ولانه اخر يوم في العيد🫣🫣

الحُب دعاءِ
وانتَ دائما بين دعِواتي 🤍.

لا تبررون دايماً الأن بـساطة راح يطلعوكم غلط وَ هم الـ صح في سبيل قبح أفعالهم بأعذار اقبح خلوا نَفسكم عزيزة وَلا تسمحون لأي شخص يفرط بيكم دايماً

عموماً.. رجعنا كل شخص لحجمه الطبيعي وسطحنا العلاقات وبطلنا أساليب التعمق والميانه وماسوينا الا الواجب ..

يَبتلي
اللّٰه العبد بأحِب الناس إليه
ليعلمهُ ان البشر يتخلون
عـمن يحبـون
واللّٰه لا يتخلى عَمـن
يُحب
مَن تربية اللّٰه إليك
قـد يبتليك اللّٰه بالأذى
مَمن حولك حـتى
لا يتعلق قلبك بأحد
لا أم او أب ولا أخ ‏ولا صديق
فيتعلق قلبك بهِ وحده

يُخطئ القلب
مرّة ،
فيعاقبه العقل
سنين

أنا إنسانة واعية ، أدرك جيدًا ما يهمني وما يستحق تفكيري ، وصلت لمرحلة مِـن النضج جعلتني أفهم أنُ راحتي النفسية وعلاقتي بربي وأهلي والاهتمام بنفسي هَي مِـن أولوياتي العظمى ، لـم أعد أتمسك بما يؤذيني أو افكر كثيرًا فِي الرحيل مِـن لا فائدة مِـن وجودة فِـي حياتي ، أؤمن أنُ مِـن لا يضيف لي شيئًا ، فإن خروجة منها هَـو إضافة لراحتي ، أنا فخورة بهـذهِ القوة الهادئة داخلي ، بتلك الثقة التي تجعلني أترك ما لا يناسبني دون ضجيج ، وأمضي وانا اعلم انني استحق الأفضل دائمًا .

كم بقيتُ في ظلماتِ الليل مُنفردًا
أشكو إلى الله آلامًا ألاقيها
في الفؤادِ هُمومٌ كُنتُ أكتُمُهَا
و ما لِغيركَ يا رحمنُ أشكيها؟

تزاحَمتِ الدَّعواتُ يا رب..
و لم أعلم بأيِّها أَبدَأ

جلستُ في حضرَتِكَ مِراراً،
أُحاوِل صياغةَ عباراتٍ أَزِنُ فيها عُمقَ مشاعري
وأخفقتُ في ذلِك أيضاً...

وحدَها تنهيدةٌ أدرَكتُها وسطَ استسلامٍ تام...
ولكن،
يُعزّيني أنَّك تعلمُ ما لا أعلمُ كَيف أَبوحُ بِه..
يُعَزّيني أنَّكَ الله..
فأَهدأ.🩵

أنا مِن الأشخاص الذين لا يستطيعونَ أن يبوحوا عما يؤلمهم بسهولة، أحتاج لوقتٍ طويل كي أُخرج ما أكتمه مِن شعوري بالوجع، الصمتُ خياري الأول والأخير عندما تؤرقني الأشياء، أو يخذلني الأشخاص، أجاهد دائمًا لئلا يحمل أحدهم همي..
صدري شماعة الأحزان العالقة بداخلي، وقلبي مكتب البريد الذي لا يُرسل إليه أحد، وعيني البئر الذي لا يرى دموعه أحد، أفضِّلُ الصمت دائمًا، إن رأيت أنه ليس مِن الكلام أي جدوى، إن لم يُحَس وحده..

لدىَّ عقيدة راسخة أنَّ مَن يُحبني سيفهمني مِن صمتي، ومَن يُحبني لن يجعلني أبدًا في حضرته صامتًا.🖤

لا تستصغِر طاعة فإنَّك لا تدري بأي عمل تدخل الجنَّة!
‏
‏بكلمة طيِّبة، بصدقة، بحُسن الخلق، بإبتسامة
‏بقضاء حوائج النَّاس، بتلاوة آية من القرآن، بنصيحة
‏وهذه وصيَّة نبويَّة عظيمة!
‏قال النبي ﷺ: لا تحقرنَّ من المعروف شيئًا.

‏فبادر إلى أعمال الخير ولا تؤجِّلها؛ فلعلَّ بها نجاتك

بعد رمضان.. الشيطان راجع بهجمة شرسة!
عايز ينتقم من كل لحظة طاعة عشتها.

أول سلاح هيستخدمه؟ الشك في إخلاصك! هيقولك: "لو كنت صادق، ما كنتش ضعفت كده!"

إوعى تسمح لليأس يسيطر عليك. الفتور طبيعي، لكن الاستسلام كارثة.

ثبت لنفسك ورد يومي، حتى لو قليل، بس يكون ثابت.
قال تعالى: "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا".
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل"

كمل طريقك وما توقفش 🏃 👍

‏فكرة أن تصل أحبابكَ بالدُّعاء حَانية جدًا؛ أن تجعلهم في ودائع الرَّحمن؛ أن تُناجي اللّٰه لهم بجميلِ الدَّعوات في أيّ وقتٍ تشاء؛ الدُّعاء أقوى حبال الوصال؛ وأصدق بَراهين المَحبَّة.🤍

وتتلاشى المُستحيلات عند:
‏﴿إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾.

يارب

‏{وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ}

أحيانًا الإنسان يطرق أبواب الفرج كلّها ولا يجد أثرًا، ويغفل عن سبب واحد وهو من الأسباب التي ذُكرت في القرآن أنها من أسباب حصول الفرج ونيل الأماني والفتوح في الرزق،
ألا وهو: «كثرة الاستغفار»