Forwarded from °•°🍂رسائل مهمله¹⁹⁹⁶°•°. (LuFfY_KiNg_👑)
• أَتعرِفُ يَاصَدِيقِي :
السُّكُوتُ لَيسَ دَائِمًا عَلامَةُ الرِّضَا
إِنَّهُ أَحيَانًا عَلامَةُ الخَيبَة؛
عَلامَةُ الإِحبَاطِ وَانتِهَاءَ مَخزُونِ
الأَمَل .. هُوَ عَلامَةُ الصَّدمَة
التِي قَتَلت شَيئًا بِداخِلِ الإِنسَان
صَدِّقنِي لَو دَخَلت إِلَىٰ نَفسِ ذَلِك
الإِنسَان الذِي أَطبَقَ السُّكُوتُ
عَلَىٰ صَدرِه .. سَتَجِدُ أَنَّهُ فِعلاً
لا شَيءَ يُحكىٰ ..
السُّكُوتُ لَيسَ دَائِمًا عَلامَةُ الرِّضَا
إِنَّهُ أَحيَانًا عَلامَةُ الخَيبَة؛
عَلامَةُ الإِحبَاطِ وَانتِهَاءَ مَخزُونِ
الأَمَل .. هُوَ عَلامَةُ الصَّدمَة
التِي قَتَلت شَيئًا بِداخِلِ الإِنسَان
صَدِّقنِي لَو دَخَلت إِلَىٰ نَفسِ ذَلِك
الإِنسَان الذِي أَطبَقَ السُّكُوتُ
عَلَىٰ صَدرِه .. سَتَجِدُ أَنَّهُ فِعلاً
لا شَيءَ يُحكىٰ ..
" مِن حُسن قوامة الرجل أن يعلمَ أنَّ المرأةَ لا تعني كُلّ ما تقول "❤️
جميل الكلام ✨🔔 pinned «" مِن حُسن قوامة الرجل أن يعلمَ أنَّ المرأةَ لا تعني كُلّ ما تقول "❤️»
" إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا "
أَستَوحِشُ لهُ
أَي أُحِسُّ بِالوحشَة لِفراقِه
ومَعنَى كَلمة -وحشَة- بِاللغَةِ العَربيَّة:
" الانقِطَاعُ والبُعدُ عَن المَودَّات "
مَن يُخبِرُكَ بِها يَعني أنَّهُ لم يأنَس بِشيءٍ مِن بَعدك.
أَي أُحِسُّ بِالوحشَة لِفراقِه
ومَعنَى كَلمة -وحشَة- بِاللغَةِ العَربيَّة:
" الانقِطَاعُ والبُعدُ عَن المَودَّات "
مَن يُخبِرُكَ بِها يَعني أنَّهُ لم يأنَس بِشيءٍ مِن بَعدك.
شرطك الوحيد لتقبل أي علاقة؛
" لِين الطرف الآخر. "
فَوالله ما رأيت أحدًا ليّنا ويبغض، وما رأيته يحقد، أو يظن ظن سوءٍ، أو يهدد ويندب.
كون صديقك أو خطيبك أو زوجك ليّنا، يعني أن نصف الطريق قد اجتزته دون همٍ، دون أفكارٍ أو تساؤلات مثل (كيف يرانا؟)، (ماذا ظن؟).
والنصف الآخر يكمن فيكَ، فإن رأيت في نفسك همًا، فلا تسترسل به وَقف، دعْ وداعته وطِيبته تبردك من نار فكرك، وتداوي داءك الذي أُصِبتَ. فإن أصلحك بِاللين الذي فيه، فلا تبخل بالإصلاحِ.
فَالرفيق اللين أولًا وآخرًا وقبلًا وبعدًا.
-
" لِين الطرف الآخر. "
فَوالله ما رأيت أحدًا ليّنا ويبغض، وما رأيته يحقد، أو يظن ظن سوءٍ، أو يهدد ويندب.
كون صديقك أو خطيبك أو زوجك ليّنا، يعني أن نصف الطريق قد اجتزته دون همٍ، دون أفكارٍ أو تساؤلات مثل (كيف يرانا؟)، (ماذا ظن؟).
والنصف الآخر يكمن فيكَ، فإن رأيت في نفسك همًا، فلا تسترسل به وَقف، دعْ وداعته وطِيبته تبردك من نار فكرك، وتداوي داءك الذي أُصِبتَ. فإن أصلحك بِاللين الذي فيه، فلا تبخل بالإصلاحِ.
فَالرفيق اللين أولًا وآخرًا وقبلًا وبعدًا.
-