Telegram Web Link
المدرسة القتالية بالمنطقة العسكرية الثانية تنفذ مشروع الرماية بالذخيرة الحية لرفع كفاءة الضباط

سبتمبر نت:

نفّذت المدرسة القتالية التابعة للمنطقة العسكرية الثانية بساحل محافظة حضرموت، اليوم الأربعاء، مشروع الرماية بالذخيرة الحية باستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة بمختلف أعيرتها، وذلك ضمن البرنامج التدريبي للدورة التأهيلية السادسة (قادة فصائل)، بهدف رفع الكفاءة القتالية للضباط المنتسبين.

وأوضح مدير المدرسة القتالية، العميد طيار محمد عوض مصعب، أن هذه الدورة تأتي في إطار سلسلة من الدورات العلمية والميدانية، تنفيذاً لتوجيهات قائد المنطقة العسكرية الثانية، اللواء الركن طالب سعيد بارجاش، الرامية إلى تعزيز قدرات الضباط وتمكينهم من أداء مهامهم بكفاءة عالية، ورفع جاهزيتهم في التعامل مع مختلف أنواع الأسلحة.

وأشار العميد مصعب إلى النجاح الملموس الذي حققته الدورة من خلال تمكين الضباط من اكتساب معارف ومهارات عسكرية وميدانية متقدمة، تسهم في تعزيز قدراتهم المعرفية والعملية.

حضر مشروع الرماية العقيد صادق العامري، نائب رئيس شعبة التدريب بالمنطقة العسكرية الثانية، والنقيب علي شاكر مدير القسم الثقافي بشعبة التوجيه المعنوي وعدد من ضباط المدرسة.

https://www.26sepnews.net/2025/06/25/67875543311/
♦️ *أمريكا قوية لكنها لا تملك إنسانية*
٢٠٢٥/٦/٢٥م
أنا لا أتصور أن رئيسا أمريكيا يتحدث كما تحدث ترمب في مقر النيتو ، لقد افتخر بقوة سلاح أمريكا ، صحيح أنها قوية لكنها بغير أخلاق ولا إنسانية .
فهي تقصف المدنيين بغزة هي والصهاينة ، وتقتلهم في أماكن يسمونها أماكن توزيع المساعدات ، وهي أماكن لقتل الأطفال وهم يحملون أواني الطعام .

فهذه هي عظمة أمريكا ، إنها لا تحمل ذرة من إنسانية ولا أخلاق ، فللحرب أخلاقيات أمريكا لا تعرفها ، فقد ظهرت جرائمها في أبو غريب بالعراق وفي أفغانستان و.. وأخيرا في غزة .

إن الإدارة في أمريكا هي عبارة عن شركات أمنية ، وتستخدم المال لاخضاع ولايات فيها ، وتستخدم المال لاخضاع دول .
فلا تفتخر يا ترمب بسلاح أمريكا وبقوتها ، فبريطانيا تراجعت بعد احتلال دول العالم ؛
وستهزم أمريكا يوما ما ، فقوة الله فوقها .

*🖋️ أ/ أحمد أبو عايض*
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
Forwarded from بران برس
بران برس
Photo
كتابات بران |
حين يركد الرمي

الكاتب | الشيخ/ علوي الباشا بن زبع

في كل الحروب، تكون البدايات مرآة للنهايات، وفي سياقات الاشتباك تتضح المصالح والاصطفافات، بل وحتى “التسلية السياسية”، فيما يبقى أطراف الحدث الحقيقيون وحدهم من يدفعون الثمن، يُصابون، يتوجّعون، ويعودون بعد المعركة يلملمون جراحهم على تفاوت، متجلّدين في الظاهر، لكن مثقلين بما لا يُقال.

هكذا هي إيران وإسرائيل، لم يكونوا في نزهة، ولا على خشبة مسرح، بل في معركة قاسية خرج منها “الأسد الإسرائيلي” موجوعًا، و”النمر الإيراني” منهكًا. فلا تتحسروا على ما بذلتموه من متابعة أو تحليلات، فبلا شك أن اهتمامكم أثمر، إن كنتم من الطرف المتفرج المهتم لا اللامبالي.

‏في بادية نجد، تقول الحكمة القديمة:
‏“اصبر إلى أن يركد الرمي”
‏أي لا تُطلق الأحكام ولا تسطّح الأمور حتى تهدأ المعركة وتتضح الحقيقة.

‏واليوم، وبعد أن ركد الرمي، هناك أسئلة كبرى تنتظر إجابة قبل أي تقييم حقيقي:

‏1- ما مستوى الضرر المتبادل؟

‏من الطرفين في “حرب الخليج الثالثة” التي دامت 12 يومًا؟ لا يمكن الحكم دون مقارنة دقيقة بين الخسائر العسكرية والسياسية لكل جانب.

‏2- ما طبيعة التفاهمات غير المعلنة؟

‏التي جرت مع إدارة ترامب (الظل) من طرفي الحرب والوسطاء؟ هل تم تقديم تنازلات إيرانية كبيرة تتعلق بالنووي، الصواريخ، أو النفوذ الإقليمي؟
‏وهل نحن أمام توازن ردع… أم هزيمة قاسية؟

‏3- الحرب القادمة.. أين ستكون؟

👈تكملة المقال على الرابط:
https://barran.press/articles/topic/9967
2025/07/13 21:14:07
Back to Top
HTML Embed Code: