Telegram Web Link
Forwarded from قناة سهيل
وقفة تضامنية مع المخفيين قسراً في مديرية مرخة العليا بشبوة


#شبوة #المختطفين #المخفيين#سهيل #اليمن #Yemen

https://x.com/suhailchannel/status/1840068544584700365
Forwarded from قناة سهيل
الإصلاح يحتفي بأعياد الثورة في حضرموت ويؤكد: لا نحتكر الوطنية ولا نزايد بها
https://suhail.net/news_details.php?sid=26444
Forwarded from سبتمبر نت
رئيس مجلس القيادة يختم مشاركة رئاسية رفيعة في اجتماعات الجمعية للامم المتحدة

سبتمبر نت:

غادر فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ومعه عضو المجلس عثمان مجلي مدينة نيويورك، في ختام المشاركة الرئاسية بمناقشات الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

وخلال المناقشات الاممية الرفيعة، وضع فخامة الرئيس، قادة العالم امام مستجدات الوضع اليمني، ورؤية مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة لاستعادة مسار السلام، وانهاء المعاناة الانسانية التي صنعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة من النظام الايراني.

كما اجرى رئيس مجلس القيادة الرئاسي وعضوا المجلس عيدروس الزبيدي، وعثمان مجلي لقاءات ثنائية، ونقاشات موسعة حول سبل خفض التصعيد، وردع تهديدات المليشيات والتنظيمات الارهابية لاستقرار اليمن والامن والسلم الدوليين.

كان في وداع فخامة الرئيس، وعضو المجلس، مندوب اليمن الدائم لدى الامم المتحدة عبدالله السعدي، وسفير اليمن لدى واشنطن محمد الحضرمي، وعدد من اعضاء البعثة والسفارة.

https://www.26sepnews.net/2024/09/28/676599/
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
معركة الخرطوم.. نقاط شارحة لـ"هجوم الخميس" ومآلاته

المسلمي الكباشي
28/9/2024
الخرطوم-

أجمع مراقبون في السودان على أن الهجوم الواسع الذي أطلقه الجيش السوداني فجر الخميس الماضي في الخرطوم توفرت له عوامل نجاح تم التخطيط لها باقتدار -بحسب خبراء- بهدف السيطرة على العاصمة بمدنها الثلاث.

وقد تمركزت قوات الجيش في المواقع التي حُددت لها، في حين فشلت محاولات قوات الدعم السريع بصدها إلى خلف الجسور الثلاثة في أم درمان، وتعرضت لخسائر بشرية ومادية كبيرة.

ونجح الجيش في قطع الإسناد عن قوات الدعم السريع عبر التحليق المكثف لطيرانه في أجواء المدن الثلاث للعاصمة، مما جعل أي مغامرة للإمداد -عبر ما يسمى بقوات الفزع- شبه مستحيلة.

وبناء على ذلك، باتت قوات الجيش تطبق بشكل شبه كلي على قوات الدعم السريع في الخرطوم والخرطوم بحري، مما يجعل الخيارات أمامها لا تتعدى الثلاثة:
1- القتال تحت ظروف حصار لن يمكِّن من تحقيق أي مكسب عسكري، بل يسارع في إفناء القوة.

2- التوقف عن القتال، وانتظار تغيير ظروف من الواضح أن فرص تحسنها تتناقص إن لم تكن معدومة.

3- التسليم بأن الحرب قد انتهت، على الأقل في مدن العاصمة الثلاث، وبالتالي فإن أفضل خيار هو الاستسلام.

في المقابل، يتوفر لدى الجيش خياران:
1- تسريع مواصلة العملية التي تستهدف تحرير العاصمة كما يصفها الجيش، وهو ما حققه بحسابات توازن القوة الحالية، ولكن إن اختار التعجل، فقد يقامر بارتفاع في خسائره البشرية على اعتبار عدد القناصة المتمركزين في مداخل هذه المدن.

2- التحرك المتأني بما يشبه الخطوة البطيئة أو الارتكاز في حالة كمون، وتنفيذ حصار على الأرض ومراقبة جوية تمنع توفير أي نوع من الإمداد الغذائي، وتُنضج ظروف الاستسلام، إن اتخذه المحاصَرون خيارا.

المسرح الثالث
أما المسرح الثالث للعمليات العسكرية قرب مصفاة النفط شمالي ولاية الخرطوم، فهو محكوم بذات العوامل والمعطيات، إذ تواجه قوات الدعم السريع الكبيرة المرتكزة داخل منطقة المصفاة ظروف الحصار المطبق ذاتها من كافة الجهات جوا وبرا إضافة إلى استحالة الحصول على الإمداد.

ووفق موازين القوة الحالية، فإن نهاية وجود الدعم السريع في المصفاة باتت مسألة وقت، قد لا تطول على اعتبار أن مقاومة الدعم السريع التي يقيد فاعليتها تسارع نفاد الغذاء، وتناقص فرص الإمداد من خارج دائرة المصفاة بسبب المراقبة الجوية والأرضية.
وبالطبع، فإن ما يزيد من معوقات وصول الإمداد بالمؤن الغذائية أو العتاد الحربي لقوات الدعم السريع، السياق الذي تدور فيه الحرب بتزايد كفاءة القوات الجوية في الجيش.

ويلاحظ أن سلاح الطيران تمكن إلى حد معتبر من تحييد قدرة الدعم السريع على الإمداد من خارج البلاد، بتوجيه ضربات جوية -وصفت بالدقيقة- لمستودعات وآليات وإمدادات عسكرية في مداخل الحدود مع دولة تشاد، وفي مطار مدينة نيالا، عاصمة ولاية جنوب دارفور، التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع.

المصدر : الجزيرة
# المرصد السوداني
‏صرح مصدر في المجلس التأسيسي للتحالف الوطني للدفاع عن الثورة والجمهورية بما يلي:

نظراً للتطورات الخطيرة المتلاحقة في لبنان الشقيق ، ونظراً لقيام سلطة الأمر الواقع في صنعاء (الكيان السلالي الحوثي) بارسال نحو  15 ألف من خيرة شباب اليمن وابنائه إلى جنوب لبنان خلال الأشهر والأسابيع الماضية بهدف التدريب والقتال إلى جانب حزب الله وزعيمه حسن نصر الله في اطار التعاون بين مايسمى جبهات اسناد غزة ووفقا لتوجيهات الراعي الفارسي (إيران) .. ونظراً لتعرض أكثر من 51 شاباً يمنياً للقتل والإصابة في عملية تفجير البيجرات واجهزة اللاسلكي في لبنان من قبل العدو الصهيوني .. وفي ضؤ تطورات اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصر الله ..
فإننا نطالب زعيم الكيان السلالي سلطة الأمر الواقع عبدالملك الحوثي واركان سلطته السلالية في العاصمة صنعاء بسرعة العمل على  إعادة كافة الشباب اليمنيين اللذين تم إرسالهم للقتال في لبنان بجانب حزب الله ، وعلى أن يتم ذلك بأسرع وقت وبدون مماطلة في الأمر خاصةبعد اعلان مقتل  حسن نصر الله رسمياً واختراق الحزب من قبل العدو الصهيوني وهو مايثير مخاوفنا على حياة شبابنا هناك ، بالإضافة الى تخلي النظام الفارسي في إيران عن الحزب ومقاتليه وتفضيل مصالحه الخاصة على قضايا العرب حتى وان كانوا من حلفائه وبالتالي تشعر في التحالف الوطني بقلق بالغ ومبرر على حياة ابنائنا في لبنان وحتى لا يتعرضوا للقتل والتصفية من قبل العدو الصهبوني أو على يد بعض  اللبنانيين الناقمين على حزب الله وانصاره  من الطوائف الأخرى ..
وحّمل المصدر سلطة الأمر الواقع في صنعاء وزعيمها السلالي المسئولية كاملة حن سلامة الٱلاف من الشباب اليمنيين اللذين تم أرسألهم إلى لبنان دون إكتراث منها لحياتهم وخطورة ما سيلاقون امامهم من أهوال العدوان والاختراقات الصهيونية والفارسية على حدٍ سواء.

وقال المصدر ..
ورغم معرفتنا الكاملة بأن ارواح اليمنيين لا قيمة لها عند السلاليين الحوثيين إلا أنه يتوجب على هؤلاء الشباب وكل أبناء شعبنا اليمني العظيم معرفة مكانتهم لدينا وقيمة دمائهم وأرواحهم الغالية التي لا ثمن لها عندنا نحن أحرار الوطن وابنائه الشرفاء في الداخل والخارج .. كما نحذر وفي حال تقاعس الحوثيون عن تلبية هذه المطالب بأن عواقب تقاعسهم  مايشهدون لا ما يسمعون.

وخلص المصدر إلى مناشدة حكومة تصريف الاعمال اللبنانية التدخل بمساعدة ابنائنا وشبابنا على مغادرة لبنان وتأمين حياتهم خلال هذه الفترة العصيبة من تاريخ أمتنا العربية والمنطقة عموما ، ونحن على ثقة بإخواننا الكرام في لبنان العربي الكريم بأنهم لن يتخلوا عن أشقائهم اليمنيين فما بين اليمن ولبنان علاقة تاريخية أخوية تمتد لمئات السنين.
               انتهى

صنعاء 28 سبتمبر 2024
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
الأتفاق الجديد..

‏ايران تخلت عن صنعاء....

حزب الله انتهى وإلى الأبد. سيتم إعادة تشكيل جماعات صغيرة منه بصورة شكلية فقط، لكن لن يكون لها أي تأثير حقيقي. لبنان سيدخل مرحلة اللادولة أكثر من أي وقت مضى إذا لم يتم تصفية آخر منتمي للحزب في لبنان.
أما بالنسبة للحوثيين في اليمن، فإسرائيل لن تغير المعادلة ولن تحقق أي تقدم في جبهة اليمن.
المعركة في اليمن لن تكون بين إسرائيل وإيران، بل ستكون يمنية ايرانية خلال الأيام القادمة، لقد تم إعطاء الشرعية ممثلة بالجيش الوطني، مسنودة بقوات الجنوب، الضوء الأخضر لتحرير صنعاء والقضاء على عبدالملك الحوثي لتصحيح مسار الدولة واستعادة سيادتها. يُقال إن هذا الاتفاق تم توقيعه في نيويورك الأسبوع الماضي بحضور عيدروس الزبيدي ورشاد العليمي، وتم منحهم الضوء الأخضر، والجميع في انتظار ساعة الصفر
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
VID-20240928-WA0103.mp4
31 MB
[ محافظة مأرب ]

خطبة الجمعة خاصة عن ثورة ال 26 من سبتمبر المجيدة..

د..أحمد عطية
هل يذهب الحوثيون إلى الانتحار كما انتحر حزب الله أم يسارع إلى سلام مع اليمنيين؟

عادل الشجاع

في البدء نعلن حزننا على ما أصاب المشروع العربي وقضيته الرئيسية، قضية فلسطين، كنا نقرأ ما بين السطور ونقول إن إيران ليست مع فلسطين وستبيعها وستبيع المقاومة بثمن بخس ، لكن القطيع كانوا يقولون لا يمكن لإيران أن تتخلى عن “حزب الله” وأذرع محور المقاومة الأخرى في فلسطين واليمن والعراق، قلنا لهم إن هذه الأذرع التي استثمرت فيها كثيرا سياسيا وعسكريا واقتصاديا، هي أعظم “اختراع” إيراني الهدف منه هو ضرب النظام العربي في قضيته الرئيسية، القضية الفلسطينية، لكن الدهماء رفضوا أن يشغلوا عقولهم .

كان واضح للعيان أن إيران خبيرة في إراقة ماء الوجه، منذ ابتلاعها مقتل سليماني إلى اغتيال "ضيفها" إسماعيل هنية، وإلى كل الخراب الواقع على "حليفتها" حماس، وصولًا إلى ما تعرض له حزب الله وأمينه العام، كل ذلك كان يؤكد أنها تحاول الدخول في حسابات الشرق الأوسط الجديد من الباب الأمريكي .

ما يهمنا اليوم هو وضع الحوثيين في اليمن، هل سيعتبرون ويتعضون ويدركون بأن إيران قد استلمت ثمنهم مقدما، وبالتالي عليهم أن يشتروا أنفسهم من الشعب اليمني ويدعون بقية اليمنيين إلى سلام عادل وشامل يضمن للجميع حياة آمنة وكريمة ويسلمون الدولة المختطفة، أم ينتظرون دورهم في الطابور ويفتحون باب الثأر الذي لن يستثني منهم أحدا ؟.
2024/09/29 13:32:38
Back to Top
HTML Embed Code: