Telegram Web Link
Forwarded from قناة سهيل
وزير الدفاع: إيران مستمرة في تهريب السلاح عبر الحديدة وتخادم الحوثي والقاعدة يتنامى
https://suhail.net/news_details.php?sid=26385
Forwarded from قناة سهيل
ندوة تسلط الضوء على قيم ثورة سبتمبر وتدشن حملة لدعم الجبهات في مأرب
#26سبتمبر_ثوره_متجدده

https://x.com/suhailchannel/status/1838302485733150723
Forwarded from قناة سهيل
اليمن تخاطب دول عدم الانحياز: السلام ما يزال بعيد المنال ودعم المليشيات يطيل الأزمة
https://suhail.net/news_details.php?sid=26386
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
المياحي.gif
559.1 KB
اختطفت ميليشيا الحوثي، يوم الأحد، شقيق الكاتب الصحفي محمد دبوان المياحي، في مسقط رأسه بمديرية فرع العدين جنوب غربي محافظة إب، وسط البلاد وذلك بعد يومين على اختطاف شقيقه محمد من منزله بصنعاء.

وقال مصدر مطلع "للمصدر أونلاين"، إن ميليشيا الحوثي اختطفت عماد المياحي شقيق محمد المياحي من قريته في منطقة الأهمول التابعة لمديرية فرع العدين.

وأضاف المصدر، أن مسلحين تابعين لميليشيا الحوثي داهموا القرية عصر هذا اليوم الأحد، واقتادوا شقيق المياحي إلى جهة مجهولة.

وذكر المصدر أن مصير شقيق المياحي ما يزال مجهولا حتى الآن.

يذكر أن عناصر تابعة للمليشيا داهمت شقة الكاتب الصحفي محمد دبوان المياحي في صنعاء صباح يوم الجمعة الماضية، واقتادته إلى جهة مجهولة، وذلك عقب نشره منشورا على حسابه بمنصة فيسبوك ينتقد زعيم الميليشيا واحتفال الجماعة بذكرى اجتياحها صنعاء في 21 سبتمبر 2014.

https://almasdaronline.com/articles/302570
أدانت نقابة الصحفيين اليمنيين اختطاف الصحفي فؤاد النهاري، الذي اعتُقل يوم الجمعة الماضية في ذمار على خلفية نشاطه الصحفي.

وحملت النقابة سلطة الأمر الواقع الحوثية مسؤولية هذا الانتهاك، مطالبة بالإفراج الفوري عنه وعن كافة الصحفيين ومعتقلي الرأي.

ودعت النقابة كافة المنظمات المعنية بحرية الصحافة، بما في ذلك اتحاد الصحفيين العرب والاتحاد الدولي للصحفيين، للضغط من أجل الإفراج عن النهاري وزملائه المختطفين.

للمزيد: https://almasdaronline.com/articles/302611
عن التاريخ بوصفه حُكم على الماضي

الكاتب | محمد العلائي

في مقالة مهمة عن النقد التاريخي، أشار طه حسين إلى رسالة منسوبة للمؤرخ اليوناني بلوتارك يتهم فيها مؤرخ يوناني أقدم منه بكثير هو هيرودوت، بالكذب.

يعبَّر بلوتارك في الرسالة عن سخطه الشديد من هيرودوت، بحُجّة أن هذا الأخير رمى "قدماء اليونان وأبطالهم في الحرب الفارسية اليونانية بالنقائص المختلفة، فوصف بعضهم بالخيانة، وبعضهم بالغدر، وبعضهم بالجبن، وبعضهم بالرشوة".

وقد رأى بلوتارك أن ينهض بمهمة الدفاع عن سمعة الأسلاف ضد رواية هيرودوت الذي لقَّبه الخطيب الروماني شيشرون بـ أبو التاريخ.

كان بلوتارك يفضل الاعتقاد بأن أولئك الأسلاف "أرفع مكانة، وأعلى منزلة، وأجل خطرًا، من أن يقعوا في مثل هذه الآثام".

وبحسب طه حسين، فقد فُتن يونانيو ذلك الزمان بالسيَر التي كتبها بلوتارك عن أبطالهم القدامى فغيرت تصوراتهم عنهم ونقحتها من العيوب.

وبقيت تلك التصورات على ما هي عليه قروناً طويلة إلى أن جاء العصر الحديث، فأظهرت نتائج الكشوف الأثرية اليونانية المستفيدة من تطور علم التاريخ ومناهجه "أن هيرودوت لم يكذب ولم يتكلف، وأن بلوتارك هو الذي تكلف تقديس الناس وتبرئتهم مما لا يبرأ منه الناس".

هكذا بقول طه حسين الذي يُرجع الاختلاف في المنهج والأسلوب بين هيرودوت وبلوتارك إلى كون الأول (هيرودوت) عاش في أيام مجد اليونان وعزتهم، فلم يكن يؤذيه، ولم يكن يؤذي اليونان، أن يصف أبطالهم بما لا يسلم منه الناس من العيوب، بينما عاش الثاني (بلوتارك) أيام ذلة اليونان، وانحطاطهم السياسي، فكانت هذه النقائص تؤذيهم، وكانوا بحاجة إلى الغلو في تصوير مجدهم التليد حين أعوزهم المجد الطريف.

هذا التعليل النفسي للتباين في نظرة عملاقي التاريخ اليوناني إلى حوادث ورجال الماضي هو أجمل وأنفع ما في مقالة طه حسين، بصرف النظر عن مدى دقة هذا التعليل بمقياس الحقيقة التاريخية.

فلم تكن أيام اليونان التي يؤرخ لها هيرودوت كلها عز ومجد كما يوحي كلام طه حسين.

وأما بلوتارك، فصحيح أن بلاد اليونان كانت في عصره خاضعة سياسياً لسيادة الرومان إلا أن ثقافة وفكر اليونانيين كانت أقدر على التأثير في الرومان من تأثير هؤلاء عليهم.

ولم يتولد على الأرجح لدى اليونانيين (الإغريق) المغلوبين شعور حاد بالهزيمة والإذلال، ولهذا نجد بلوتارك يوفق في تاريخه بكل أريحية وود بين تعظيم ماضي قومه الإغريق وماضي الرومان الغالبين، ويضع الأبطال من الأمَّتين على قدم المساواة.

ومع ذلك، لا مانع من الذهاب إلى المغزى الحقيقي الذي أراده طه حسين من هذا المثال، فهو يقول معقِّباً: "هذه حالنا [يقصد العرب والمسلمين] ليس لنا مجد ولا مأثرة؛ فنحن ننتحل مجد الآباء والأسلاف زينة لنا وافتخارًا، ويخيل إلينا أن وصف هذا المجد بأوصافه الطبيعية لا يغض من الأسلاف وحدهم، وإنما يغض منهم ومنا، أليس كذلك؟ وإلا فما مفاخرتنا بالعرب؟ وما مفاخرتنا بالفراعنة؟ وما مفاخرتنا بآثار العرب والفراعنة؟

ضرب من الغرور، نخفي به ما نحن فيه من جهلٍ وانحطاطٍ وضعف".

ثم يلفت نظر القارىء إلى أن "رواة العرب ومؤرخوهم الذين عاشوا أيام مجد العرب وعزتهم، لا يكرهون أن يصفوا خلفاء العرب وأمراءهم، بما يتصف به الناس من نقص؛ لأن هذا الوصف لم يكن يؤذيهم، ولا يؤذي العرب في أيامهم، وحسبك أن تقرأ، لا أقول كتابًا بعينه، وإنما أقول في أي كتاب من كتب الأدب والتاريخ، لترى خلفاء العرب وأمراءهم وذوي المكانة فيهم، يوصفون بالخير والشر، وبالرفعة والضعة، بما هو مشرف وبما هو مُزْرٍ؛ ذلك لأن هؤلاء الناس كانوا ناسًا لا ملائكة".

هذا موجز رأي طه حسين.

أما نحن فنرى أولاً أن منهج بلوتارك كان الأنسب لزمن بلوتارك، فتاريخه "سجل أمين للوقائع التاريخية كما أرادها عصره"، وفقاً لما جاء في مقدمة الترجمة العربية لكتابه "تاريخ أباطرة وفلاسفة الإغريق".

ونرى ثانياً أن منهج هيرودوت كان الأنسب لزمن هيرودوت.

فالمرء مثلاً لا يسعه إلا أن يسير على مذهب بلوتارك في تعامله مع تاريخ الحقبة الجمهورية في اليمن بما أنه يكتب عنها اليوم من بين حطامها.

وبما أن ليل الانحطاط السياسي قد أسدل ستاره على البلاد بأسرها، فمن الجارح والمؤذي تتبع عيوب ونقائص وقائع ورجال فترة تاريخية نعتبرها أزهى عصورنا حتى ولو بالقياس إلى ما نحن عليه اليوم.

لا ريب أن التاريخ بوصفه حُكم على الماضي هو شيء آخر مختلف عن التاريخ بوصفه إخبار عن الماضي.

غاية الأول إحداث أثر في الحاضر، فيمتدح أو يذم من الماضي ما يحقق الأثر المطلوب في الحاضر.

وإن كان هيرودوت غالباً راوية وقائع من طراز رفيع، فإن بلوتارك يجنح في تاريخه إلى التأمل في الوقائع والسير والحكم عليها تحسسناً وتقبيحاً.

وكان ميشيل دي مونتيني، رائد فن المقالة في تاريخ الأدب الفرنسي الحديث، شديد التأثر بمذهب بلوتارك، فهو يقول "إنّ من يكتبون سيرة "حيوات المشاهير"، حين يهتمون بالتأملات أكثر من
الأحداث، وبما ينبع من الباطن أكثر مما يحدث في الخارج؛ هؤلاء مؤرخون يلائمونني تماماً. ولهذا السبب فإن بلوتارك هو في كل الأحوال كاتبي المفضل".

عدا أن التاريخ بوصفه قاضٍ لا يبني أحكامه في الأعمال على النوايا بل على بُعد العمل أو قُربه من الغاية المخصصة له.

يقول الجاحظ: "وكذلك جرت معاملات الخلق بينهم، يعدّلون العادل بالغالب من فعله وربّما أساء، ويفسّقون الفاسق وربّما أحسن.

وإنما الأمور بعواقبها، وإنّما يُقضى على كلّ أمر بما شاكل أحواله. فهذه الأمور قائمة في العقول، جرت عليها المعاملة، واستقامت بها السياسة".

ويقول المفكر المغربي عبد الله العروي أن "كل عمل تاريخي ناقص بدون معرفة نتائجه، وهذه تتشعب وتتوالى إلى ما لا نهاية، وكل حكم في التاريخ قابل للاستئناف للسبب ذاته.

وهذا المبدأ (أو الافتراض الفلسفي) هو في آن واحد أساس النزعة التاريخية (التاريخانية) والديمقراطية والعلم الحديث".

مصداقاً لمقولة العروي نذكر مثال من تاريخنا الحديث وهو أن اعتبارنا للرئيس المشير عبدالله السلال (توفي في مارس عام 1994) يتعاظم بالتقادم. بمعنى أن أهمية ومغزى العمل الذي قام به هذا الزعيم الوطني الخالد تظهر بوضوح أكبر كلما ابتعدنا زمناً عن عصر السلال.

حسب علمي، لم يكن يُذكَر السلال بالنسبة لمعاصريه بوصفه "قائد ثورة 26 سبتمبر"، أو حتى "مؤسس الجمهورية"، وما إلى ذلك من الصفات والألقاب والأدوار التي بتنا نسندها إليه اليوم، وهو يستحقها بالفعل عن جدارة.

فرغم أن السلال اضطلع حقاً بمنصب قائد الثورة، وكان أول يمني يتقلَّدَ رئاسة الدولة الجمهورية، إلا أن الجميع في تلك الحقبة كانوا يفضلون الحديث عن الثورة كثمرة لجهد جماعي منظم تحت قيادة جماعية تجنباً لإثارة الحساسيات بين رجال الثورة وقوى الحكم الجمهوري الوليد المهدَّد حينها بالخطر.

وخلال فترة رئاسته، قوبل السلال بمعارضة قوية متعددة الاتجاهات ومن داخل الصف الجمهوري نفسه، حيث كان المعارضون يأخذون عليه مثلاً انصياعه الزائد لهيمنة المصريين، الداعمين الرئيسيين للنظام الجمهوري، على القرار اليمني.

ثم انتهى الأمر بالمعارضة إلى الإطاحة به أثناء غيابه خارج البلاد، بُعيد انسحاب القوات المصرين من اليمن، وذلك عبر الانقلاب المعروف بانقلاب 5 نوفمبر 1967، الذي صعَّد القاضي عبدالرحمن الإرياني إلى الرئاسة، (الإرياني المدعوم من القوى الجمهورية المحافظة، كما تقول الكليشيه النقدية اليسارية التي يصل بأصحابها الغلو إلى حد اعتبار ذلك الحدث نهاية الثورة ونهاية الجمهورية، وكأن الجمهورية إما أن توجَد كاملة نقية بضغطة واحدة أو لا توجَد، وكأن التجارب الجديدة ليست صيرورة تاريخية تنضج وتتكامل عناصرها في مجرى الزمن!).

وقد ظل دور السلال، رغم ذلك، معترف به كأحد أبرز رجال الحركة الوطنية في اليمن المعاصر، إن لم يكن أبرزهم على الإطلاق، غير أن مكانته شهدتْ الطفرة الأكبر بريقاً وتعظيماً إثر سقوط صنعاء بيد الحوثيين عام 2014م.

ما يعني أن ثمة في التاريخ أدوار وأعمال بعينها وقادة بعينهم، تزداد ويزدادون لمعاناً في ذاكرة الشعوب بمرور الوقت، فيعاد تقييمها وتقييمهم، والحكم عليها وعليهم من زوايا جديدة توفرها حسابات اللحظة الراهنة، وأحياناً مع إضافة هالة من السحر لم تكن موجودة في نظر معاصري تلك الأدوار والتجارب وأولئك القادة.

وليس السلَّال هنا سوى مثال.

لمواصلة قراءة المقال: https://almasdaronline.com/articles/302508
شهدت محافظة عمران، الأحد، حملة اعتقالات نفذتها مليشيا الحوثي استهدفت شخصيات اجتماعية وحزبية بارزة، بتهمة الاحتفال بذكرى ثورة 26 سبتمبر.

وفقاً لما ذكرته مصادر محلية لـ"المصدر أونلاين" فإن الاختطافات بدأت في مديرية جبل عيال يزيد، حيث قامت المليشيا باختطاف الشيخ فيصل صالح سنان بدرالدين، وهو أحد وجهاء المنطقة وعضو في المؤتمر الشعبي العام. يُعد هذا الاختطاف الثاني للشيخ بدرالدين، حيث تم اعتقاله العام الماضي لنفس السبب.

وقالت المصادر إن الميليشيا قامت باقتحام منزل القيادي في المؤتمر الشعبي العام ونائب مدير مكتب التربية سابقاً علي محمد الأشول في مدينة عمران، واختطفته للمرة الثانية.

وأشارت المصادر القيادي الحوثي نايف أبو خرفشة، مدير أمن محافظة عمران المعين من قبل سلطة المليشيا، هو من قاد عملية الاقتحام والاعتقال بحق الأشول والقيادات الحزبية الأخرى.

وشملت حملة الاعتقالات التعسفية في عمران اختطاف الشيخ عبدالله حسين علي نهشل القهالي، حفيد الشهيد علي نهشل القهالي، أحد أبطال معارك ثورة 26 سبتمبر

وينتمي الشيخ عبدالله إلى مديرية عيال سريح بمحافظة عمران، ويُعد أحد الشخصيات البارزة في المنطقة.

وفي مدينة ريدة، طالت الاعتقالات الشاعر الشعبي أمين عاطف، حيث تم احتجازه على خلفية تهم سياسية تتعلق بالاحتفال بذكرى الثورة.

تأتي هذه الحملة في وقتٍ حساس، حيث تشهد المحافظة وغيرها من المناطق اليمنية إحياءً لذكرى ثورة 26 سبتمبر، التي تعتبر نقطة تحول هامة في تاريخ اليمن الحديث.

ومنذ أسابيع تسعى الميليشيا الحوثية، لقمع أي مظاهر احتفالية بهذا الحدث الوطني الهام في تأريخ اليمنيين، حيث اختطفت أكثر من 100 شخص في العديد من المحافظات، وثق المصدر أونلاين أسماء نصفهم، في حين ترفض أغلب الأسر الحديث عن ذويها بهدف التوسط للإفراج عنهم من سجون الميليشيا.

النص على المصدر أونلاين: https://almasdaronline.com/articles/302609
2024/09/24 21:23:56
Back to Top
HTML Embed Code: