Telegram Web Link
منظمة "سام" تعتبر إحالة "الحوثيين" للقاضي "قطران" للنيابة الجزائية تطوراً خطيراً

اعتبرت منظمة سام للحقوق والحريات، إحالة مليشيا الحوثي الإرهابية القاضي عبدالوهاب قطران، إلى النيابة الجزائية المتخصصة "تطوراً خطيراً، يؤكد إصرار الجماعة على التضييق على حرية الرأي وإسكات كافة الأصوات التي تنتقد الوضع العام في مناطق سيطرتها".

وقالت "سام" في بيان لها "إن جهاز الأمن والمخابرات التابع للجماعة في صنعاء، أحال ملف القاضي قطران إلى النيابة الجزائية "بتهمة إشاعة أخبار كاذبة والتحريض ضد قيادات الثورة والسلطات الرسمية"، في إشارة زعيم المليشيا.

من جهته أوضح توفيق الحميدي رئيس المنظمة بأن "القضاء اليمني كان يعاني الكثير من الاختلالات، واليوم يفقد ما تبقى له من استقلالية، فمنذ سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء في 2014، حرصت الجماعة على إعادة هيكلته بما ينسجم مع توجهاتها، وحولته إلى أداة من أدوات الصراع والانتقام ضد خصومها".

وقال إن مجلس القضاء الأعلى التابع للحوثيين اتخذ الاثنين 12 فبراير 2024، قراراً برفع الحصانة القضائية، تمهيداً لإحالته إلى القضاء لمحاكمته، وبهذا المجلس تحول إلى محلل للجريمة المبيتة ضد القاضي قطران، وغطاء لمسرحية معدة سلفا.

ولفت رصد المنظمات للعشرات من المخالفات الجسيمة، التي تطعن بحيادية التقاضي، خاصة أمام المحكمة الجزائية، والتي يهدر فيها حق الضحايا في الحصول على أبسط ضمانات مبادئ العدالة".

واعتبر الحميدي أن "قرار رفع الحصانة عن القاضي قطران يعكس نية الجماعة في معاقبته على خلفية تعبيره عن آرائه التي كفلها القانون اليمني والدولي على حد سواء، كما يهدف إلى إسكات بقية الأصوات المعارضة أو المنتقدة للوضع في مناطق سيطرة الحوثيين".

وقالت منظمة سام، إن جماعة الحوثي تتخذ من قضايا الشرف والدين والحرب ضد أمريكا وإسرائيل، ذريعة لإسكات خصومها، وإرهابهم اجتماعيا وأخلاقيا، وتصدر العديد من الأحكام التعسفية ضد نشطاء وصحفيين، بتهم جاهزة، تفتقد لأبسط معايير الحق في المحاكمة العادلة.

وأضافت أن ذلك هو ما يخشاه العديد من الحقوقيين، في ظل الإسراع بإصدار قرار رفع الحصانة القضائية عن القاضي "قطران" الذي مارس معه الحوثيون نفس الأسلوب الذرائعي، من خلال عرض عدد من زجاجات الكحول على جيران القاضي، في محاولة منها لتشويه سمعته والظفر بمبررات ترمم صورتها وتصرف عنها الإدانات والسخط العام.

وأكدت المنظمة في بيانها، أن اعتقال القاضي قطران دون إجراءات قانونية صحيحة، هو انتهاك جسيم لأحكام ونصوص القانون اليمني، بما فيها المادة 132 من قانون الإجراءات الجزائية اليمني، وقانون السلطة القضائية لسنة 1990 الذي يمنح القضاة حماية خاصة، حيث نصت المادة 87 منه على أنه "لا يجوز القبض على القاضي أو حبسه احتياطياً إلا بعد الحصول على إذن من مجلس القضاء الأعلى".

وحملت المنظمة جماعة الحوثي المسؤولية الكاملة عن حياة القاضي "قطران" داعية إياها للإفراج الفوري عنه، مؤكدة على أن الجماعة مطالبة بوقف ممارساتها المنتهكة لحقوق الأفراد الأساسية، لا سيما حرية الرأي والتعبير.

https://alasimahonline.com/news.php?id=18390
"رشاد العليمي" يوجه بتكريم الشهيد "السناوي" الذي قتل وهو يواجه "الحوثيين" في مديرية "ماوية" بتعز

وجه رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، "بتكريم رسمي، وشعبي كبير يليق بالشهيد البطل محمد صادق السناوي، الذي قاد ملحمة اسطورية ضد العناصر الحوثية الإرهابية في مديرية ماوية بمحافظة تعز"

وقالت وكالة "سبأ" الحكومية إن رئيس مجلس القيادة أجرى اتصالات بمحافظ محافظة تعز نبيل شمسان، ومدير مديرية ماوية عبدالجبار الصراري، "لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لإقامة مراسم عزاء، وتغطية إعلامية لائقة بتضحيات الشهيد السناوي ورفاقه الابطال".
كما تضمنت توجيهات العليمي "منح عائلة الشهيد محمد صادق السناوي قطعة أرض، ومساعدة مالية لبناء منزل لها، إضافة الى التكفل بتكاليف مراسم العزاء، وصرف مساعدات أخرى لرفاقه الثلاثة الذين استشهدوا الى جانبه في الملحمة البطولية المشهودة، فضلاً عن اعتماد رواتب شهرية لهم جميعاً ضمن شهداء القوات المسلحة، والمقاومة الشعبية"..

وجاءت التوجيهات عقب وصول عائلة الشهيد السناوي الى مدينة تعز، استعداداً لإقامة مراسم العزاء المقررة الجمعة المقبلة، تقديراً لشجاعة هؤلاء الابطال، وتضحياتهم الجسيمة في معركة الشعب اليمني ضد مليشيا الحوثي الإرهابية على طريق استكمال استعادة مؤسسات الدولة، واسقاط الانقلاب المدعوم من النظام الإيراني".

وفي 11 مايو الجاري نفذت حملة حوثية بقيادة مسؤول التدخل السريع التابع للميليشيا في تعز ويدعى "أبو إيران"، على منطقة شرمان، بعزلة الخربة في مديرية ماوية للبحث عن المواطن، محمد صادق السناوي، والذي رفض تسليم نفسه وواجه عناصر الميليشيا، ما أدى الى مقتل وإصابة عدد من أفراد الحملة، قبل أن يسقط قتيلا.

والسناوي هو أحد أفراد قوات النجدة، وهو ممن واجه الميليشيا في حملتها على منطقة الحيمة في تعز قبل سنوات، ووقع في الأسر، قبل أن يُفرج عنه ضمن صفقة تبادل أسرى مع قوات الحكومة الشرعية.

https://alasimahonline.com/news.php?id=18391
مأرب.. وضع حجر الأساس لمشروع مدينة "الصبيح" السكنية للأيتام بمأرب بتمويل كويتي

شهدت محافظة مأرب اليوم الثلاثاء وضع حجر أساس مشروع مدينة الصبيح السكنية للأرامل والأيتام، بتمويل من جمعية إنسان الكويتية، وتنفيذ مؤسسة كافل الانسانية التنموية الخيرية.

ووضع حجر الأساس وكيل محافظة مأرب للشؤون الإدارية "عبدالله الباكري، الذي ثمن التدخلات الإنسانية الكويتية ووقوف الكويت حكومة وشعبا إلى جانب إخوانهم في اليمن في هذه الظروف الاستثنائية والصعبة.

ولفت أن المساعدات الكويتية أغلبها تأتي ضمن المشاريع المستدامة والتنموية الإنسانية، إلى جانب المساعدات الطارئة، وخاصة في جانب الإيواء للنازحين والأشد ضعفا في المجتمع بمساكن أكثر استدامة ومقاومة لعوامل التغيرات المناخية.

هذا ويتكون المشروع الذي سينفذ في مخيم الجفينة للنازحين "جنوبي مدينة مأرب"، من 28 وحدة سكنية مسلحة، مع ملحقاتها الخدمية.

كما أن كل وحدة تتكون من غرفتين ومطبخ وحمام بمساحة 45متراً مربعا، وتبلغ المساحة الإجمالية للقرية 6 آلاف متر مربع، بتكلفة قدرها مليون ريال سعودي.

https://alasimahonline.com/news.php?id=18392
رابطة أمهات المختطفين تدين استمرار اختطاف الحوثيين لـ5 من البهائيين

أدانت رابطة أمهات المختطفين، اليوم الثلاثاء، استمرار اختطاف خمسة أشخاص من الطائفة البهائية في اليمن من قبل مليشيا الحوثي منذ عام.

وقالت "الربطة" في بيان، نشر على موقعها في الإنترنت "إنّ استمرار احتجاز هؤلاء الأفراد يشكل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان، ويتعارض مع المبادئ الأساسية للعدالة والكرامة الإنسانية".

وأضافت رابطة أمهات المختطفين في البيان، "إننا وإذ نستنكر بشدة هذه الانتهاكات الجسيمة بدءاً بالاختطاف وظروف الاحتجاز السيئة إلى عدم الإفراج عنهم".

وحمّلت الحوثيين المسؤولية الكاملة عن سلامتهم وحياتهم. مؤكدةً أنّ الحرية الدينية وحرية الفكر والاعتقاد هي حقوق أساسية مكفولة في كافة المواثيق والمعاهدات الدولية لحقوق الإنسان، ومن واجب جميع الأطراف الالتزام بها.

وناشدت الرابطة، المجتمع الدولي، ومنظمات حقوق الإنسان، والهيئات الأممية، لمواصلة الضغط على الحوثيين لوقف هذه الانتهاكات وضمان سلامة وحرية جميع المختطفين، والعمل معاً لتحقيق العدالة وضمان حقوق الإنسان للجميع.

وطالبت بتحقيق دولي يكشف ظروف اختطاف واحتجاز البهائيين وجميع المختطفين وما يمارس من انتهاكات في حقهم وجميع المختطفين، وتقديم الجناة إلى العدالة لضمان عدم تكرار مثل هذه الانتهاكات التي لا تنتهي.

https://alasimahonline.com/news.php?id=18393
في جريمة جديدة بشعة.. "شاب" في صنعاء يتعرض للاختطاف والتعذيب الوحشي على يد مشرف حوثي

العاصمة أونلاين/ خاص

تعيش أسرة "الشاب" "صابر صالح محمد الشمهاني" في العاصمة صنعاء، على أمل أن يتعافي من الجروح في جسده التي تعرض لها طيلة أيام في سجن غير قانوني يتبع مشرف حوثي في مديرية بني حشيش، بمحافظة صنعاء.

ما الذي حصل لـ "صابر"؟
"ما زال المجرم طليقاً" وهو المشرف الحوثي المدعو "أبو مطلق، محمد خالد معيض القسامي" الذي جرب كل أصناف الضرب والتعذيب على جسد "صابر" بعد أن مارس بحقه جرائم الاختطاف والإخفاء.

أحد أقرباء الشاب "صابر صالح"، قال لـ"العاصمة أونلاين" إن تعذيبه تم في مديرية بني حشيش، الذي كان يذهب إليها مع أحد كبار بائعي القات، حيث يعمل معه في تقطيف "القات" أي مبزغ، لكنه في 27 رمضان الماضي، لم يعد إلى منزله في حي المطار بصنعاء.

وأضاف "أنه حين أكمل عمله في تقطيف القات، لم يدرك من كان يعمل معهم، فاضطر البحث عن سيارة، أو باص لكي يعود إلى صنعاء، وأثناء انتظار السيارة في الخط الأسفلتي، في عزلة الشعاب تفاجأ بمشرف الحوثيين في المنطقة المدعو محمد خالد القسامي (أبو مطلق) والذي أخذ يحقق معه، وأنه أتى لسرقة القات، ورغم محاولة الشاب صابر التوضيح له وأنه يعمل مع بائع القات الذي يدعي " " إلا أنه بدأ في ضربه، واستطاع أن يفر منه، ومع ذلك ظل المشرف الحوثي ومن معه يلاحقونه بضرب الرصاص وفق المصدر.

وأشار أن صابر أثناء فراره وصل إلى مسجد في قرية قريبة، وصله وهو يلهث وجسده كله إصابات جراء الضرب المبرح الذي تعرض له وبعد أن شرح للمتواجدين ما مر به، أوصلوه إلى قسم الشرطة والذي وجدوا فيه المشرف الأمني الحوثي أبو مطلق بانتظاره، وأول ما رأه أخذ يرتجف أكثر وطلب منهم إعادته لأنه هو من ضربه.

لم يستطع المتواجدون إقناع المشرف، كونه أصر على أنه سارق للقات، واقتاده مع أفراده إلى إحدى "الغرف" البعيدة عن القرية، وتناوب على جسده خمسة مسلحين بالضرب بكل الوسائل منها "مواسير" حديدية وفق ما تحدث الشاب لأسرته فيما بعد.

تعذيب وحشي
المصادر أضافت أنه بعد أيام استطاعت الأسرة إيجاد نجلها "صابر" بعد أن وصل والده إلى بني حشيش بحثاً عنه، ودله مواطنون على أن المشرف الأمني يحتجز "شاباً" وبعد تفاوض مع أبو مطلق، تم أخذه إلى أحد مستشفيات صنعاء وهو في حالة يرثى لها.

وأِشارت أن الأب حين وصل إلى المكان سمع تأوهات صابر، الذي نال منه المسلحون، وعذبوه في سائر جسده.

وقالت إن والد الشاب تمكن بمساعدة آخرين من التبليغ بالجريمة، لدى الشرطة، والتي أوقفت ثلاثة ممن كانوا مع المشرفي الأمني الحوثي الذي لم يزل طليقاً، بل لم يأت إلى أي قسم شرطة، كما أنه لم يستجب للنيابة لأخذ أقواله حتى الآن.

وأشارت أن (أبو مطلق) نتيجة علاقاته نجح في الإفراج عن الثلاثة المرافقين وممن شاركوا في ضرب الشاب صابر، وحررت لهم ضمانات كون الجريمة بزعم الحوثيين "غير جسيمة".

واستنكرت الأسرة الأمر، متسائلة، هل تعذيب نجلها وإطلاق النار عليه واختطافه وإخفاؤه في مكان مجهول لا يعد جريمة مطالبة بالاقتصاص من الجناة، جميعهم بما فيهم مشرف الحوثيين.

https://alasimahonline.com/news.php?id=18399
Forwarded from مأرب برس
عاجل | القيادة الوسطى الأمريكية: دمرنا منصتي إطلاق صواريخ في منطقة خاضعة للحوثيين في #اليمن

#مأرب_برس
Forwarded from مأرب برس
عاجل | القيادة الوسطى الأمريكية: الحوثيون أطلقوا الثلاثاء صاروخين مضادين للسفن فوق البحر الأحمر دون إصابات أو أضرار

#مأرب_برس
Forwarded from مأرب برس
#عاجل | جيش الاحتلال يعلن رسمياً مقتل جنديين متأثرين بإصابتهما في عملية دهس قرب نابلس.
#مأرب_برس
2024/09/30 13:24:12
Back to Top
HTML Embed Code: