Telegram Web Link
Forwarded from سبتمبر نت
رئيس مجلس القيادة يعزي نائب الرئيس الأسبق المناضل علي سالم البيض

سبتمبر نت:

بعث فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقية عزاء ومواساة إلى نائب رئيس مجلس الرئاسة الاسبق المناضل علي سالم البيض عزاه فيها بوفاة شقيقه المغفور له بإذن الله تعالى أبوبكر سالم البيض الذي وافاه الأجل بعد حياة حافلة بالعطاء المشرف في خدمة الوطن.

وأعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باسمه وأعضاء المجلس عن خالص التعازي وصادق المواساة للمناضل البيض وابناء الفقيد وكافة افراد اسرته بمصابهم الاليم، سائلا الله ان يتغمده بواسع رحمته، وان يلهمهم جميعا الصبر، والسلوان.

https://www.26sepnews.net/2025/07/13/1-13599/
تشكيل قوة عسكرية مشتركة لتأمين مداخل حضرموت المحاذية للمهرة

يمن ديلي نيوز: 2025-07-13 


أعلنت قيادتا المنطقتين العسكريتين الأولى والثانية التابعتين للجيش اليمني، الأحد 13 يوليو/تموز، إنشاء قوة عسكرية مشتركة لتأمين مداخل محافظة حضرموت الساحلية والصحراوية المحاذية لمحافظة المهرة (شرقي اليمن).

جاء ذلك خلال اجتماع قائدي المنطقتين العسكريتين، اللواء الركن صالح محمد الجعيملاني، واللواء الركن طالب سعيد بارجاش، حيث ناقشا تطورات الأوضاع الأمنية والعسكرية في محافظة المهرة عقب الأحداث الأخيرة التي نشأت بعد إيقاف القيادي الحوثي “محمد الزايدي”.

وفي 8 يوليو، تعرضت قوة أمنية لكمين نفذته عناصر مسلحة تابعة لجماعة الحوثي المصنفة إرهابية، عقب نقل عضو المكتب السياسي للجماعة “محمد أحمد علي الزايدي”، مما أسفر عن مقتل العقيد عبدالله بن زايد، قائد القوة المنفذة، وإصابة كل من الضابط يحيى الوشلي وجنديين آخرين.

تتمة 👈:https://ydn.news/?p=88298
ــــــــــــــــــــــــــــ
تلغرامتويتر | فيسبوك | واتساب
“الإصلاح” في تعز يطالب بتدخل رئاسي عاجل لمواجهة أزمات خانقة أبرزها أزمة المياه

يمن ديلي نيوز: 2025-07-13 


دعا حزب التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة تعز، اليوم الأحد 13 يوليو/ تموز مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، إلى التدخل الاستثنائي والعاجل لحل الأزمات الخانقة التي تعيشها المحافظة، وعلى رأسها أزمة المياه التي تهدد حياة الإنسان بشكل مباشر.

وفي بيان وصل “يمن ديلي نيوز”، طالب حزب الإصلاح السلطة المحلية في تعز بتحمل مسؤولياتها كاملة، ورفع وتيرة العمل لمكافحة القصور والفساد بكافة أشكاله، والتعامل مع أزمة المياه باعتبارها حالة طارئة تتطلب استجابة عاجلة.

وشدد الحزب على أهمية إيجاد آلية دائمة وغرفة عمليات تعمل بشكل مستمر لتوفير المياه للمواطنين، خصوصًا مياه الشرب، من خلال إدارة فاعلة للمياه المتوفرة وضمان إيصالها بعدالة وشفافية.

تتمة 👈:https://ydn.news/?p=88328
ــــــــــــــــــــــــــــ
تلغرامتويتر | فيسبوك | واتساب
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
لن ينال منا الطامعون
بقلم : سحر عثمان

،كأن الدرس لم يكتمل أبدا لكي نطبقه على الواقع المرير وكأننا نعيد الدرس مرارا وتكرارا دون أن نعي مفردات العمل الوطني القوي الذي مازالت برامجه البسيطة لم تتخطى العنوان فقط ولم يتم سرد منهجياته بعد ورغم العبث العدواني المتسلط على دماء الشهداء وتضحياتهم الغالية النفيسة وعلى مقدرات الوطن وثرواته وإقتصاده الذي هو رئة الدولة فما زلنا لا نواجه البطش بالبطش والقوة بأقصى قوة ولم يعد العدو الإرهابي يرى منا إلا اللين والمهادنه وكثير من الضعف حتى يستهان بنا لحد لم يعد يصدقه أحد جملة وتفصيلا.
باتت اخبار الإختفاءات والإعتقالات القسرية نسمعها كمن يسمع اغنية وطنية بصوت منخفض خشية أن نعلو بالصوت فيثير مسامع العدو فينتفض علينا ويكبل أيادينا ويقصف منازلنا ويعتقل أبناؤنا أو يدجج مدننا بالسلاح الفتاك والصواريخ المبيدة لأرواحنا البريئة.
مازلنا لم نستخدم قوتنا على أكمل وجه فالمواجهه على الحدود ليست كل القوة.
إننا نريد إستراتيجية للعمل النضالي يقوم عليها متخصصين أكفاء تردع العدو وتقمع نواياه الخبيثة وترديه أرضا بالمدن المحتلة كما الصواريخ التي تقضي على أسطورة الأكاذيب التي أتلف بها الطاغي المعتدي بإستعمارة الأرض كل ما هو منجز وحضاري وعظيم وأحاله لفقر مدقع ومجاعه إنسانية ضربت الأرقام القياسية وحالات تلغيم وإنتحار تقشعر لها الأبدان وموت تحت التعذيب بالسجون الظالمة التي كبلت خيرة شباب والقادة الوطنيين المخلصين لتراب الوطن.
كم من إختطاف أبناؤنا لم يقابله عمل يساويه بالمقدار قوة بالغة.
كم من السلب والنهب للثروات والإيرادات والموارد لم يسبق لها مثيل بأي دولة بالعالم.
كم من إفتعال الازمات وتداعي الخدمات الأساسية وندرة وجودها حتى يجد المواطن نفسه أمام حلول من الهجرة القسرية أو الإنتحار البشع أو الموت جوعا أو عطشا أو فقرا مريرا تحت خط الفقر العالمي.
كم من تدمير العملة المحلية بأسباب عدم تصدير النفط أو التواطئ لعدم تسليم الإيرادات للبنك المركزي بهدف إسقاط الدولة.
فئة من الكفرة الضالة جاءت تجر أذيال العصور الجاهلية المقيته الظالمة التي لم ترى نور الحرية ولا سطوع شمس السلام على العالم أجمع طمعت في الثروات والأرض والموقع الهام ودأبت على تمزيق النسيج الإجتماعي ومحاربة الهوية الدينية والوطنية لكافة الشعب اليمني ولم تهدأ ولا دقيقة ولم تتوانى عن الإستبداد ولم تترك للوطن ولشعبه الكريم فرصة لإلتقاط الأنفاس وإستنشاق الهواء.
لن ندع ايضا لهم فرصة بعد هذا التوحش ولن ينال منا الطامعون ما تصبو إليه نواياهم الشيطانية المتسلطة علينا بقوة السلاح فسلاحنا أيضا قوي وعلى أهبة الإستعداد حتى نسترد دولتنا و كرامة شعبنا الذي غيب عن الحياة عقد من الزمان وهو قاب قوسين أو أدنى من الإضمحلال والإندثار.
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
الفرع يتمرّد على الأصل: الحوثيون ينسفون النظام المالي الوطني!

د. علي العسلي

في تطور خطير يعكس ذروة الانفلات الاقتصادي، ويُظهر إصرار جماعة الحوثي على تمزيق النظام المالي في اليمن، أقدمت الجماعة مؤخرًا على صك عملة معدنية جديدة من فئة 50 ريالًا، بذريعة استبدال التالف. غير أن الهدف الحقيقي يكمن في فرض سياسة نقدية موازية، تؤسس لانقسام مالي شامل، وتنسف المركزية النقدية التي يمثلها البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن.

هذا السلوك ليس حدثًا عارضًا، بل حلقة في سلسلة طويلة من الممارسات الحوثية الهادفة إلى تفخيخ الاقتصاد الوطني، وتحويل المؤسسات المالية إلى أدوات جباية ومحافظ خاصة بأيدي قادة الجماعة.

وفي السياق نفسه، لم يكن تعيين رائد الشاعر – نجل شقيق الحارس القضائي المطلوب دوليًا، صالح الشاعر – حارسًا قضائيًا على بنك "اليمن والخليج"، إلا امتدادًا لهذا النهج. فقد بادر "رائد" إلى تعيين مجلس إدارة موالٍ له، وقلّص رواتب الموظفين بنسبة تجاوزت 60%، وأجبر بعض المستقيلين على العودة إلى وظائفهم تحت التهديد، وتولى بنفسه تحصيل مديونيات البنك دون توريدها للحسابات الرسمية، وكأن المؤسسة أصبحت ملكية خاصة.

ما يحدث ليس وقائع معزولة، بل يندرج ضمن استراتيجية حوثية شاملة لإنتاج اقتصاد خاضع كليًا لسلطة الأمر الواقع في صنعاء، ومفصول تمامًا عن مؤسسات الدولة الشرعية. تقوم هذه الاستراتيجية على منظومة "الحراسة القضائية" التي تحوّلت إلى غطاء قانوني مزوّر للنهب وشرعنة المصادرة.

في المقابل، يسعى البنك المركزي اليمني في عدن، رغم ما يواجهه من تحديات سياسية وضعف في الإمكانيات، إلى إنقاذ ما تبقى من النظام المالي. وتشمل جهوده: دعم البنوك التي انتقلت إلى عدن، تأسيس شركة للدفع الفوري، إعادة هيكلة الشبكة الموحدة للتحويلات المالية بدعم دولي، وتعزيز الرقابة على الموارد والإنفاق، ومكافحة غسل الأموال.

لكن هذه الجهود تصطدم بتصعيد حوثي ممنهج، يتجلى في إصدار عملات غير قانونية، وفرض سعر صرف وهمي في صنعاء لا يتجاوز 540 ريالًا للدولار، بينما يتجاوز في عدن 2900 ريال. هذا الانقسام النقدي المتعمد لا يهدد فقط الاقتصاد الوطني، بل يقوّض أي أمل في استعادة النظام المالي الموحد، ويحوّل العملة الوطنية إلى أداة في حرب اقتصادية باردة تستنزف البلاد يومًا بعد آخر.

إن ما يجري ليس عبثًا ماليًا عابرًا، بل تدمير ممنهج يخرج عن كل قواعد الدولة والاقتصاد. فالمؤسسات تُدار بمنطق الجباية لا الحوكمة، والمجالس تُستبدل بالبنادق، والإكراه يحل محل القانون وقضاته، ويغدو الحارس القضائي خصمًا وحكمًا ومالكًا في آنٍ واحد. وفي ظل صمت دولي مريب، وتجاهل من مجلس الأمن والأمم المتحدة، يتحوّل المواطن اليمني إلى الضحية الأولى، يدفع الثمن من لقمة عيشه وكرامته، نقدًا، وبالآجل أقساطًا من الألم المالي والمعاناة الاجتماعية.

الكارثة لا تكمن فقط في أفعال الجماعة، بل في غياب رد حازم من الحكومة والمجتمع الدولي، وترك الحبل على الغارب لهذا العبث الذي يهدد ما تبقى من الدولة اليمنية. وإذا لم يُتخذ موقف عاجل، فإن السيادة النقدية برمتها مرشحة للانهيار الكامل.

ولا بد من الاعتراف بأن ما يجري لم يعد مجرد خلاف على أدوات مالية، بل هو حرب اقتصادية مكتملة الأركان، تتطلب إجراءات سيادية تبدأ برفض الاعتراف بأي عملة لا تصدر عن البنك المركزي الشرعي، وتفعيل أدوات الرقابة التقنية، وتكثيف الدعم الدولي للبنك المركزي في عدن وربطه بالنظام المالي العالمي.

نحن اليوم أمام تشطير اقتصادي يُدار بلا قانون، في ظل سلطة انقلابية تفرض أمرًا واقعًا في صنعاء. والمواطن اليمني هو الحلقة الأضعف في هذه المعادلة، بلا صوت ولا حماية، ودوره الوحيد أن يدفع الثمن دومًا.

في اليمن اليوم، أصبحت العملة المعدنية أثقل من العدالة، والحارس القضائي أقوى من القضاء، وأضحى "رائد" قائدًا ماليًا بمرسوم من ميليشيا لا من مؤسسة قانونية. أما الدولة... فمغيبة، والمجتمع الدولي صامت، والمستقبل، في ظل استمرار هيمنة صاحب كهف مرّان، معلّق على كفّ الانهيار.
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
*المهمة أنجزت… والانسحاب بدأ.... كيف رسّخ رجال صالح سلطة الحوثي ثم غادروها؟*
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في لحظة تبدو فيها خريطة المشهد اليمني في حالة تغير مستمر، ومع توقيف القيادي محمد الزايدي في المهرة واحتجاز هشام شرف في مطار عدن، لا يمكن النظر إلى هذه الأحداث كوقائع منفصلة عشوائية. هؤلاء القادة لم يكونوا مجرد أسماء عابرة في دوائر الفعل والسياسة اليمنية، بل كانوا أعمدة أساسية في مشروع استراتيجي مدروس بدقة، خطط له منذ دخول الحوثيين صنعاء، وبتمويل ودعم قوي إقليمية ودولية، ومن أعماق الدولة الزيدية العميقة، ممثلة في تحالف نظام صالح والحوثيين.
رجال صالح: شبكة التثبيت الاستراتيجي لا المقاومة

عندما اجتاحت جماعة الحوثي صنعاء في سبتمبر 2014، لم تكن تمتلك البنية السياسية أو الاجتماعية الكافية لإدارة دولة بمفردها. كانت بحاجة ماسّة إلى شبكة متكاملة من أدوات الدولة: الوجوه القبلية، والوزراء، والبرلمان، وكوادر المؤسسات. في هذا السياق، لعب رجال صالح الدور المركزي، ليس فقط كـ"شركاء" بل كـ"مهندسين" لتمكين الحوثي من الحكم.
لم ينسحب هؤلاء القادة - على غرار قوى أخرى في المشهد - بل اختاروا البقاء داخل صنعاء، مستغلين موقعهم لتثبيت وجود الحوثيين، وإضفاء شرعية سياسية وقبلية ودبلوماسية عليه، على نحو جعل الجماعة تتحول من ميليشيا متمردة إلى سلطة أمر واقع.

لو كان رجال صالح انسحبوا من العاصمة أو بعد مقتل علي عبدالله صالح في 2017، لكانت مسارات حكم الحوثي مختلفة جذريًا، ربما لم تكن لتصل إلى ما هي عليه اليوم. لكان الحوثي قد بقي كتنظيم متمرد أشبه بالقاعده وداعش وطالبان لا يعترف به الداخل والخارج، وربما سقط أو تفتت..........
شرعنة الحوثي: الدور الثلاثي

الزايدي، أحد أبرز مشايخ خولان ومارب، كان عمودًا فقريًا للتموضع القبلي للحوثيين، وواحدًا من وجوه الشرعية المحلية التي وفرت لهم الغطاء في أوساط القبائل. أما هشام شرف، فكان الواجهة الدبلوماسية والسياسية التي تعطي الحوثي مظهر دولة ذات مؤسسات، لا جماعة مسلحة.

من داخل صنعاء، قدّم هؤلاء رجال صالح خدمات استراتيجية لا يمكن للحوثيين توفيرها بأنفسهم:

قبليًا: بقاء مشايخ صالح، وعلى رأسهم الزايدي، مكّن الحوثيين من فرض سيطرتهم على مناطق استراتيجية في الجوف ومارب ونهم وخولان.
سياسيًا ودبلوماسيًا: شرف وأمثاله حافظوا على واجهة "جمهورية" أمام العالم، بما سمح بتمرير الحوثي كحكومة ذات شرعية.
إداريًا: استمرار موظفي الدولة الموالين لصالح منح الحوثيين جهاز بيروقراطي جاهز لتسيير أمور الحكم، بدون الحاجة لبناء هياكل جديدة من الصفر.
من صنعاء إلى الجنوب: بداية التحول
بعد استقرار سلطة الحوثيين، انتهت الحاجة إلى هذه الواجهات القديمة، وبدأ الانسحاب المخطط له نحو الجنوب والمناطق المحررة: عدن، المهرة، تعز، المخا، والحجرية. ليس هروبًا عشوائيًا، بل حركة مدروسة لإعادة بناء قواعد النفوذ في جغرافيا جديدة.

سبق هذا النزوح نزوح طارق صالح في 2017 إلى الساحل الغربي، حيث تم إعداد بنية سياسية واجتماعية واقتصادية ومؤسساتية لتكون قاعدة بديلة لإعادة إنتاج النظام السابق.
تحالف عميق: الحوثي وصالح ضد الجميع
ما جرى ليس تحالفًا عابرًا، بل مشروعًا استراتيجيًا متعدد المستويات:

في صنعاء: تم تثبيت سلطة الحوثي بمساعدة رجال صالح.
في مناطق الشرعية: تم تفكيك مؤسساتها بشكل ممنهج من الداخل.
على المستوى الدولي: تم تقديم الحوثي كحكومة واقعية وشرعية أمام العالم.
يُظهر الواقع أن 95% من مشايخ المؤتمر وقيادات النظام السابق لا يزالون يعملون لصالح الحوثي، مجندين له موارد بشرية وأمنية واجتماعية، وهو ما ساهم في تجميد الجبهات، وفتح الطريق لانهيار اقتصادي كبير يُستخدم لتبرير تقبل الحوثيين كبديل سياسي...

*العودة من الجنوب: المهمة الجديدة*

ما نراه اليوم هو نزوح رجال صالح من صنعاء لكن بوجوه وصيغ جديدة نحو الجنوب، مستعدين لمهمة جديدة في إطار إعادة توزيع السلطة والسيطرة على مناطق الشرعية، حيث يعملون على بناء قواعد نفوذ جديدة بدعم إقليمي ودولي.
هذه العودة لا تعني توبة أو تغييرًا في الولاءات، بل استمرارًا في الدور ذاته تحت مظلة جديدة، حيث كانت مهمتهم الأولى تثبيت الحوثي في صنعاء، والآن مهمتهم تثبيت أنفسهم كبديل سياسي فاعل في الجنوب.

*المشهد اليمني ليس سوى لعبة مخططة بعناية من قبل الدولة العميقة التي جمعت الحوثيين ونظام صالح ضمن مشروع استراتيجي مدعوم إقليميًا ودوليًا، هدفه إعادة تشكيل البلاد من الداخل، بعيدًا عن المواجهة المفتوحة.*

*في الوقت الذي يبدو فيه أن "السلطة القديمة" تنهار أو تهرب، فإنها في الحقيقة تعيد تموضعها لتعيد إنتاج نفسها في مواقع جديدة، بينما يبقى اليمن شعبًا عالقًا بين سلطة عقائدية في الشمال وبديل جمهوري مستنسخ في الجنوب، تُرسم معالم مستقبله من وراء الكواليس، خارج إرادته ........*
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
الزايدي مبعوث الفوضى... الحوثي يشعل الداخل بعد تدمير مطار صنعاء واستهداف إيران!

د. علي العسلي

بعد الضربة الجوية التي وجّهها الكيان الصهيوني لمطار صنعاء الدولي وأخرجته عن الخدمة، تغيّرت المعادلة. فلم تكن تلك الضربة مجرد ردٍّ عسكري، بل إعلانًا عن انتهاء مرحلة التسهيلات الإيرانية، التي وفّرت للحوثيين غطاءً دبلوماسيًا واتصالات خارجية نُسّقت عبر هذا المطار، الذي شكّل منفذًا لقياداتهم نحو عُمان وطهران وغيرها.

في وقتٍ سابق، قال الرئيس اليمني: "الوسطاء نقلوا تهديدات الحوثيين بقصف المطارات إن أُغلق مطار صنعاء". فخشي على بقية المطارات، وأرسل الطائرة المطلوبة. لكنّ الكيان الصهيوني هو من أغلق المطار، بينما لم تجرؤ الجماعة على تنفيذ تهديدها ضد مطارات العدو، كما اعتادت أن تفعل ضد الداخل اليمني.

ومع إخراجه عن الخدمة، انكشف المستور؛ إذ تبيّنت خيوط التهريب التي كان الحوثي يخفيها، ولا سيّما بعد القبض على الزايدي وهشام شرف. لقد استُخدم المطار لسنوات كممرّ سياسي وأمني وطبي خاص، في اتصالات سرية مع الخارج، وسط تغاضٍ من التحالف وصمت دولي مريب.

تم تدمير مطار صنعاء بالكامل على يد العدو الصهيوني، بما في ذلك ثلاث طائرات كانت رابضة فيه، فيما استُهدفت طائرة رابعة لاحقًا بغارة أخرى على أرض المطار، بعد أن وجّه الرئيس بإعادتها إلى صنعاء خشية أن يستهدف "الحمقى" مطارات اليمن الأخرى. وهكذا، خرج المطار عن الخدمة تمامًا.

واليوم، يساوم المبعوث الأممي الحكومة الشرعية، ويقايضها باسم الحوثي باستئناف تصدير النفط مقابل شراء طائرات، وإعادة تشغيل المطار، وربما أيضًا دفع رواتب الموظفين الخاضعين لسلطة الحوثي. وطالما أن الحوثي مستمر في استدعاء أمريكا والكيان الصهيوني، فإن أي تفاهم جديد سيكون تحت تأثيرهما المباشر.

لقد بعثرت ضربة الصهاينة للمطار – ولإيران ضمنًا – الأوراق، وأربكت الحسابات، وفرضت على الحوثيين عزلة خانقة، بعد أن قُطع شريانهم الجوي الوحيد وسُدّت نوافذ التواصل الخارجي. فاضطروا للعودة إلى أدواتهم التقليدية من قرصنة، وتهريب، وتخفٍّ، واستغلال ما تبقّى من المنافذ. بل أعادوا فتح طرق كانوا قد أغلقوها، لا لأغراض إنسانية كما يُروّج، بل كممرات استراتيجية لتحريك القيادات، وتنسيق عمليات الفرار، وتحركات خلاياهم الإرهابية المزعزعة للأمن في مناطق سيطرة الشرعية.

ولعلّ ذلك ما شجّع الحوثي على فتح جبهة داخلية جديدة، عنوانها: "استنزاف الشرعية في مختلف المناطق، وبخاصة من الخاصرة الشرقية لليمن!"

لقد أثبتت الوقائع أن ما سُمّي بـ"فتح الطرق" لم يكن سوى خطة بديلة للهروب، تم تنفيذها بإحكام. ففي غضون 24 ساعة فقط، وقعت عمليتان فاشلتان:
• الأولى: تهريب الزايدي عبر منفذ المهرة داخل حاوية أسماك مغطاة بالثلج.
• الثانية: تهريب هشام شرف متنكرًا، يحمل جوازين، أحدهما دبلوماسي والآخر فرنسي، عبر مطار عدن.

كشفت هاتان العمليتان عن تنسيق لوجستي عالي المستوى، وأسقطتا القناع عن خطوط التواصل السرية للجماعة. فقد تبيّن أن الزايدي لم يكن مجرد هارب، بل مبعوث فوضى، أُرسل خصيصًا لفتح جبهة استنزاف جديدة.

وجاء ذلك في أعقاب انكشاف النظام الإيراني، بمصرع عدد من قياداته، وانهيار ترسانته الضخمة التي أُنفقت عليها تريليونات الدولارات، لكنها تبخّرت في دقائق. والمفارقة الصادمة أن هذا البناء الهائل لم يكن يرافقه أي دفاع جوي يُذكر. لقد انكشفت إيران كليًا أمام الضربات الصهيونية والأمريكية، وسقطت معها الورقة الإيرانية من يد الحوثيين، ولم يتبقَّ لهم سوى ورقة تعميم الفوضى في الداخل اليمني، أمنيًا واقتصاديًا، عبر التحريض القبلي والمجتمعي.

وعلى هذا، لم يكن إرسال الزايدي ارتجاليًا، بل كان تكليفًا ميدانيًا لتحريك الخلايا النائمة، وتأجيج الحراك القبلي، خاصة في المهرة، بسبب الهدنة التي استفاد منها الحوثي كثيرًا. فلجأت هذه العصابة إلى تحريك مجاميع مسلحة تحت ستار "الوساطة"، في محاولة لإطلاق سراح الشيخ الزايدي، حتى وإن كان ذلك على حساب زعزعة الأمن والاستقرار.

اللافت أن هذا المشهد لا يقتصر على المهرة فقط، بل يُوحي بأن الحوثي لا يكتفي بتهديد السواحل والبحار، بل يسعى إلى تعميم الفوضى برًّا، وبصورة متزامنة.

لقد كانت الضربة الصهيونية لمطار صنعاء ضربة عسكرية وسياسية وإنسانية أيضًا؛ فقد شلّت حركة الحوثيين نحو الخارج، وأجبرتهم على تصعيد داخلي كثيف، تمثّل في فتح بؤر للفوضى في مناطق الشرعية، أبرزها محاولة الزايدي في المهرة.

فور توقيفه، تحرّكت مجاميع قبلية نحو المهرة تحت غطاء "الوساطة"، في محاولة لفرض أمر واقع بالقوة، مما استنفر القوات الأمنية والعسكرية، ودفع بقيادات محلية للتصريح علنًا برفض أي محاولات لفرض واقع بالقوة أو تحت غطاء قبلي.

وقد أكّد قائد محور الغيضة، اللواء محسن مرصع، أن القوات المسلحة لن تتهاون مع كل من يحاول المساس بأمن المهرة، وأنها مستعدة للدفاع عن السيادة والشرعية مهما كلّف الأمر.
أما تهريب هشام شرف، فقد جاء مكمّلًا لذلك المسار، في محاولة لإعادة فتح خطوط التواصل مع الأمريكيين، للحفاظ على الاتفاق الذي أعلنه الرئيس ترامب سابقًا، خصوصًا بعد نكوص الحوثيين عنه، وعودتهم لاستهداف السفن في البحر الأحمر، بل وإغراق بعضها.

وهكذا، يتحرك الحوثي على مسارين متوازيين:
• المسار الأول: دبلوماسي سري، يهدف إلى الحفاظ على ما تبقّى من أوراقه الخارجية.
• المسار الثاني: ميداني استنزافي، يهدف إلى إرباك الداخل بعد سقوط الورقة الإيرانية.

وفي ظل تصاعد هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر، عادت من داخل "تل أبيب" الدعوات لاستئناف الضربات ضد الجماعة. ويبدو أن الحوثي استشعر اقتراب الخطر، فسارع إلى إشعال الداخل اليمني، ليس بالصواريخ وحدها، بل عبر إرسال "رُسُل الفوضى" أمثال الزايدي، في محاولة للهروب إلى الأمام وإرباك المشهد من الداخل.

وعندما زار نتنياهو واشنطن سابقًا، تلت زيارته ضربات أمريكية استهدفت المفاعلات النووية الإيرانية. وها هو يعود اليوم إلى المشهد الأمريكي مجددًا، وسط اتهامات إيرانية بمحاولة اغتيال رئيسهم، وإعلان طهران أن "الكيان الصهيوني" يقف خلف ذلك.

وطالما أن إيران أعلنت، في مقابل صمتٍ صهيوني متعمَّد، فإن موجة جديدة من الحرب قد تنطلق في أية لحظة. فالنظام الإيراني يعتبر بقاء "نظام الملالي" خطًا أحمر لا يُسمح بتجاوزه، وهذا أمر مفروغ منه. أما ما عداه من أضرار أو تهديدات، فيمكن تحمُّلها وتجاوزها بالنسبة لطهران.

الأسئلة المفتوحة:

هل نحن أمام خطة مدروسة لنقل المعركة إلى الداخل بعد انكشاف الغطاء الإيراني؟

وهل يمثل الزايدي رأس الخيط في مشروع تعميم الفوضى والعنف؟

وهل بدأ الحوثي فعليًا تعميم الفوضى؟

أم أن الحوثي يستبق ضربة كبرى بتفجير الداخل جغرافيًا واجتماعيًا؟

هل نحن أمام إعادة رسم للجغرافيا السياسية في اليمن؟

أم أن الزايدي مجرد رأس خيط في مسلسل لم تنتهِ حلقاته بعد، عنوانه:

"الزايدي مبعوث الفوضى... الحوثي يشعل الداخل بعد تدمير مطار صنعاء واستهداف إيران!"

خلاصة:

المشهد معقّد... الحوثي في زاوية حرجة، والزايدي يتصدر المشهد كمبعوث فوضى، بعد أن سقطت أوراق إيران.

فهل نحن أمام مرحلة جديدة من التوحش الحوثي؟

أم أن الدولة الشرعية ستحسن قراءة الرسائل، وتُغلق منافذ الاستنزاف والفوضى، وتستعيد صنعاء والحديدة وباقي المحافظات... قبل أن تغرق المناطق الواقعة تحت سيطرتها في الفوضى، والاقتتال، والتشرذم، وتسرب الخلايا الحوثية إليها، ولو حتى تحت غطاء داعي القبيلة؟
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
https://x.com/tawthiq_ye/status/1944511503866237376?s=19

*حملة الخطف الحوثية الصامته مالذي يحدث في إب*


رابط القناة على تطبيق تيك توك
https://www.tiktok.com/@yusefyuw8fq?_t=ZS-8wotlH5YrSO&_r=1

رابط حساب انستقرام

https://www.instagram.com/tawthiq2025?igsh=MThseTUyZmE2cHB1Zg==
رابط القناة على تطبيق تيلجرام

https://www.tg-me.com/tawthiq2025

رابط القناة بالواتساب
‏تابع قناة توثيق في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Vb5icPYDJ6H9updqbv2L

رابط حساب على منصة إكس

https://x.com/tawthiq_ye?t=ONCQ9A3htFx-_vhdfSgcBw&s=09

رابط المنصة على فيس بوك

https://www.facebook.com/profile.php?id=61560366187521
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني
الأحد 13 يوليو/ تموز 2025


🌐 صحافة عربية:

• صحيفة الشرق الأوسط: الأمم المتحدة تنأى بنفسها عن نقل وقود «نوتيكا»... وتحمّل «صافر» المسؤولية

• صحيفة عكاظ: وزير الإعلام اليمني: إنهاء ولاية بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة ضروري

• شبكة العين الإخبارية: الحوثيون يُصفون زعيما قبليا بارزا في عمران اليمنية

• صحيفة القدس العربي: «مركزي صنعاء» يطرح عملة معدنية جديدة تجدد الجدل حول الانقسام النقدي في اليمن

• العربي الجديد: فتح الطرقات في اليمن: الحوثيون يريدون بدائل للموانئ

• الجزيرة نت: "أنقذونا من الموت".. صرخة يمنيين يصارعون الجوع مع أطفالهم

• صحيفة اندبندنت عربية: صغار اليمن... قربان يومي لنيران الكبار

• صحيفة الاتحاد الإماراتية: اليمن يحذر من كارثة بيئية بعد غرق سفينتين بالبحر الأحمر

• وكالة الأناضول التركية: بريطانيا تتحدث عن مقتل 4 من طاقم سفينتين هاجمتهما "الحوثي"

• صحيفة المدينة السعودية: فريق طبي سعودي من مركز الملك سلمان للإغاثة يجري 140 عملية قلب في المكلا باليمن

🌐 صحافة محلية:

• وكالة سبأ: رئيس الوزراء يستقبل في عدن وفد البنك الدولي

• الثورة نت: ‏وزير العدل يترأس اجتماعاً لمراجعة التشريعات القضائية وتحديثها

• سبتمبر نت: الحملة المشتركة في لحج وباب المندب.. إنجازات نوعية تطيح بعصابات تهريب السلاح والمخدرات

• الصحوة نت: إب.. سيول الأمطار تعزل مديرية فرع العدين عن المناطق المجاورة

• وكالة 2 ديسمبر: مشرف حوثي يصفي طفلًا مجندًا بعد خلاف على مبلغ مالي

• المصدر أونلاين: أكدت اختطاف 12 شخصا بينهم أطفال.. أسرة الشيخ حنتوس: استهداف الحوثيين له بدأ قبل 10 سنوات ولم ينتهِ بوفاته

• قناة سهيل: ثلثهم من الأطفال.. 260 ضحية لألغام الحوثي خلال عام

• بلقيس نت: وكالتان أمميتان: نحو 300 حالة إصابة بشلل الأطفال في اليمن منذ 2021

• يمن شباب نت: محمد الزايدي.. شيخ قبلي بدرجة وزير وواجهة لشبكة تهريب حوثية معقدة

• قناة الجمهورية: وكيل محافظة تعز يطالب بردع معرقلي مشروع مياه الشيخ زايد

• قناة عدن المستقلة: تقرير: الحوثي يواصل التصعيد الاقتصادي وبنك عدن يشكوه للمجتمع الدولي

• يمن فيوتشر: الرياض: بريطانيا تطالب الحوثيين بالإفراج الفوري عن المحتحزين من طاقم سفينة "إيتيرنيتي سي"

• الموقع بوست: المونيتور: الهجمات البحرية للحوثيين تهدف للإنتقام من إسرائيل وأمريكا بعد ضرب إيران

• يمن مونيتور: الصين تؤكد دعمها لجهود التعافي وإعادة الإعمار في اليمن

• تعز تايم: مركز القلب بتعز يعلن عن افتتاح عيادة زراعة الكبد

• المشاهد نت: “حكومة عدن” تناقش آثار غرق السفن بالبحر الأحمر

• بران برس: مأرب.. تدشين نظام السجل المدني الإلكتروني بفرع الأحوال المدنية بالمحافظة

• شبكة النقار: إريتريا تفرج عن 60 صياداً يمنياً

• وكالة خبر: عدن: سعر كيس الدقيق تجاوز راتب الموظف.. والخدمات في تدهور مستمر

____
لمتابعة قناة "يمن ديلي نيوز" على واتس أب 👇:
https://whatsapp.com/channel/0029Va9AqYyCxoAt5YrHMb2x
#يمن_ديلي_نيوز
حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الأحد
13 يوليو/ تموز 2025


⬅️اقتصاديون لـ”يمن ديلي نيوز”: سك الحوثيين لعملة معدنية جديدة تكريس للانقسام النقدي ومؤشر على عمق الأزمة الاقتصادية (تقرير)
https://ydn.news/?p=88283

⬅️خبير اقتصادي لـ”يمن ديلي نيوز”: سك العملة المعدنية من قبل الحوثيين يكشف ارتباكًا في سياستهم النقدية
https://ydn.news/?p=88307

⬅️تشكيل قوة عسكرية مشتركة لتأمين مداخل حضرموت المحاذية للمهرة
https://ydn.news/?p=88298

⬅️ “المركزي اليمني”: سكّ الحوثيين لعملة معدنية جديدة تصعيد اقتصادي ينسف اتفاق المبعوث الأممي
https://ydn.news/?p=88275

⬅️السفارة البريطانية تطالب الحوثيين بالإفراج الفوري عن أفراد طاقم السفينة “إيتيرنيتي سي”
https://ydn.news/?p=88258

⬅️السفارة الأمريكية: إغراق الحوثيين “ماجيك سيز” المحمّلة بـ17 ألف طن من الأمونيوم يهدد بتعطيل تكاثر الأسماك
https://ydn.news/?p=88269

⬅️ “الإصلاح” في تعز يطالب بتدخل رئاسي عاجل لمواجهة أزمات خانقة أبرزها أزمة المياه
https://ydn.news/?p=88328

⬅️محتجون في دوعن يطالبون بإقالة مدير المديرية على خلفية مقاضاة فرقة مسرحية
https://ydn.news/?p=88324

⬅️الصحة العامة: تحصين 488 ألف طفل وطفلة من شلل الأطفال في أول أيام الحملة
https://ydn.news/?p=88312

⬅️اليابان تقدم منحة بقيمة 2.5 مليون دولار لدعم التدريب المهني في اليمن
https://ydn.news/?p=88281

⬅️وزارة التربية تعلن موعد بدء العام الدراسي الجديد 2025 – 2026
https://ydn.news/?p=88292

⬅️موجز “يمن ديلي نيوز” لأخبار المراسلين وأبرز الفعاليات – 12 يوليو 2025
https://ydn.news/?p=88332

⬅️طقس اليمن غدًا الاثنين: أمطار متفاوتة الشدة على أجزاء من 10 محافظات يمنية
https://ydn.news/?p=88265

⬅️أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الأحد 13 يوليو/ تموز 2025
https://ydn.news/?p=88255

⬅️اسبانيا.. مفقودون وفيضانات ودمار واسع جراء العاصفة “دانا”
https://ydn.news/?p=88320

⬅️ أمل جديد في علاج إصابات العمود الفقري
https://ydn.news/?p=88230

⬅️هذه أهم تطبيقات الذكاء الاصطناعي على الهواتف بينها خاص بالطلاب
https://ydn.news/?p=88314
____
لمتابعة قناة "يمن ديلي نيوز" على واتس أب 👇:
https://whatsapp.com/channel/0029Va9AqYyCxoAt5YrHMb2x
#يمن_ديلي_نيوز
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
2025/07/14 14:06:40
Back to Top
HTML Embed Code: