Telegram Web Link
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
نعم غصبا عنكم جمهورية ومن قرح يقرح يا محمد علي الحوثي ...!!! .

م. عباد محمد العنسي

صحيح ان كهنة السلالة اعتقلوا الالاف من أبناء الشعب اليمني لا لشيء الا انهم دعوا لاحياء ذكرى ثورة 26 سبتمبر ، وخرجوا رافغين علم الثورة والجمهورية وخرجوا يوقدون شغلة الثورة مساء 25 سبتمبر.

ففي محافظة أب لوحدها تم اعتقال 960 من الشباب والأطفال لانهم خرجوا يوقدون الشعلة في ليلة ذكرى ثورة 26 سبتمبر .

لكن هؤلاء سبخرجون من السجن شم الانوف كما تخرج الأسود من غابها ، سيخرجون اسود تلتهم كنهة السلالة في كل مكان وأن غدا لناظره لقريب.

يكفي ان هذه الذكرى اجبرتهم على تعليق اعلام الجمهورية حتى على اعناقهم كما ظهر محمد علي الحوثي ويؤكد ان الجمهورية باقية ولا عودة للامامه ، ويقولها جمهورية ومن قرح يقرح مع اننا نعرف ان ذلك تقيه وفق دينهم القائم على الكذب.

لكن ذلك مهم جدا فهو ينسف كل اعمالهم القذرة في محاربة ثورة 26 سبتمبر .

وغدا سيبدأ شهر أكتوبر شهر ثورة الحرية في جنوب الوطن ثورة 14 أكتوبر، وسنبدأ نستعد لاحياء ذكرى ثورة 14 أكتوبر المجيده ، ونجعل الرقمين 26 ، 14 كابوسا يؤرقكم كل يوم .

30 سبتمبر 2024م
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
بيان رابطة علماء المسلمين في الأحداث الأخيرة بين الكيان الصهيوني والحزب الرافضي في لبنان

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم النبيين، وإمام المرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد،

فقد تابعت رابطة علماء المسلمين الأحداث الأخيرة التي شهدتها لبنان، وتصعيد الكيان الصهيوني عدوانه على الشعب اللبناني، والاستهدافات التي نفذها الصهاينة ضد قيادات وعناصر حزب الله اللبناني واغتيال أمينه العام، وصولًا إلى التهديد باجتياح مناطق جنوب البلاد، وإزاء هذه الأحداث المتسارعة والمواقف المتشابكة؛ فإن رابطة علماء المسلمين تؤكد على ضرورة التعامل مع هذه الأحداث والمواقف من خلال إعمال قواعد الشريعة ومحكماتها، وذلك على النحو التالي:

أولًا: تؤكد رابطة علماء المسلمين على رفضها التام واستنكارها الشديد للعدوان الصهيوني على الشعب اللبناني واستهداف المدنيين الأبرياء، وتُحذِّر من اتخاذ الكيان الصهيوني تلك الأحداث ذريعة لفرض سياساته الإجرامية والتوسعية بحقِّ البلاد الإسلامية.

ثانيًا: إن كلا المشروعين الصهيوني والصفوي الرافضي عدوٌّ لدود للمسلمين، ولكن قد تتعارض مصالح المشروعين جزئيًّا في مجالات متعدِّدة، وقد يتناقضان كليًّا، لكن يبقى عداؤهما لأهل السنة هو الأصل المتفق عليه بينهما.

ومن ثمَّ فإنه من الخطأ النظر إلى هذه الأحداث من زاوية واحدة وبناء المواقف عليها، وإذا كان العدو الصهيوني المحتل قد مارس كلَّ جرائم القتل والبطش والترويع والتنكيل والتجويع والحصار وتدنيس المسجد الأقصى، وصولًا إلى جريمة الإبادة الجماعية المشهودة ضد أهلنا في غزة، فالحال كذلك بالنسبة للمشروع الصفوي الإيراني الرافضي وميليشياته الطائفية في العراق وسوريا واليمن ولبنان، فلم تترك جريمة ارتكبها الصهاينة المجرمون إلا وجاءت بمثلها أو أشد في حق أهل الإسلام في تلك البلاد! بل إنها قد زادت على جرائم الاحتلال جريمة فرض عقائدها وأفكارها المنحرفة وخرافاتها بالعنف وقوة السلاح.

وإن الجرائم الشنيعة المنكرة التي ارتكبها حزب الله في سوريا من قتل المسلمين بمئات الآلاف، وتهجير الملايين، والتفنن في إلحاق الأذى بأهل الشام؛ كل ذلك من الجرائم التي لا تسقط بالتقادم، وهي جرائم طائفية لا تُمحى ولا تُنسى.

وإذا كان المشروع الصهيوني يتقدَّم على الصفوي من حيث قوة النفوذ والإسناد؛ فإن المشروع الصفوي الإيراني قد يتقدم على الصهيوني من حيث خداعه والتباس أمره على كثير من المسلمين، وقدرته على تمزيق المجتمعات وإحداث شروخ عميقة فيها، وتقويض قدرتها على مجابهة العدو الخارجي الصليبي والصهيوني.

ثالثًا: الواجب على كل الحكومات الإسلامية والعربية، التي ترفع شعار الانتماء إلى السنة، أن تسارع إلى نصرة الشعب الفلسطيني واللبناني بكل ما أوتيت من قوة؛ استجابة لأمر الله في نصرة المستضعفين؛ قال تعالى: {وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ} [الأنفال: 72]، وحتى لا يضطر أهل فلسطين إلى اللجوء إلى غيرهم من الروافض وغيرهم دفعًا لضرورتهم ومنعًا لاستئصال شأفتهم!

وقواعد الشريعة ومقاصدها الكلية تؤكد أن الفقه حال السعة والاختيار وعند تقرير العقائد وبناء المناهج يختلف عنه حال التدافع والاقتهار، كما هو الحال في فلسطين؛ حيث يُغلب أهلها على هويتهم وأرضهم ومقدَّساتهم.

رابعًا: من أظهر الفرح فيما جرى لقيادات الحزب على أيدي الصهاينة، فلا إنكار عليه، لا سيما ممن نالهم الأذى في أنفسهم وأعراضهم من ذلك الحزب، قال تعالى: {فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الأنعام: 45].

ومع تقرير جواز إظهار الفرح فقد يكون الاختيار في هذه النازلة –عند بعض أهل العلم- خلافه، لأن القاتل صهيوني والمعركة تتعلَّق بالدفع عن أهل فلسطين وغزة.

خامسًا: ينبغي التسليم بوجود مساحة من الاجتهاد في هذه النوازل المعقَّدة، وقد يتفاوت معه تقدير الموقف الصحيح وفقًا للنصوص والواقع على حدٍّ سواء، مع التأكيد على أن الأقوال شديدة المبالغة والغلوِّ – إطراءً أو ازدراءً- مرفوضة ومردودة، ولا يصلح مع هذه النازلة أن يفترق أهل السنة، أو أن يتقاذفوا بالتهم فيما بينهم، وعليهم أن يُحسنوا الظن بأنفسهم وإخوانهم.

سادسًا: تدعو رابط علماء المسلمين المجامع والهيئات العلمائية، وأهل العلم والدعوة في البلاد الإسلامية بالقيام بما أوجبه الله عليهم؛ من بيان الحق، والصدع به وألا يخافوا في الله لومة لائم.

كما تحثُّ الرابطة الشعوب المسلمة على الالتفاف حول علمائهم الربانيين، والوعي بما يحاك لأمتهم، واستهداف عقيدتهم، وتدعوهم للقيام بما أوجبه الله تعالى على أهل الإسلام من الاعتصام بحبله، والاجتماع على كتاب ربهم وسنة نبيهم ونبذ الفرقة، وأن يقوموا بواجبهم في نصرة المستضعفين من أهل الإسلام عامة وإخوانهم في فلسطين وغزة خاصة.

{وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ}
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
حزب الله يتيما بلا نصر الله

لقاء مكي

‏مقتل حسن نصر الله سيغير معادلات الشرق الأوسط بشكل جوهري، لكن سيبقي جزء منها لخدمة أجندات المرحلة المقبلة.

نصر الله كان القائد الفعلي لجميع القوى خارج الدولة المرتبطة بإيران في المنطقة، وحزبه كان بيضة القبان المركزية للمشروع الإيراني.

الآن، يبدو أن نصر الله لم يختف لوحده، بل ذهبت معه قيادات الحزب الأساسية، وبالتالي فالحزب ذاته صار في أضعف حالاته، بلا قائد ولا قيادات، في خضم معركة ضخمة، ومحاطا ببيئة حاضنة مشردة وخائفة، وبمجتمع محلي أو اقليمي معادي أو متشكك، وبالتالي فنسب نجاته غير مؤكدة.

هذا الحزب ليس تيارا إيديولوجيا مثل حركة حماس، بل هو حزب وظيفي، أسس لتحقيق أهداف تتعلق بالمشروع الإيراني، واتخذ من الولاء للولي الفقيه في طهران مذهبا علنيا، وكان تولي نصر الله زعامته عام ١٩٩٢ انتقالة مهمة في تاريخه، حيث نجح في تحويله لرقم صعب في المنطقة بأسرها.

اليوم هذا الحزب يتيم حرفيا بلا نصر الله، لكن أغلب الظن أنه لن يزول، ليس بسبب ما بقي من قوته، بل لأنه يراد له أن يبقى، ضعيفا وبلا مخالب، وقد ورد في الأنباء أن رئيس مكتبه التنفيذي هاشم صفي الدين ما زال حيا، ولم يكن في مكان الانفجار، وهو من قد يتولى زعامة الحزب. لو صحت هذه الأنباء، فإن صفي الدين، سيقوم بتحقيق تراجع فوري للنجاة بما تبقى من الحزب، ويشمل ذلك الانسحاب من الجنوب، ونزع السلاح الثقيل، والصواريخ، وتحويل الحزب إلى كيان سياسي لبناني شيعي، يبقي ارتباطه بإيران، ويجاهر بعداوة إسرائيل، لكن ذلك سيكون مطلوبا منه، فإسرائيل في النهاية تريد عدوا من هذه الشاكلة، يصرخ ولا يؤذي، وتستخدمه للحشد وتخويف الآخرين، والتلاعب بالمنطقة، لا سيما في استخدامه لتغذية الفتنة الطائفية كما كان دوره دائما.

باختصار إسرائيل لن تقضي على هذا الحزب تماما لأنها ستحتاج إليه.

ويبقى تأثير ذلك على بقية القوى المرتبطة بإيران قي المنطقة، والراجح، أنه سيتسبب بتراجع بوتها وتأثيرها، إن لم تتعرض أصلا لضربات من إسرائيل، وقد يكون مصيرها مماثلا لحزب الله. قوى موجودة لغرض الحشد الطائفي، والاحتراب الداخلي، دون تأثير على إسرائيل.
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
2024/10/01 07:24:45
Back to Top
HTML Embed Code: