Telegram Web Link
رئيس الأركان يشهد مسيرًا للطلاب الجامعيين بكلية الطيران ويشيد بمهاراتهم العالية

رابط الفيديو :

https://youtu.be/fWYUvH_CUR0?si=lzi0eEsMR4o1Exm1

*المركز الإعلامي للقوات المسلحة*
Forwarded from قناة سهيل
تقرير رسمي: 44 حالة وفاة وإصابة ونحو 20 ألف أسرة نازحة متضررة جراء السيول في مارب
https://suhail.net/news_details.php?sid=26188
Forwarded from قناة سهيل
سلمت تقريرها لرئيس الوزراء..
لجنة التحقيق بانفجار محطة غاز في عدن تكشف عن وجود 77 محطة مخالفة وتقدم عدة توصيات
https://suhail.net/news_details.php?sid=26190
Forwarded from قناة سهيل
الجرادي: ثورة سبتمبر حررت الشعب من ربقة العبودية والحوثي هو النسخة المعاصرة للكهنوت
https://suhail.net/news_details.php?sid=26192
Forwarded from قناة سهيل
أسماء أوائل الجمهورية في اختبارات الثانوية العامة في المحافظات المحررة

#نتائج_الثانوية
#سهيل #اليمن #YEMEN

https://youtu.be/X3auJTeoXTg
Forwarded from قناة سهيل
عقدت دورتها الاعتيادية الثانية..
شورى الإصلاح في مأرب تدعو إلى الوقوف بحزم تجاه العناصر التخريبية
https://suhail.net/news_details.php?sid=26195
نتنياهو: حماس انتظرت أن تشن إيران حرباً ضدنا لكن ذلك لم يحدث

قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن "حماس انتظرت أن تشن إيران حرباً ضدنا، لكن ذلك لم يحدث"، متهماً حركة المقاومة الفلسطينية بشن حرب نفسية على حكومته والضغط عليها بنشرها صور الأسرى.

وتعهد نتنياهو في كلمته خلال مؤتمر صحفي يوم الأربعاء بأن الجيش الإسرائيلي لن يغادر محور فيلادلفيا، وهو الشريط الحدودي على جانب قطاع غزة مع مصر، وقال: "إذا خرجنا منه فلن نتمكن من العودة إليه".

وزعم أن فيلادلفيا أصبح، بعد خروج الجيش الإسرائيلي من غزة عام 2005، مجالاً لتهريب الأسلحة المقدمة من إيران، معتبراً أن مصر لم تنجح في منع تهريب الأسلحة إلى قطاع غزة عبر المحور، على حد تعبيره.

وأضاف أن مسلحين يتسللون من غزة إلى سيناء ثم ينتقلون إلى اليمن وإيران ومناطق أخرى، وأنه من دون السيطرة على محور فيلادلفيا لن يتمكن من منع حماس من تهريب السلاح أو المسلحين، على حد زعمه.

ومنذ اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، هددت إيران وتوعدت مراراً وتكراراً بالرد القوي والمخيف على إسرائيل، لكنها لم تحرك ساكناً رغم مرور أكثر من شهر على جريمة الاغتيال التي تمت في وسط طهران.

التفاصيل|https://almasdaronline.com/articles/301591

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/2ea9vx2m
يمانيون في موكب الثورة

الكاتب | جمال أنعم

متعباً، كنت مرهقاً يائساً مني ومن كل شيء، آوي وجعاً لا ينام، وأصحو على صباحات ليست لي، أكابد غربة قاتلة، لا أكاد أجد ما أتشبث به، ضائعا تتسع داخلي المتاهة ويتعاظم الخواء،

كنت مختنقاً بإخفاقات كثر، إلى ذاك الحد "الذي لا يجد فيه يقينك هواءً يتنفسه".

ربما اختبرنا جميعا هذا التوتر، هذا الشعور العاصف بالألم والوحشة إذ تجد نفسك تائها ، لا مكان، ولا كيان، لا وطن غير الندم، يوهي واقعك الشائه علاقتك بذاتك، بحاضرك، بماضيك، بمستقبلك، لتعيش القطيعة ليل نهار منكسرا تهزمك ضرورات اليوم والليلة، تتلوى كمحارب مخذول لا يدري لم خسر معركته ولا كيف أسلم نفسه للهزيمة قبل الأوان؟

كنت أغرق في الكآبة والضجر يتآكلني العجز في محيط من مبكيات غير أن يمناً آخر كان في انتظاري، وكذا فتىً آخر غير الذي كنته، فتىً بزغ فجأة من وهج العصور

"وبدأت أحس بزوغ فتى

غيري من مزقي يتكون"

بحسب البردوني.

عدت من الهيئة العامة للكتاب بـ "تاريخ اليمن في مقدمة ابن خلدون" الذي حققه الراحل محمد حسين الفرح.

قرون من العنفوان والمجد، يومها كتبت منتشياً كمن وجد نفسه: انظر ابن من أنت؟ وعلى أي أرض تقف؟ومن أي سماوات تتحدر، وخجلت من ضعفي المهان.

هو من تلك الكتب التي تعيد بناء الذاكرة الوطنية، تعيد تشييد الوجدان الذي خربه الواقع ، تصلنا بامتدادنا الأصيل، بالجذور لنرى أنفسنا أكثر رسوخاً وثباتاً، أكثر شموخاً ورفعة، عصيين على الإقتلاع.

كان الفرح أحد عشاق اليمن الكبار، في إنتاجه شغف هاوٍ، مولع بتسلق القمم، بمتابعة الروح المتدفقة من نهر المهد، عوالم وفضاءات رحبة وخصبة.

يمثل كتابه الآخر "يمانيون في موكب الرسول" توقيعاً على ذات الولع.

لمواصلة قراءة المقال: https://almasdaronline.com/articles/301471
مسيحيون يشجعون أبناءهم.. أرقام مذهلة عن إقبال مواطني رواندا على الإسلام

تقول مريم التي ولدت لعائلة مسيحية -وهي الثانية بين 6 أشقاء، 4 بنات وولدين- إنها تأثرت وإخوتها بسلوك أصدقائهم المسلمين، وأعجبوا بأخلاقهم العالية، مما خلف أثرا طيبا في نفسها في البداية.

يضاف لذلك، ما سمعته وما قرأته عن الدور الإيجابي للمسلمين في البلاد قديما وحديثا، دفعها كل ذلك للتفكير بشكل مستمر بهذا الدين الذي خالط بشاشة قلبها، فقررت الدخول فيه.

تحدثت مع والديها "المسيحيين" عن رغبتها في اعتناق الإسلام، لم يكن القرار صعبا عليهما ولم ويلبث التفكير فيه وقتا طويلا، فما كان منهما إلا أن وافقا ودون تردد.

للمزيد: https://almasdaronline.com/articles/301599
2024/11/16 12:07:39
Back to Top
HTML Embed Code: