابية. فالميليشيا لن تتردد في تصفية أي معارض، حتى لو قدموا لها فلذات أكبادهم، أو أعطوهم ألف ميثاق وعهد، أو كانت بينهم روابط اجتماعية قوية أو حتى مصاهرة.
الميليشيا لا تتعايش مع المخالفين لها، بل تلجأ إلى التصفية عندما ترى أن وجود شخص ما لم يعد يخدم مصالحها.

فلا تذهب للتحليل وإرهاق نفسك كيف ؟ومتى؟ ولماذا؟ فهم يعتقدون بأنهم فوق الجميع، وأن لا أحد ينازعهم في قراراتهم. يدّعون أنهم "اصطفاهم الله"، وأن أوامرهم تأتي "من عند الله".

هذا يعني أن تفجير منزل حنتوس وقتله قد يُقدم كأمر إلهي. قد تكون رواية الميليشيا اليوم أن "الله أمرها بتصفية الشيخ حنتوس".

فالحوثيون سيقتلون ويستهدفون كل من يرون أنه يشكل تهديدًا، حتى لو كان مجرد صوت معارض أو شخصية تتمتع بنفوذ شعبي. إنها سياسة تهدف إلى إخضاع الجميع وضمان السيطرة المطلقة، تحت غطاء ديني مزعوم يتبع نهجًا شيعيًا جاروديًا لا يتعايش مع الآخر.
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
التقويم لا التجريب... فالوطن لا يحتمل، بل يحتضر!

د. علي العسلي

اليمن ليست ساحة تجارب، ولا وطنًا مخصصًا للمناورات أو الترقيعات السياسية. إنه وطن يئن من جراحه، ويحتاج إلى أطباء حكماء ماهرين، لا إلى مقصات ترقيع، ولا إلى مقاصل تصفية.

واليوم، وبينما تتصاعد الهمهمات حول تدوير أو تبديل في مجلس القيادة الرئاسي، أو إقصاء بعض أعضائه لصالح آخرين، فإن المصلحة الوطنية تقتضي أن نرفع الصوت بوضوح: لا للتبديل كوسيلة للترضية، ولا لتقويض الشرعية من أساسها؛ فالوطن لا يحتمل الارتجال، ولا عبثًا سياسيًا جديدًا، فهو على حافة الانهيار.

أعضاء المجلس لم يأتوا من فراغ، ولم يُفرضوا على الناس عبثًا، بل جُمِعوا من واقع فاعليتهم على الأرض لأداء مهمة وطنية انتقالية دقيقة، من خلال تسوية رعتها ودعمتها أطراف إقليمية ودولية. وبالتالي، فإن أي عبث ببنيتهم، أو التفكير في التغيير لمجرد التغيير، يُعد مغامرة غير محسوبة، ويمثل ضربًا لشرعية هشة أصلًا، وتفكيكًا لما تبقى من عقد السبحة الوطنية.

من المنطقي أن ننتقد الأداء، وأن نطالب المجلس بتوحيد خطابه، وهيكلة قواته، وتحقيق النصر، وبناء نموذج الدولة التي يطمح إليها الشعب. لكن من غير المنطقي أن نستسلم لفكرة أن التبديل سيكون بالضرورة أفضل، طالما أن الداعم واحد، والمصدر واحد، والمناخ العام لم يتغير.

فهل يُعقل أن نُلبِس أي جديد قميص النجاح قبل أن نُصلح ما أفسدناه في الموجود؟ أليس الأجدر أن نُصلح الموجود ونقوّمه، بدل أن نُظهِر أننا فشلنا حتى في اختيار من دعمناهم؟

إن الذكاء السياسي لا يكمن في الإقصاء، بل في الاحتواء والتقويم. فليُدعَم المجلس، ولتُرسم له خارطة طريق واضحة تنقله من حالة الارتباك إلى الإنجاز، ومن التباين إلى التوحد.

يجب أن يكون الخطاب موحدًا، والرؤية مشتركة، والقرار جماعيًا لا تغريديًا. وليكفّ الإعلام عن تضخيم الطموحات الفردية على حساب الوطن؛ فاللحظة ليست لحظة مزايدات، بل لحظة مصارحات ومكاشفات.

مجلس القيادة الرئاسي ليس معصومًا، لكنه ليس عدوًا. أعضاؤه طموحون، لكنهم ليسوا أصحاب أيديولوجيات متطرفة، ولا يحملون أجندات خارجة عن الجمهورية واستعادة الدولة وبنائها، ولا عن مظلة التحالف. وإنما يختلفون تبعًا لدوائرهم ومناصريهم، وسعيهم لترتيب أوضاعهم في معادلة التموضع السياسي، وما سيقدمونه في معركة التحرير أو الخلاص الوطني. وهذه الخلافات لا تبرر نسف التجربة، بل تتطلب قيادة حكيمة ترشد وتوازن وتعيد ضبط الإيقاع الجماعي.

نعم، بعض الأداء بطيء ومخيب، والتصريحات أحيانًا مرتجلة، والدعم يتأخر، والمشهد يبدو مرتبكًا. ولكن كل ذلك لا يبرر الهدم، بل يستدعي الإصلاح. وإذا تأخر الدعم، فربما يُستخدم لتقويم الأداء لا لمعاقبة الأشخاص. وإن كان ثمة عجز عن الوفاء بالالتزامات، فلنحاسبهم كمقصّرين، لا أن نستبدلهم فورًا، إلا إذا تجاوزوا الخطوط الوطنية الحمراء.

الشرعية ليست مجرد أسماء تُبدَّل أو تُزال، بل هي بنية رمزية ومؤسسية يجب حمايتها. والتعامل مع خلافات المجلس ينبغي أن يكون بمنطق إعادة التوزيع لا التفكيك. فالرئيس يبقى رئيسًا، ونوابه يمكن أن يُوزَّعوا على مؤسسات السلطة التنفيذية والتشريعية، وفقًا للآلية ذاتها التي جاؤوا بها. أما التلويح بالتبديل، فليس سوى صب الزيت على نار الخلافات، وفتح الأبواب أمام فوضى سياسية جديدة.

ثم، من قال إن البدلاء الجدد هم "الملائكة المنتظرون"؟ أليسوا من ذات البيئة السياسية؟ أليسوا نتاجًا لنفس الشرعية، ونفس النظام السابق، ومدعومين من نفس التحالف؟ فلماذا هذا التهويل والترويج وكأنهم عصا موسى؟ إن التبديل – إن حدث – سيكون أكثر كلفة من الاستيعاب، سواء على مستوى الشرعية أو السياسة، أو حتى في نظر الرأي العام المحلي والدولي.

الواقع يفرض علينا أن نحكّم عقولنا، وأن نمنع الانجرار خلف دعايات الترقيع السياسي. فما نحتاجه اليوم ليس هدمًا، بل ترميم للمسار الوطني. نحتاج خطابًا سياسيًا موحدًا، وهيكلة وطنية شاملة للقوات، وقرارات مدروسة تبني ولا تهدم، تصلح ولا تُبدّل.

أما أولئك الذين أسرفوا في التحريض، والسب، والتشهير، وتجاوزوا إلى أعراض الناس، فهؤلاء لا مكان لهم في أي مشروع وطني، ولا ينبغي استيعابهم بأي صيغة كانت.

أقول هذا، وأنا أرى تحركًا مكثفًا قد يُسفر عن ترتيبات معيّنة لتسوية سياسية شاملة، ترعاها المملكة العربية السعودية. وفي هذه الحالة، يمكن توسيع مجلس القيادة الرئاسي لاستيعاب قوى جديدة. فهذا وارد في السياسة، إذ إن الحوثيين أنفسهم كانوا مدعوين إلى المشاورات اليمنية–اليمنية السابقة، لكنهم تخلفوا في اللحظة الأخيرة.
وقد يُضاف إليهم جناح صالح في المؤتمر الشعبي العام، بعد رفع العقوبات عن السفير أحمد علي عبد الله صالح، وأيضًا "مؤتمر حضرموت الجامع"، قبل أن يستفحل الأمر وتظهر قوى ضاربة جديدة، خصوصًا مع بدء تشكيل الألوية الحضرمية ضمن خطة تستهدف إنشاء ستة ألوية.

ليتوقف المطبّلون، ولينكفئ المهووسون بالبدائل، ولنَدعم الموجودين، ونقوّمهم، ونحاسبهم بمهنية ووطنية. فاليمن لا يحتمل المزيد من التجارب الفاشلة. فلننقذها... قبل أن تفلت من أيدينا.
استُشهد الشيخ #صالح_حنتوس... ولم تنكسر جبهته!

طاردوه شيخًا سبعينيًّا عليلًا، لا بندقية في يده، بل مصحفٌ في صدره...
طوّقوه، اقتحموا داره، روعوا عياله، قصفوا بيته، ثم قال:
"إنا لله وإنا إليه راجعون... إن شاء الله أنها شهادة في سبيل الله!"
قتلوه لأنّه صدح بالحقّ، ولأنّه لم يُصفّق للطغيان، ولم يضع جبينه تحت نعال السلالة.
لم يكن شيخَ قبيلة ولا مال، بل شيخ قرآن ومبدأ وكرامة، فهاجموه كما تُهاجَم القلاع... لأنهم يعرفون:
أنّ صوتًا واحدًا بالحقّ... أقوى من ألف صاروخ بالباطل.
صالح حنتوس لم يسقط، بل ارتقى في مقام الشهداء، وفضح بسقوط دمه آخر أوراق المظلومية الكاذبة التي يختبئ خلفها الحوثي.
يا عصابة الغدر الحوثية:
قتلتم الجسد، لكنّكم أحييتم وصيته، وأشعلتم جذوةً لن تنطفئ!

دمه برقٌ في سماء ريمة... ورصاصٌ في ضمير كلّ حر!
Forwarded from سبتمبر نت
اختتام برنامج طبي لعلاج جرحى القوات المسلحة في مأرب

سبتمبر نت:

اختتمت اللجنة الطبية العسكرية بالتعاون مع هيئة مستشفى مأرب العام، اليوم الثلاثاء، برنامج الطبيب الزائر 43 في جراحة العظام لجرحى القوات المسلحة.

وأوضح مساعد رئيس هيئة الإسناد اللوجستي رئيس اللجنة الطبية العسكرية، العميد الركن عبد العليم حسان، أن اللجنة الطبية استضافت البروفيسور أسان رافي عزيز، أستاذ جراحة العظام في جامعة مانشستر في المملكة المتحدة، لإجراء التدخلات الجراحية لجرحى القوات المسلحة.

وذكر العميد حسان، أن من بين العمليات الجراحية التي تم إجراؤها خمس عمليات جراحية كبرى ومعقدة.


https://www.26sepnews.net/2025/07/01/57765434555/
Forwarded from سبتمبر نت
رئيس الوزراء يستقبل في العاصمة المؤقتة عدن المبعوث الأممي إلى اليمن

سبتمبر نت:

استقبل رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، اليوم الثلاثاء، في العاصمة المؤقتة عدن، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، هانس غروندبرغ، حيث جرى مناقشة جهود إحلال السلام في اليمن والفرص المتاحة لاستئناف العملية السلمية وإنهاء معاناة الشعب اليمني الناتجة عن العدوان الحوثي الممنهج وارتهانه للمشروع الإيراني.

واستمع دولة رئيس الوزراء، من المبعوث الأممي، إلى إحاطة حول نتائج تحركاته واتصالاته الأخيرة، لإنهاء حالة الجمود في العملية السياسية على ضوء التطورات والمتغيرات في الملف اليمني وعلى المستويين الإقليمي والدولي.

وتطرق اللقاء، الى استمرار احتجاز مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا ولعدد من موظفي الأمم المتحدة والعاملين في المنظمات المحلية والدولية والبعثات الدبلوماسية، واستمرار عرقلة جهود العمل الاغاثي، في تحدي سافر للقانون الدولي الإنساني.

وجدد رئيس الوزراء، التزام مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، بمسار السلام والحرص على دعم كافة الجهود والمساعي الأممية والاقليمية والدولية الرامية الى إحلال السلام الشامل والعادل والمستدام المبني على المرجعيات الثلاث المتوافق عليها وفي مقدمتها قرار مجلس الامن 2216، لافتا إلى أن نجاح أي مقاربة سياسية لتحقيق السلام في اليمن يتطلب معالجة جذور الصراع المتمثل في انهاء الانقلاب الحوثي وادراك نهج المليشيا المدمر لأمن واستقرار اليمن والمنطقة والعالم.

كما أعرب دولة رئيس الوزراء عن تقديره لجهود المبعوث الاممي وفريق عمله لإيجاد حل سلمي مستدام في اليمن.

بدوره، جدد المبعوث الاممي، التزام الأمم المتحدة بمواصلة جهودها نحو إيجاد حل سياسي بما يفضي إلى تحقيق نتائج ايجابية ملموسة في الملفات الإنسانية والاقتصادية.

https://www.26sepnews.net/2025/07/01/7898000987/
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
قتلوكَ يا حنتوسُ تلكَ جريمةٌ
ليست هي الأولىٰ من العدوانِ

قتلوكَ ظلماً دونَ أيِّ جريرةٍ
هم يدَّعون مسيرةَ القراني

يا صالحا قتلوكَ ظلما فادحا
اللهُ يقتلهم بكل أواني

قد كنتَ شيخا للفضيلةِ والتقوى
قد كنتَ نوراً كاملَ الأركاني

هم أغلقوا داراً لتحفيظِ الكتاب
فتركتهم لم تكترث وتُعاني

وجمعتَ طلابا بكل طريقةٍ
لتُحفظَ القرآنَ دونَ تواني

حفظتهم سننَ الهدى بطلاقةٍ
حفظتهم وحياً من الديانِ

لم تعترضهم أو تقف في صفهم
وظللتَ وحدكَ أمةً بتفاني

هم يدركوا حقا بأن وجودكم
خطرٌ عليهم هم بنو صهيوني

خطرٌ على فكرِ الضلالِ وكفرهم
خطرٌ على كفرٍ عتيقٍ فاني

واليومُ قد حضروا بكل عتادهم
فرضوا حصارا دونما إعلاني

بل فجروا البيتَ الذي تسكن به
قتلوكَ معتصما بلا براهاني

قتلوا الطفولةَ ويلهم لم يرحموا
صوتا ينادي إتركوا نسواني

حنتوسُ في الشهداءِ نال كرامةً
يكفيهِ فخرا كان كالشجعان

قاومْ وما سَلمْ وتلكَ شجاعةٌ
فهو الشهيدُ وهذا ما أغناني

يا أيها الحوثي السخيفُ تمهلا
أُقتل وفجر زد من الطغيانِ

كل الذينَ قتلتهم وسجنتهم
فهمُ الخصوم بيومِ حشركَ ساني

واللهُ عدلٌ والدماءٌ مصانةٌ
أكثر من التقتيلِ والحرماني

والشعبُ بركانٌ فلا تركن إلى
أمريكا أو إيران هم صنواني

أقسم برب البيتِ هذا شعبنا
سيثورُ يوما ثورةُ البركاني

وسيقتلعكم لن تكونوا أعزةً
والثأرُ لن ينسى مدى الأزماني

*أ/ش:أحمد الشجاع*
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
إسرائيل وإيران.. حرب التفاهمات والاتفاقات المسبقة!

سبتمبر نت/ تقرير - منصور الغدرة

توقفت الحرب الاسرائيلية الإيرانية بهذه الصورة الهزيلة كما بدأت بصورة ومسرحية هزلية أيضا، بعدما اندلعت بين حليفين وأداتين لراع واحد-الدول الاستعمارية الغربية-الذي زرعهما قبل قرن نيف في خاصرة الوطن العربي للحفاظ على مكاسبها وحماية مصالحها في المنطقة من خلال الهيمنة على الوطن العربي وزعزعة الأمن والاستقرار داخل وبين الدول العربية التي قسمت جغرافية الوطن العربي الواحد بإقامة الحدود المصطنعة بين دوله، وأثارت الفتن واشعلت الصراعات والحروب البينية والاهلية والنعرات الطائفية والتمايز الطبقي داخل نسيجه الاجتماعي الواحد..

إسرائيل وإيران، ولد من مشكاة واحدة، وشبيهان في الخلق والخليقة، ما هما إلا حذاءان لراع واحد، قرن مضى، وهذان الكيانان يعبثان باستقرار وطننا العربي وأمنه القومي، كحليفين أوكل لهما تأدية مهمة واحدة، وهي منع استقرار الوطن العربي، بافتعالهما القلاقل والفوضى والاضطرابات واشعال الحروب الاهلية داخل الدول العربية وتفكيك نسيج المجتمع الواحد وبين دول وانظمة الوطن العربي، مقابل منحهما سطوة الهيمنة والدعم والرعاية.

ما يربو عن عقود سبعة، واسرائيل وإيران ، يشكلان يد اللصوصية والنهب لثروات الشعب العربي، لتندلع بينهما حرب ال12 يوما، لعدة أسباب، أبرزها مطامع كل منهما الفوز بالمركز الاول بالوصاية، وعدم كفاية محصول منهوب الجربة العربية للاثنين ورعاتهما السبعة، ومن الاسباب كذلك، مساعي لاعبين جدد في مرحلة التصفيات المؤهلة لبطولة للفوز ببطولة الحظوة الغربية..!.

للمزيد...
https://www.26sepnews.net/2025/07/01/1234452/
Forwarded from سبتمبر نت
العرادة يبحث مع القائم بأعمال السفير الأمريكي مستجدات الأوضاع في اليمن

سبتمبر نت:

التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي، اللواء سلطان العرادة، اليوم، القائم بأعمال سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن، جوناثان بيتشيا، وبحث معه مستجدات الأوضاع السياسية والاقتصادية والإنسانية في اليمن.

وناقش اللقاء سُبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين، إلى جانب مناقشة المستجدات الإنسانية والاقتصادية والخدمية، والدور الذي تقوم به الحكومة لتحقيق الاستقرار الاقتصادي وتحسين المستوى الخدمي.

وخلال اللقاء، أكد اللواء العرادة أن تحقيق السلام في اليمن يتطلب حلولاً حقيقية، ومعالجات جذرية، من خلال الالتزام بمرجعيات الحل السياسي المتفق عليها محلياً وإقليمياً ودولياً، بما يضمن إنهاء الأزمة ومعالجة تداعياتها وآثارها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإنسانية، وتحقيق السلام العادل والشامل والمستدام الذي ينشده اليمنيون، ويحقق تطلعاتهم في إنهاء الانقلاب واستعادة مؤسسات الدولة.

وشدّد على ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي موقفاً واضحاً وحازماً وموحداً تجاه تعنت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران ، وتجاهلها لكل المبادرات الإقليمية والدولية، إلى جانب استمرار انتهاكاتها وسلوكياتها العدائية التي تهدد فرص السلام، وتُقوّض كل الجهود والمبادرات الأممية والدولية، وتطيل أمد الصراع، وتُفاقم من معاناة اليمنيين.

وتطرق اللواء العرادة إلى تداعيات الأزمة الاقتصادية، وما تشكله من تحدٍّ كبير أمام جهود مجلس القيادة الرئاسي والحكومة في تحقيق الاستقرار، في ظل تراجع الإيرادات العامة للدولة نتيجة توقف صادرات النفط إثر استهداف المليشيات الحوثية للموانئ والمنشآت النفطية، مما زاد من الأعباء المالية وفاقم الأزمة الاقتصادية، وانعكست تأثيراتها السلبية على مختلف القطاعات.
داعياً في هذا السياق الأصدقاء في الولايات المتحدة وكافة الشركاء الإقليميين والدوليين إلى مساندة جهود الحكومة وتعزيز قدرات مؤسساتها المالية والخدمية، بما يمكّنها من القيام بدورها في توفير الخدمات الأساسية للمواطنين، وتحسين أوضاعهم الإنسانية والمعيشية، والحد من تداعيات الأزمة التي سببتها مليشيا الحوثي الإرهابية على الشعب اليمني.

وأشاد عضو مجلس القيادة بالدور الأمريكي الداعم لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة في مختلف المجالات، لا سيما في المجالين السياسي والإنساني، مؤكداً أهمية استمرار هذا الدعم، خاصة في المرحلة الراهنة التي تتطلب توحيد الجهود الدولية لمساندة الشعب اليمني، وإنهاء معاناته، والمساهمة الفاعلة في تحقيق الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة.

من جانبه، جدد القائم بأعمال السفير الأمريكي، السفير جوناثان بيتشيا، دعم بلاده لمجلس القيادة الرئاسي، وحرصها على إعادة الأمن والاستقرار إلى اليمن... مشيراً إلى وجود إجماع دولي بضرورة إنهاء المعاناة الإنسانية، وبناء مستقبل آمن ومستقر لليمن.

https://www.26sepnews.net/2025/07/01/54688769/
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
Forwarded from مأرب برس
#فلومينينسي البرازيلي يُقصي إنترميلان الإيطالي 2-0 ويتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية.

#مأرب_برس_رياضة
2025/07/04 09:24:44
Back to Top
HTML Embed Code: