Telegram Web Link
"

‏لا تبصم لأحد بالعشّره أترک أصبعاً
لعلک تحتاج أن تعضّه ندماً !
"

أنا الشخص الذي يصل إلى عتبة الباب ثم يستدير
ويعود بخطى ثابتة لأنه شعر لا الوقت مناسب ولا الباب يستحق الطرق
"

اي كذبة اخترعت لنفسك حتئ استطعت النهوض من فراشك في هذا الصباح؟؟
"
أنا شخص بائس ..

لا أصلح الا أن أكون قاطع طريق ، أو شخص يركل العلب الفارغة في الطريق نفسه ..
"
عديني بأن لا تنسيني دفعة واحده،
أنسيني بالتدريج
اليوم صوتي غدا ضحكتي مايلي ذلك بريق عيناي،
أريد أن أتساقط من ذاكرتك كرذاذ المطر لا كجثة هامده.
انا جدا متعب يا أمي ..
‏عاجز عن الشعور بأي شيء بإستثناء شعور أني أفتقد المُتعة في كل ما أقوم به،
أعتقد أن هذه طريقة الحياة في إخباري بأني كبرت !
عليا أن أتعايش مع فكرة أنني قابل للترك وقابل للنسيان في كل مرة أظن انني مهم عند احدهم.
وقد تظن أنك منسي،
بينما أنت بالفعل منسي فلا تظن بعد الآن.
‏أنتظر الساعة الثامنة صباحاً دون ملل
وبشكل مستمر .. لأراك وأنت عجّل
تركض وحذائك بيديك لتركب سيارتك
وتذهب .. ومن بعدها أنام لأنتظر صباح
الغد.
وحيدٌ أنا في غيابك .. لا أحدٌ يلقي عليَّ التحية ..
منذ أن إفترقت عني و هي تنتظر إتصالي كي لا تجيب ..
وحيد أنا بدونك، كالسيجارة الأخيرة في علبة التبغ، لا يخلّصني من وحدتي سوى المحرقة
‏وأن أخبرتك أنك تجول ببالي وقت الظهيره الوقت الغثيث المُمل بنسبه لي وللعالم،بماذا ستجازيني؟
عندما فقدّ الأديب ﴿غابرييل ماركيز﴾
الذاكرة في آخر حياتهِ
قال لصاحبه عندما جلس بجانبهِ

أنا لا أعرفك و لكنّ أعرف أنيّ أحبك،
ربما قال أحدهم شيئاً وقع في قلبك للأبد، شيئاً عادياً جداً، لكنه في اللحظة المُناسبة.
ما أجمل أن تقضي ليلة مع شخص لا تعرفه ولا يعرفك
تجمعكما طاولةٌ ومقعدان وتتحدثان عن وجوهكما الضائعة ووجهكما الجديدة التي لا تليق بكما
2024/06/28 15:59:59
Back to Top
HTML Embed Code: