Telegram Web Link
‏كان يعطي ردّات فعل مبالغة،
يرقص على أي أغنيـة،
يبدي الاهتمام بأي فكرة،
يضحك على أسخف نكتة..

لكن لو أمعنت النظر قليلًا،
لوجدته في الحقيقة يبذل جهدًا رهيب
ليشعر بأي شيء.
عندما يكون الإنسان تعيساً جداً جداً،
ينتبه بعمق لكل ما يجري حوله.
..
.
لا حنين هنا
ولا اي ذرة حزن
مات القلب الحساس
و هَرب الطفل الذي يبكي على كل شيء
ربما لم يهرب بشكلٍ واضح
لقد خطفوه مني
لم يعد يلمَحني احد
انا وحيداً هُنا
أُفتتَ قلبي الميت للنمل
لكي لا يتركني ايضاً

.
"

وفي النهاية سيبقى معك من يحبك ، وليس من تحب .


.
"

‏صرت اخافني
منذ بدأت أنصت طويلا للاخرين ولا أرد

.
"

كلما
تعثرت رئتي بدخان
اسعل ذكرى
و ابصق وجها و دما و صديق .

.
'

‏لقد لاحظت الناس
الذين يدعون أن كل شيء مُقدر،
وأننا لا نستطيع أن نفعل شيئا لتغييره،
أنهم ينظرون قبل عبورهم الشارع

.
"
حتى المرض يُصبح لذيذًا
عندما تعرف أن هناك أشخاصًا
ينتظرون شِفائك كما ينتظرون العيد

- دوستويفسكي
"
‏لم تعُد تهزني فكرة ..
أن "الأصدقاء" ضرورة لابُد منها ..
لأنني حتى الآن لم أجد " صديق " بوجه
واحد ولا حتى وجهان على الأقل .
.
"
لا تقلق
لن اكرهك!!
ولن اتحاشى الحديث عنك في مجالسهم
ولن أغير الطريق اذا ما جمعني يوما بك
ولن اتهرب من بقاياك
لن أهبك هذه الأهمية أبدا!!
‏عندما احب امرؤ القيس
لم يقل احبها ولكن قال:

رجل وما استسلمْتُ قَبلُ لفارسٍ
مالي أمام عيونها مستسلِمُ !؟

أأعودُ منتصِرا بكل معاركي
وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ !؟

أنا شاعرٌ ما أسعفتْه حروفه
الحبُّ من لغة المشاعر أعظمُ

لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها
لكنني في حبها أتلعثمُ !
عن صديقي
‏عن لحظةِ فراقنا التي لم تكن كما ظننت ،
فلم أُعانقكَ ولم تُعانقني ..
وحتى وداعكَ لم يكن لائقًا بثقلكَ في صدري ،
بل كما وكأنّ القدرَ هشّ عليك فجأةً ،
فـ طرتَ من عُمري .. !
في غيابك لازلت ابدع في الإنتظار ابتكر الطرق لكسب ود الرصيف وجدار غرفتي وأخسر أيامي بسعادة .
"
دخنت سجائر تكفي لأن أعود إلى سنه 2020 سجاره اخرى وسأمسك وجهك

.
"

أعتقد بأن الغفران قد يشمل كل شيء إلا الشيء الذي أثار شفقتك على نفسك.

.
Channel photo updated
"

لا تذهب بقدميك ، إلى من يراك دونه فتصغر بعينه ، واجعل انقطاعك عنه مقابل كبريائه ، فإن عزه النفس تضاهي حياة الملوك


.
"‏سيبقى في داخلي شيءٌ مِن هذا الضياع لِلأبد، شيءٌ ما لنّ يعودَ أبداً، سيبقى في داخِلي شيءٌ مبتور."

لورانس تارديو"
"
‏وَأموتُ مرارًا، وأَنا وَاحد.


- سركون بولص
2024/09/27 02:23:00
Back to Top
HTML Embed Code: