”إن ما يبحث عنه العاقلون في العلاقات ليس خلوها من المشكلات ولا ورديّتها الأبدية، وإنما الأمان الذي حين يحل اختلاف أو خلاف لم تخشَ فيه انتهاء الود ولا انقطاع الوصل ولا فجر الخصومة؛ وحبيبك ليس من أحببته، وإنما من أمِنته"
«والأصلُ في الصديق أن يكون مثال القلب، فتحاوره كما تُحاور قلبك؛ بلا تحفظ ولا احتراس»
" إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا "
صلىٰ عليكَ الذي أولاكَ منزلةٍ
بينَ النبيينَ لم تدرك بحسبانِ
و الآلِ والصحبِ و الأتباع ما سجعتْ
وُرْقُ الحمامَ على خوطٍ وأغصانِ
و خصَّ طيبةَ و البيتَ الحرام بِمَا
يرضي الأحبةَ من جودٍ و إحسانِ
ﷺﷺﷺﷺﷺ
بينَ النبيينَ لم تدرك بحسبانِ
و الآلِ والصحبِ و الأتباع ما سجعتْ
وُرْقُ الحمامَ على خوطٍ وأغصانِ
و خصَّ طيبةَ و البيتَ الحرام بِمَا
يرضي الأحبةَ من جودٍ و إحسانِ
ﷺﷺﷺﷺﷺ
" تمنيت أن يكون لي نصيبٌ من أحلامي ،
او أن يرتاح قلبي من الركض ،
ولو لمره واحده في حياتي "
او أن يرتاح قلبي من الركض ،
ولو لمره واحده في حياتي "