Telegram Web Link
Forwarded from مأرب برس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فيديو | لحظة نقل إصابة بعد سقوط صاروخ في مفرق "أليكيم" شمال فلسطين المحتلة.

#مأرب_برس
Forwarded from مأرب برس
ناشطون يدعون إلى مسيرة ليلية بالسيارات في شوارع #تعز اليوم الثلاثاء احتفاء بذكرى ثورة 26 سبتمبر

#مأرب_برس #اليمن
#سبتمبر26_ثوره_متجدده
Forwarded from مأرب برس
رويترز:

• مقتل قائد فرقة الصواريخ والقذائف في حزب الله "إبراهيم قبيسي" في غارة جوية إسرائيلية على الضاحية الجنوبية في #بيروت.

#مأرب_برس
Forwarded from مأرب برس
اقتصاد - ارتفاع صافي أرباح مجموعة "التجاري وفا بنك"، أكبر مجموعة مصرفية في المغرب بنحو 36% على أساس سنوي بالنصف الأول من 2024 إلى 4.9 مليار درهم (506 ملايين دولار) بدعم من نمو القروض في المغرب والأسواق التي تتواجد بها المجموعة

-نمو صافي الأرباح يأتي بدعم من ارتفاع صافي الدخل البنكي 16.6% على أساس سنوي خلال الفترة إلى 17 مليار درهم
#مأرب_برس
اتحادات الطلاب اليمنيين في الخارج تدين اعتداء ميليشيا الحوثي على منزل رئيس اتحاد باكستان

والأحد اقتحمت عناصر حوثية منزل الشرعبي الواقع في مديرية الأكروف، شرعب السلام بمحافظة تعز، وذلك ردًا على مشاركته في الحملة الطلابية التي تحيي الذكرى الـ 62 لثورة 26 سبتمبر المجيدة.

وأدانت الاتحادات في بيانها هذا الاعتداء الذي وصفته بالوحشي، مؤكدة أن مثل هذه التصرفات تكشف الوجه الحقيقي لميليشيا الحوثي التي لا تتردد في الاعتداء على كل من يرفع صوتًا وطنيًا ويحيي ذكرى الأبطال والثوار الذين قدموا تضحيات كبيرة من أجل حرية وكرامة الشعب اليمني.

وأضافت الاتحادات أن ما حدث لعائلة الشرعبي هو محاولة جبانة لإسكات الأصوات المطالبة بالحرية والعدالة، محمّلة جماعة الحوثي المسؤولية الكاملة عن سلامة عائلته.

وأكدت أن هذه الانتهاكات لن تثني الشباب اليمني في الداخل والخارج عن مواصلة النضال وأن قيم الجمهورية ستظل حية في قلوبهم جميعًا.

https://almasdaronline.com/articles/302654
تتواصل رسائل التهديد والتحذير بين #مصر وإثيوبيا على وقع تطورات منطقة القرن الأفريقي، لا سيما #الصومال، الذي شهد تصعيداً على مدار الساعات القليلة الأخيرة، مع وصول سفينة شحن مصرية إلى العاصمة الصومالية مقديشو، محمّلة بكميات كبيرة من الأسلحة والمعدات العسكرية، وكان في استقبالها ‌‏وزير الدفاع الصومالي عبد القادر محمد نور.

وجاءت الخطوة وسط تصاعد التوتر في القرن الأفريقي، مع تحذير السفارة المصرية، أول من أمس الأحد، مواطنيها من السفر إلى إقليم "أرض الصومال" وطالبت المصريين الموجودين فيه، بمغادرته في "أقرب فرصة".

تفاصيل أكثر: https://almasdaronline.com/articles/302675
التهمة تصوير فعالية سبتمبرية..
مليشيا الحوثي تختطف والد مصور صحفي في إب بعد يومين من خطف شقيق الصحفي المياحي

مصادر محلية قالت إن المليشيا خطفت يوم أمس، والد المصور "جهاد اليمني" بمديرية العدين غرب محافظة إب، وذلك بعد يومين من تصوير جهاد بطائرة درون، فعالية بذكرى ثورة سبتمبر في مدرسة الفوز بمنطقة شلف بمديرية العدين غرب المحافظة.

وأشارت المصادر، إلى أن المصور اليمني يمتلك ترخيصا من المليشيا التي سبق وأن اختطفته في يوليو الماضي وأودعته سجن الصالح بمنطقة الحوبان شرق تعز.

تفاصيل أكثر: https://almasdaronline.com/articles/302668
أعداء الصحافة بين رام الله وصنعاء

الكاتب | نايف القداسي

بعد ليلة عمل مرهقة، حولت نظري عن الشاشة القريبة للحاسوب لأرى ما الذي يعرض على الشاشة الأخرى على جدار الغرفة، فكالعادة، ما إن يخلد الأطفال للنوم حتى أسارع للخروج من "منزل أنثى السنجاب" وأفتح قناة الجزيرة، أضعها في وضع صامت وأستغرق في عملي دون أن أدري ما الذي يعرض هناك. غالباً سأعود لأقرأ العواجل عند الاستراحة والشريط الإخباري بعد الانتهاء من العمل، لكن المشاهد التي عرضتها القناة الليلة، شدت انتباهي لأواصل المشاهدة.

مدير مكتب القناة في رام الله الصحفي الفلسطيني المخضرم وليد العمري، يتحدث في بث مباشر: قوات الاحتلال تقتحم مكتب الجزيرة في الضفة. تابعت التفاصيل كلها بعناية، جنود مدججون يقتربون من المبنى، يفجرون البوابة، يدخلون ويصعدون السلالم، يقتربون يدخلون المكتب، البث المباشر مستمر، يتحدثون إلى وليد: لدينا أمر بإغلاق المكتب، يمهلون العاملين عشر دقائق، التصوير مستمر، بعد قليل يقول جندي: "بالإزن لا تصور هون"، يعني باتجاه الجنود، تتغير زاوية الرؤية، يستمر التصوير لدقائق، يبلغنا وليد أن الوقت حان لمغادرة المكتب بتوقيت الجنود، ينقطع الصوت، ثم تغيب الصورة.


تتواصل انتهاكات قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الجزيرة وصحفييها، وعمليات القمع المدانة ضد الصحافة وحرية التعبير، لكن لا أدري كيف أعادتني مشاهد الليلة، إلى ليلة الـ26 من مارس 2015، حين اقتحمت ميليشيا الحوثي مقر مؤسسة المصدر في المبنى الواقع في شارع الستين بصنعاء، ورغم أني حينها لم أكن ضمن طاقم المصدر إلا أنني كنت متابعاً عن قرب لما حدث: مسلحون مدججون يضعون الحي في حالة تأهب، يقتحمون المبنى، يحتجزون لساعات أكثر من سبعة صحفيين، يمنعونهم من أي اتصال بالخارج، يبدؤون في نهب ومصادرة كل المحتويات بما فيها هواتف وحواسيب شخصية، بعد ساعات يطلقون سراح الصحفيين دون أدواتهم، ويحذرونهم من العودة لممارسة العمل. كانت تلك ليلة استهدفت فيها كل المؤسسات الصحفية المعارضة في صنعاء تقريباً، وعلى رأسها مكتب قناة الجزيرة التي تتعرض اليوم لاعتداء جديد من عدو آخر للحقيقة.

وحين يتعلق الأمر باستهداف الصحافة ستجد شبها كبيراً بين انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي والحوثيين، الحقيقة أن الأمر قد اختلط علي ولم أدر من يلهم الآخر، من المقلِّد ومن المقلَّد، لكن في ملف الصحافة بالذات أعتقد أن "أصحابنا" أكثر قدرة على الإبهار، فالقوى المستبدة والمعادية للصحافة حين تستهدفها تسعى عادة إلى تقييد الوصول للمعلومات والسيطرة على الرواية الإعلامية، وغالباً تكتفي بإغلاق مكتب، مصادرة أدوات، إجراءات تهدف لإعاقة الصحفيين عن الوصول إلى كامل المعلومات ونشر الصورة الكاملة.

لكن المستبدين خاصتنا يتجاوزون هذا الحد إلى قمع الصحفيين وإخافتهم بل "وإرهابهم"، بهدف حجب الحقيقة وتكميم الأفواه ومنع أي نفَس يقول الحقيقة ويمكن أن يشوّش على العملية المنظمة لتزييف الحقائق وتضليل الرأي العام، ولإسكات أي صوت غير الصوت الذي ترغب الميليشيا في سماعه، وهو بالطبع الصوت المسبّح بحمد زعيمها لا سواه.

دعونا نعود إلى رام الله، ففي الوقت ذاته الذي توقفت فيه الصورة من داخل المكتب المقتحم، انتقل الصوت والصورة إلى جيفارا البديري التي واصلت التغطية من طرف الشارع نفسه، وجدتني حين سمعتها مستغرباً أقول: آه، لم يطوّقوا الشارع والشوارع المجاورة ويعتقلوا كل حامل كاميرا أو هاتف محمول!. بعد قليل يعود صوت وليد وهو يتحدث هذه المرة عبر الهاتف، وأنا: آه، لم يعتقلوه، لم يصادروا هاتفه، ولم يمنعوا جيفارا من الحديث والتصوير حتى الآن!.

استمر وليد وجيفارا وطاقمهم في التغطية وفق الممكن حتى توقفت الصورة، ثم استمروا عبر الهاتف ينتقدون الاحتلال وانتهاكاته أمام مسمع العالم دون أن يتعرضوا للترهيب، واستمر الجنود في مناقشتهم، ووعِدوا بإطلاق سياراتهم المحتجزة، وأُعطوا مهلة للاعتراض على القرار، رغم أن المنطقة تقع تحت حكم عسكري، وقال أمر إغلاق المكتب إنها في وضع الطوارئ أيضا.

وبالطبع، كأي محتل جبان سيتغير تعامل قوات الاحتلال حين تنطفئ الكاميرا، ستنهب وتصادر أجهزة ومعدات وتمارس انتهاكات أكثر سوءاً، وقد يصل الأمر حد القتل كما في حادثة اغتيال شيرين أبو عاقلة، وهي انتهاكات فظيعة ومدانة وكل قمع للصحافة والحريات مدان، لكنك قلّ أن تصادف مشاهد الإرهاب وحالة الرعب تلك التي نشرتها عناصر الميليشيا ليلة 26 مارس، ليلة المذبحة الكبرى بحق الصحافة اليمنية، ليلة انطلقوا في غزوة هوجاء، لا يفرقون بين القلم والبندقية ويتعاملون مع الكمبيوتر والكاميرا، تماماً كالمدفع والدبابة.

أو ما حدث بعد ذلك في الـ9 من يونيو من العام نفسه ليلة اختُطف الصحفيون الثمانية أثناء ممارستهم عملهم في فندق بصنعاء، وما تلا ذلك من تحريض وإرهاب استهدف مجتمع الصحافة، وصدر من أعلى هرم قيادة الميليشيا عبدالملك الحوثي، الذي وصف في خطاب أواخر العام 2015، الصحفيين
بالـ "خونة"، وقال إنه "يجب أن يكون هناك عمل في مواجهتهم"، وهي التصريحات التي اعتبرها الاتحاد الدولي للصحفيين في رسالة بعثها للحوثي والمبعوث الأممي آنذاك "توجيها مباشراً لأتباع الحوثي بقتل الصحفيين المستقلين"

لمواصلة القراءة: https://almasdaronline.com/articles/302531
2024/09/25 09:17:25
Back to Top
HTML Embed Code: