البراعة في تجاوز الحزن موهبة، حيث أنك تكتب وتقرأ وتحلم وترسم وتصلي... وهناك آخر لا يفعل شيء حيال حزنه غير أنه يعيشه، يعيشه كاملاً
”لا يمكن أن تهزم شخصًا يعرف كيف يتجدد، كيف يجد الدهشة والحب في ذاته أولًا، من يعرف قدراته وقدره يعرف كيف ينجو من الهزائم“
"من المخيف عدم القدرة على استعادة الأشياء التي لم نشعر بقيمتها إلا بعد فوات الأوان. نصيبنا من الاستيقاظ المتأخر هو مشاهدتها تبتعد فقط".
"يراكَ اللهُ تُسئ الاختيار، فيصيبكَ بالحِيرة، ثُم يسوقكَ إلى شئٍ لم يخطُر بِبالك، فيكونُ الأمرُ صوابًا لك، ثُم يُرضيكَ ويُرضي قلبكَ بهِ لإنَّه الله."
من الحاجات اللي إكتشفتها في الفترة الأخيرة إن الكلام في التليفونات و الشات و الحاجات دي كلها مهما كانت مفيدة للعلاقات و بتقربنا من بعض إلا إنه مافيش شئ في الدُنيا بيعادل النظرة !!
حرفياً مافيش أحلى و أجمل إنك تبقى قاعد قدام الشخص اللي بتحبه و تشوف طريقة كلامه و حركة إيديه و هو بيشرحلك حاجة و إبتسامته اللطيفة لما تقوله كلمه حلوة و ضحكته العفوية لما يحصل موقف يضحك ، نظرته ليك و عيونه و هي بترمش ، حتى السكوت نفسه بيبقى له طعم تاني .. كلها حاجات ماتتعوضش مهما التكنولوجيا أتقدمت .
حرفياً مافيش أحلى و أجمل إنك تبقى قاعد قدام الشخص اللي بتحبه و تشوف طريقة كلامه و حركة إيديه و هو بيشرحلك حاجة و إبتسامته اللطيفة لما تقوله كلمه حلوة و ضحكته العفوية لما يحصل موقف يضحك ، نظرته ليك و عيونه و هي بترمش ، حتى السكوت نفسه بيبقى له طعم تاني .. كلها حاجات ماتتعوضش مهما التكنولوجيا أتقدمت .