Telegram Web Link
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid0jcuhqsLY69q1A4tjFzEKQHVdtTHjZhPBd1gGvVfWWWA51xMSi3MmsCRsYLnwjT6sl&id=61556680730126&mibextid=VhDh1V



الى كل من يتضامن مع الزايدي وهشام شرف
ومن يقف بصفهم او يسمع لهم
تحت أي مبرر
كان مسؤول في الشرعيه او رأسها او اعلامي او مثقف او ناشط اعلامي او كاتب او شيخ قبلي اووووو
هل الزايدي وهشام شرف اغلى من محمد قحطان وسحر الخولاني وغيرها من النساء
ان تضامنكم وتعاطفكم مع الزايدي بحجة انه مريض اوكبير بسن لايليق بكم
ان محمد قحطان مصاب بأمراض ولم يكن شاب ارعن ومثله
الشيخ صالح حنتوس لم تغفر له شيخوخته ارقتم دمه بدون وجه حق
ومثلهم الكثير من المغيبين بسجون الحوثي
وهل الزايدي بن عشرة أشهر والأخرين عيال تسعه
كل من يتضامن تحت أي مبرر

اقسم بالله انه عميل حوثي مندس
ومن يصدق وينجر وراء العاطفيه بدون كرامه
او يصمت او يسير وراء العواطف ويقدم
الشيخ على الآخرين عنصري لنخاع ولا خيرفيه
وقد سبق ان اصدرت محكمة
#مأرب بحقه حكم بعد ثبوت تورطه بتفجير عزاء الشدادي وبعض التفجيرات داخل مأرب وغيرها الكثير من الجرائم التي ارتكبها واشرف على ارتكابها
فهل أنتم فوق القانون
ان كنتم ترون ان محكمة مأرب غير عادله
فما الفرق بينكم وبين الحوثين
و الحقيقه أنتم لستم شرعيه ولا تملثلوها
ولاجمهوريون أنتم اخطر من الحوثي
أنتم دعات الفوضى وتشجعون على
نسف النظام والقانون عزلكم
وتطهيركم وإزالتكم فرض و واجب على كل وطني جمهوري حرا شريف
فأنتم بلا شرف ولا ضمير
ولا انسانيه

✍️ابوفاهم فؤاد العسكري
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
نيوز الاخبارية

الآن في هذه الأثناء لازالت الحملة العسكرية والأمنية التابعة ل محور الغيضة والاجهزة الأمنية، تلاحق بعض الخلاياء الح.وثية المتمركزة في جبال مديرية حوف، ويتم مطاردتهم بالطيران المسير ومدفعية الجيش التابع للحملة، بعد أن تم نقل الزايدي إلى سجن المهرة المركزي .
*#اليمن #المهرة*

شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
🚨 عاجل | "حماس": وافقنا على إطلاق سراح 10 أسرى في إطار حرصنا على إنجاح المساعي الجارية، مع تأكيدنا أن النقاط الجوهرية لا تزال قيد التفاوض، وفي مقدمتها المساعدات، وانسحاب الاحتلال، وضمان وقف دائم لإطلاق النار، ونواصل العمل بجدية وبروح إيجابية مع الوسطاء لتجاوز العقبات وإنهاء معاناة شعبنا
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
اليوم الدولة أمام اختبار إلهي ..

إما أن تنتصر للحقيقة ولدماء الشهداء،
أو تخضع للضغوط وتكرر أخطاء الصفقات.

لا قداسة لأحد فوق الوطن
ولا حصانة لمن دعم الخراب

#الزايدي_اختبار_الشرعية
#لا_حصانة_للخيانة
#كرامة_الوطن_أغلى
Forwarded from قناة سهيل
حديث العاشرة | آخرهم الشيخ صالح حنتوس لماذا تستهدف مليشيا إيران الحوثية الأئمة والخطباء ؟

تقديم : عدنان غيلان

ضيوف الحلقة :
د. قائد الشريفي .. مدير عام الأوقاف السابق في محافظة شبوة ،
د. عبد المنان التالبي .. داعية وخطيب
فهمي الزبيري .. مدير عام مكتب حقوق الإنسان بأمانة العاصمة

#سهيل #اليمن #YEMEN



https://youtu.be/s_inpjF4NWQ
Forwarded from قناة سهيل
الحوثيون أعداء العلماء والخطباء والأئمة

#مليشيا_إيران_الحوثية
#سهيل #اليمن #YEMEN

https://youtu.be/NvWMa-kJjnw
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
#عين_الإخبارية: مصادر أمنية: اعتقال عدد من المشتبه بتورطهم في كمين "دمقوت" الذي استهدف أفراد الجيش بالمهرة

عين الإخبارية- المصدر أونلاين
أفادت مصادر أمنية في محافظة المهرة، شرقي اليمن، أن السلطات ألقت القبض على أفراد يُشتبه بتورطهم في الكمين المسلح الذي استهدف، يوم الثلاثاء، قوة عسكرية حكومية كانت في طريقها لنقل الشيخ القبلي الموالي للحوثيين، محمد أحمد الزايدي، من منفذ صرفيت إلى مدينة الغيضة.

وقالت المصادر لـ"المصدر أونلاين"، إن العملية الأمنية نُفّذت خلال الساعات الماضية، وسط تكتّم رسمي بشأن عدد الموقوفين وهوياتهم، وما إذا كانوا من أبناء المهرة أو من خارج المحافظة.

وأسفر الكمين الذي استهدف القوة الحكومية في منطقة دمقوت بمديرية حوف يوم الثلاثاء، عن مقتل العقيد عبدالله بن زايد، قائد كتيبة الدبابات في اللواء 137 مشاة، وإصابة عدد من الجنود.

وقالت المصادر إن من بين المعتقلين شخصاً يُدعى "علي مرتاح"، أُلقي القبض عليه في نقطة الوديان عند مدخل مدينة الغيضة، ويُشتبه بأنه كان على صلة وثيقة بالشيخ الزايدي خلال تواجده في المهرة، وقد يكون ضالعا في تسريب تحركات القوات أو في قيادة الهجوم المسلح.

ووفق المعلومات المتوفرة، فإن مرتاح يُعرف بعلاقاته مع قيادات محلية من بينها الشيخ علي سالم الحريزي، ويُعتقد أنه كان جزءا من شبكة مرافقين غير رسميين رافقت الزايدي أثناء محاولته مغادرة البلاد.

وكانت مصادر محلية وقبلية أكدت أمس للمصدر أونلاين، أن منفذي الكمين على صلة بـ"علي مرتاح"، والذي وصفته بأنه تاجر محلي تدور حوله شبهات تتعلق بالتهريب وعلاقات غير واضحة مع الحوثيين وبعض أطراف "الاعتصام القبلي".

وترافقت هذه التطورات مع تعزيزات أمنية مشددة في مدينة الغيضة، شملت رفع مستوى الحراسة عند مداخل السجن المركزي، في وقت تقول فيه مصادر إن الإجراءات لا تتعلق فقط بالزايدي، بل بملف أوسع يشمل آخرين يُعتقد بضلوعهم في أنشطة مشبوهة.

وأكد المصدر الأمني أن تعزيزات السجن المركزي تأتي لوجود العناصر المقبوض عليهم من المشتبهين في السجن.

وكانت اللجنة الأمنية في المهرة قد شددت في بيان سابق على أن التحقيقات في قضية الزايدي ستُستكمل وفق القانون، دون خضوع لأي وساطات أو ضغوط، مؤكدة أن أمن المحافظة "خط أحمر"، وأن أي محاولة لفرض وقائع خارج إطار الدولة ستُقابل بالحزم.

📲 رابط عين الإخبارية واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029VaCDeFJ7z4kkMXddzi3c

📡 رابط عين الإخبارية تيليجرام: https://www.tg-me.com/ainnews
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
‏صورة من aqlymsba
الآن في هذه الأثناء لازالت الحملة العسكرية والأمنية التابعة ل محور الغيضة والاجهزة الأمنية، تلاحق بعض الخلاياء الح.وثية المتمركزة في جبال مديرية حوف، ويتم مطاردتهم بالطيران المسير ومدفعية الجيش التابع للحملة، بعد أن تم نقل الزايدي إلى سجن المهرة المركزي .
*#اليمن #المهرة*
‏صورة من aqlymsba
‏صورة من aqlymsba
تعز بين نار الإرهاب ولهيب العطش وصقيع الإهمال... وإنجاز أمني يُثبت أن الدولة قادرة حين تشاء!


د. علي العسلي

بين ألسنة اللهب ونوبات العطش وصقيع التجاهل، تقف تعز اليوم شاهدة على معادلة قاسية: حينما تريد الدولة أن تُنجز، فهي قادرة… لكنها في تعز تتلكأ، أو تتغافل، أو تتقن اختيار اللحظة.

نعم، الدولة قادرة على الإنجاز حينما تقرر أن تكون كذلك، ولكنها تتأخر أو تتغافل عندما يتطلب الأمر، مما يثير تساؤلات حول الأولويات والالتزامات التي يجب أن تُتخذ في مناطق مثل تعز.

الإنجاز الأمني الأخير في التربة وعدن خطوة مطلوبة ومُرحَّب بها، لكنها تبقى غير كافية ما لم تُستكمل بكسر الحصار، واستعادة الكرامة، وإنهاء الإهمال المنهجي!

تعز، المدينة المخنوقة من كل الجهات… المدينة التي تُركت للخذلان، يُنتهك إنسانها عبر الضغط عليه بالخدمات، في محاولة مكشوفة لإذلاله وإنزال سقف مطالبه من الحرية والكرامة والشراكة إلى مستوى الإلحاح الإنساني: ماء، غذاء، كهرباء، وراتب، بدلًا من الثورة والتغيير الجذري للواقع اليمني البائس.

تُهان سيادتها، ويُهان أبناؤها في طول البلاد وعرضها، بشكل عنصري مُقزِّز ومُدان. إنها مدينة تُنهَش من داخلها وخارجها على حدٍّ سواء.

ولنعترف: إن الصحوة الأمنية الأخيرة كان بطلها العميد جلال الربيعي، الذي كشف، بظهوره المتلفز، للرأي العام عن وجود خلايا إرهابية في منطقة التربة بمحافظة تعز.

"قد يكون ما قاله صحيحًا، وربما يكون السبب قصورًا في الحس الأمني؛ إذ لا يُعقل أن يكون قائد كبير في الشرعية، بدرجة قائد لواء في الحماية الرئاسية، قائدًا لخلايا إرهابية تتبع الحوثي!

أو ربما كانت التربة محطة لم يُشِر إليها أحد، لا الربيعي، ولا اللجنة الأمنية العليا؛ فقد سبق لقوات العميد أمجد خالد أن اشتبكت مع قوات الحزام الأمني التابعة للانتقالي في مداخل عدن. والجميع يعلم كيف آلت الأمور.

فلعل من بين المآلات غير المُعلنة، جرى التوصل إلى إخراجه من عدن مع لوائه، وإلّا، فكيف وصل واستقر وهدد؟

تعز تدفع الثمن: تحريضًا، وتُهَمًا، وفرض استضافة لغير المرغوب بهم من هنا أو هناك.

وقد يكون، بعد إبعاده، قد حدث تحول في موقفه، أو ربما كان ذلك مبيَّتًا من قبل. هذا ما يجب أن تكشفه التحقيقات لمعرفة الحقيقة الكاملة ودوافع تحوُّله من قائد شرعي إلى قائد خلايا إرهابية تابعة للحوثيين، بحسب اللجنة الأمنية العليا، والتي أصدرت شرطة تعز على إثرها تعميمًا للقبض عليه وعلى ثمانين من مرافقيه.

ما استفز أبناء تعز في تصريح الربيعي هو نبرة الاستعلاء والعنصرية، رغم أن معظم المتهمين أو المحكوم عليهم ينتمون للمحافظات الجنوبية. آسف لهذا اللفظ، لكن تكثيف الحملة وتركيزها على الحجرية والتربة والشمايتين يجبرنا أحيانًا على استخدام مصطلحات لا نؤمن بها ولا نتبناها!

لكن يبدو أن القيادة الشرعية تعاملت بجدية بعد تصريح الربيعي؛ فقد التأمت اللجنة الأمنية العليا مرتين، واطلعت على تقارير أمنية حساسة، وعلى أحكام المحكمة الجزائية في عدن – وثبُت وجود خلايا حوثية منظمة أُدينت بجرائم جسيمة، منها اغتيال مسؤول برنامج الأغذية العالمي في التربة.

لكن منطوق الحكم – كما بيّنا – أشار إلى أن غالبية المتورطين في الإرهاب ليسوا من أبناء المنطقة.

الكشف عن هذه الخلايا يُعد إنجازًا أمنيًا مهمًا، لكنه يفتح الباب أمام أسئلة أخطر:

لماذا تُركت هذه المناطق سنوات، وهي – حسب الاتهامات – مركز لتصنيع المفخخات وتصدير الإرهاب؟
من كان يحميها؟ وما الذي تغيّر الآن؟
لماذا سُمح للحوثيين بالتحرك بحرية هناك؟
ولماذا لم تُحرر تعز بالكامل ليسهل ضبطها وتأمينها؟
إذا كانت مخترقة فعلًا، فلماذا لا تكون في صدارة أولويات التحرير والتأمين؟

إن ما تحقق من إنجازات أمنية في مطار عدن، وفي منفذ صرفيت الحدودي مع سلطنة عُمان، يجب أن يُعزز هذه الأسئلة، ويضعها أمام الجهات المعنية.

وقد وُضعت بالفعل هذه الأسئلة وغيرها أمام الرئيس وأعضاء مجلس القيادة السبعة، ومجلس الدفاع، واللجنة الأمنية العليا، ما أثمر – تباعًا – عن إنجازات أمنية مهمة لا ينبغي التفريط بها، لا بالتراجع، ولا بالتفاوض، ولا حتى بالتبادل، في هذه اللحظة المفصلية التي شعرنا فيها أن الدولة بدأت تعمل.

ينبغي المضي قدمًا في تفكيك كامل الخلايا، وكشف مخططاتها، وإفشالها، والقضاء على مشاريعها. ومن بعد… لكل حادث حديث!

الإنجازات تتوالى بالفعل؛ فمن ضمنها توقيف قيادي حوثي كبير داخل "ثلاجة سمك" بمنفذ عُمان، وما تلاه من ضغوط للإفراج عنه – إن حدث – سيضعف هيبة الدولة التي بدأت تتشكّل.

وقبل ساعات، أفاد مصدر مسؤول أن سلطات مطار عدن أوقفت المهندس هشام شرف في صالة المغادرة قبيل صعوده للطائرة، وهو أحد أبرز أعمدة الحوثيين، حيث انتحل صفة وزير الخارجية لسنوات.
إن النجاح الأمني المتتالي يجب أن يُعزز بتحصين بيئة الشرعية عبر تحسين الوضع المعيشي: توفير الخدمات، والسلع، وصرف الرواتب بانتظام، واستقرار العملة، ورفع قيمة الريال اليمني.

ثم... لماذا تبقى أغلب المدن المحررة وكأنها محاصَرة بلا ماء، بلا وقود، بلا كهرباء، بلا خدمات، بل بلا كرامة على منافذها، وخاصة تعز؟
أليس هذا شكلًا من أشكال الإرهاب؟
إرهاب في هيئة تهميش وخنق وإذلال!

ألا تسأل اللجنة الأمنية العليا نفسها:
أليس تقسيم تعز بين الفرقاء، مع استمرار الحصار والإهمال، وعدم توفر الخدمات، بيئة خصبة للإرهاب؟

أسأل بقلق:
بقدر ما هو الإنجاز الأمني ممتاز، أخشى أن يتحوّل إلى انتقاص من هيبة الدولة إن تم الإفراج عمّن تم القبض عليهم!
فلماذا يُقبض عليهم إذا كان سيُفرج عنهم في الحال؟

لا ينبغي أن تتحول مخرجات اجتماع اللجنة الأمنية العليا إلى مساومات أو توظيف سياسي مجتزأ!

لقد أثبتت العمليتان النوعيتان الأخيرتان أن لا فرق بين التربة وعدن أو المهرة؛ بل إن الأخيرتين أشد خطرًا على الشرعية ومركزها القانوني.

على اللجان الأمنية – العليا والمحلية – أن تُركّز على جميع المناطق المحررة، لا على تعز فقط!

كما تعلمون، قبل أيام، قواطر الغاز احتُجزت في أبين، وفرضت عليها إتاوات باهظة في شبوة وعدن، دون إشارة إلى ذلك في بيانات اللجنة، رغم تدخل رئيس الوزراء مشكورًا.
أليس هذا نوعًا آخر من الفساد والإرهاب؟
فساد منظم واحتقار ممنهج للمواطنين، يخدم الحوثي وخلاياه... أو ربما الفاعلون يتماهون معه!

لقد ثبت بلا مجال للشك اليوم أن سفر قيادات حوثية عبر مطار عدن، واستلامهم شحنات سلاح مهرّبة من عُمان عبر مناطق الشرعية، وتصريحات حسين العزي عن زيارته لعدن ويافع وتباهيه بذلك ونشر صوره منذ مدة، ثم توقيف شرف... كلها تؤكد ادعاءه.

فهل الحوثي هو الفاعل الوحيد على الأرض، والشرعية متفرجة؟

أين أجهزة الاستخبارات الشرعية من تنفيذ عمليات في عمق مناطق سيطرة الحوثيين بعد نجاحها في كشف خلايا الحوثيين في مناطق سيطرتهم؟ لماذا لا نسمع عن عمليات نوعية هناك؟

التركيز المفاجئ على الحجرية والتربة – في وقت يطالب فيه أبناء تعز بإصلاحات حقيقية ومعالجة الفساد – يُفهم كأنه استهداف سياسي ممنهج.
هذه المناطق لم تكن يومًا حاضنة للتطرف، بل كانت منارات للعلم والاستقرار.

ورغم كل شيء... هناك بارقة أمل.
الدولة بدأت تتحرك، والرئيس – القائد الأعلى للقوات المسلحة – يرأس اللجنة الأمنية ويتابع الملفات باهتمام.
لكن... هذا لا يكفي!

تعز اليوم تحتاج إلى:

•خطة أمنية شاملة، لا تصريحات متوترة.

•تحرير كامل من الإرهاب والفساد والتهميش.

•عدالة سياسية وإنسانية، لا عنصرية، ولا كسب ولاءات، ولا توزيع غنائم.


فهل ستظل تعز تُعاقب على وطنيّتها؟
وهل سنُصر على تجزئتها وتقاذفها، بدلًا من إنصافها وتحريرها؟

هل ستبقى اللجنة الأمنية أداة لتصفية الحسابات، أم تتحوّل إلى ذراع حقيقية لاستعادة الدولة؟

تعز هي الحصن الأخير للجمهورية... فلنحفظه من الانهيار، لا أن نهدمه من الداخل!

ألا هل بلّغت...
2025/07/14 18:39:41
Back to Top
HTML Embed Code: