Telegram Web Link
سَيخرج يوماً شخصاً مِن وسط هذهِ الحشود ويُحبّك بشَكلٍ لائق ، بشكلٍ صحيح وبالطريقةِ التي تُفضل أن تُحب بها 🫂🩵.
-كُل إنْسان لهُ طلٌةٌ تُشبه قلٌبه .
‏لقد زرعوا فينا خذلانًا نخشى بعده كلّ يد تمتد إلينا وإن كانت صادقة.
عَادَ الشِّتَاءُ وَأنتَ وَحدَك.
بلشت اتخطى وأحب نفسي واوصل مرحلة اللامُبالاه !
مثل وكأنك تثق بالنآس ؛ لكِن لآتثق بهم
طول ما انت مش مكان المُبتلي ..
فتأدب
تأدب
تأدب
تأدب واصمت
" لا تعاقبني بمن آذاك قبلي وتصبح قاسياً معي ، أنا أيضاً تأذيت وأبدو معك لطيفاً "
أفتقدكَ وأنا هادئ لا أقاتل هذهِ المرة .
ربما أكبر خطأ يرتكبه الإنسان في حق نفسه أن يكون مؤدبًا مع جميع الناس ..
🤷🏽‍♂
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
((مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ ، وَحُطَّتْ عَنْهُ عَشْرُ خَطِيئَاتٍ ، وَرُفِعَتْ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ))
‏إلهي هَل يَتُوه قلبي ، وأنتَ رَبهُ.
ما بين الصبر والرضا شعرة فمن فرق بينهما هنيئا له، أن تكون مبتلى ومهموما وحزينا، فأنت مجرد صابر فقط، إنما الرضا أن تكون في ذروة ألمك وهمك لكنك راض وتشعر أن في الأمر خير من الله لم يتكشف لك بعد.

‏يقول عمر بن الخطاب "إعلم أن الرضا هو خير الأمور كلها؛ فإن لم تستطع أن ترضى..فاصبر.🤍
••
لَعَلَّكَ  غَضْبانٌ .. وقَلبِي  غَافِلٌ!
سَلَامٌ عَلَى الدَّاريْنِ إنْ كُنْتَ رَاضِيَا.
مهما حدث ..
لا تكن الطرف المبادر أبدًا ..
أنا أريد لقلبك أن يظل هكذا دون أي معاناة ..
لا أملك أي انتصارات مدهشة، لكنني استطيع إدهاشك بهزائم خرجتُ منها حيًا .
الزَّعَل شرفٌ غالٍ، لا تُظهِره لكلِّ النَّاس، أتعرِف ما معنى أن تُظهِر زعلك لفردٍ ما؟ يعني أنَّه يهمُّك إلى حدٍّ أنَّه تَسبَّب في تكدير صَفوك، الزَّعل حالة غالية لا تُظهرها إلَّا لغالٍ، لكن إيَّاك وإطالة مدَّته، فإنَّه إن طالَ زالتْ مَعه الألفة، وماتتِ الرَّغبة، وفَتَرَ الوِصَال!
‏بِاللهِ، كَيْفَ يَنَامُ مَن فِي قَلْبِهِ..
مِن شِدَّةِ الْأَحْزَانِ نَارٌ تَشْتَعِلُ؟!

يَشْكُو النَّوَىٰ، وَالدَّمعُ مِلءُ عُيُونِهِ،
وَجِرَاحُهُ فِي قَلْبِهِ لَم تَنْدَمِلُ!
قالَ إسحاق:

كنتُ أزورُ العبَّاس بن الحسَن، فتأخَّرتُ عنهُ مدَّةً مديدةً،

فقالَ لي:

أَذقتنَا نَفسك، فلمَّا استعذبنَاك لَفظتَنا!
2024/09/30 22:28:02
Back to Top
HTML Embed Code: