Telegram Web Link
من زِمان دياركم تشچّي الـ ظلام
وهل نثرنه إعيونه عليها نجوم
وأنت تدري
أطباعنه أطباع الـ حمام
من يتيه يظل علىٰ دياره يحوم


_ صاحب الضويري
هااي صــار سنـين بـارد محـد بملگــه جواني

لـ علي رشم
وهدنت روحي وكلت بيه گصب

كلهه صارت هور وٳمربيه الشلب

وشجرة الغار !!!!

التوﭼدني اعله طولي

تفرهدت مني بحجي ولاية حطب



،عبآس الغآلبي
Audio
لاتقرين فنجاني

_للرائع عقيل العرد
@nakut_haB
"ما رأيتُ شخصاً تنازلَ أكثر من اللازم إلا وتمَّ التّنازلَ عنهُ."

جبران خليل جبران🤍
اسئلوا عني ، حتى اثبت لنفسي بأني لست وحيد .
ﻳﻘﻮﻝ ﻛﺎﻧﻴﺘﻲ“

ﻟﻜﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﺿﺤﺎﻳﺎﻫﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺆﺛﺮ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﻌﻨﻒ . . ﺃﺣﻴﺎﻧًﺎ ﺃﻋﺘﻘﺪ ﺑﺄﻧﻲ ﺿﺤﻴﺔ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻛﻠﻬﺎ " .
"

بس انت عليك تصب العيون
وما صبت عگب عينك على احد


لـ صاحب الضويري
"

هواي وادم
راحت وردت اجت
وإنتَ عمداً ما اجيت إتزورنه

جن ولا هي عيونه لجلك عمت
من تخالط عيدنه وعاشورنه


صاحب الضويري
"

يا أحبائي ، أجتمعوا
ياكُل الأيام ، أجتمعوا ..

فأنا وحدي

مظفر النواب
"

لا صاحب يسئلك عن التحبه

ولا امك تزعلك لأن ماصليت

.
"

سيصل العالم الى زمن يمنع فيه الاذكياء من التفكير حتى لايسيئوا إلى الحمقى.


.
"

اليوم قد أتممت الثلاثين سنه ، يالهُ من عمر بائس ،

ثلاثون عاما وأنا أحدق بصمت على الأيام وهي تفر مني ، لا شيء يذكر ، لا أعلم الآن لماذا أشعر بأني قد عشت يوم واحد فقط ، كان يجب على ماحدث أن يكون يوما واحد لاثلاثون عام ،

اليوم هو أكثر الأيام رعبا ، كيف ساقنع عقلي بأن هذا الفراغ الذي كنت به كان ثلاثون عاما ،

ثلاثون عاماً ، لا أعلم لماذا اليوم أشعر بأني في أول يوم لي في هذه الدنيا ،


ثلاثون عاماً ، أشعر بأني قد خلعت قميصي لا أيام حياتي ،

الآن أنا أحاول اعادة المشاهد في ذاكرتي ، أحاول أن أتذكر الوجوه التي احببتها والتي كرهتها ،

وصلت بذاكرتي إلى أول ( انچب ) تلقيتها في حياتي ،
إلى أول كلمه ( فاشل) إلى كل الكلمات السيئة التي قيلت بحقي ، أنا أتذكر وجوه قائليها واساميهم ،

إذن لماذا لا اتذكر الآن وجوه وأسماء الذين ( قالوا الحب) ، اعتقد أن السبب في قائلي الحب لم يكونوا بمصداقية الحاقدين ،

أشعر بأني قد خلعت الثلاثين عاما كما اخلع حذائي ،

سأبدأ من جديد.
اليوم
أشاهد كتاباتي ألتي اضحكتني وأبكتك..
منذ أيام دعوتُ الى غرفة مكتبي مربّية أولادي (يوليا فاسيليفنا) لكي أدفع لها حسابها.
- قلت لها : اجلسي يا يوليا، هيّا نتحاسب. أنتِ في الغالب بحاجة إلى النقود ولكنك خجولة إلى درجة أنك لن تطلبيها بنفسك.
حسنًا! لقد اتفقنا على أن أدفع لك (ثلاثين روبلًا) في الشهر،
- قالت: أربعين!
- قلت: كلا…ثلاثين! هذا مُسجلٌ عندي، كنت دائما أدفع للمربيات (ثلاثين روبلًا)
- حسنًا!
- لقد عملتِ لدينا شهرين.
- قالت: شهرين وخمسة أيام.
- قلت: شهرين بالضبط، هذا مُسجلٌ عندي، إذن تستحقين (ستين روبلاً)،
نخصم منها تسعة أيام آحاد، فأنت لم تعلّمي الصغار في أيام الآحاد بل كنت تتنزهين معهم فقط، ثم ثلاثة أيام أعياد.
تضرج وجه (يوليا فاسيليفنا) وعبثت أصابعها بأهداب الفستان ولكن لم تنبس بكلمة!
واصلتُ…
- نخصم ثلاثة أعياد إذن فيصبح المجموع (اثنا عشر روبلًا)، وكان (كوليا) مريضًا أربعة أيام ولم يكن يدرس، كنت تدرّسين ل (فاريا) فقط، وثلاثة أيام كانت أسنانك تؤلمك فسمحتْ لك زوجتي بعدم التدريس بعد الغداء، إذن اثنا عشر زائد سبعة…تسعة عشر، نخصم، الباقي إذن (واحدًا وأربعون روبلًا)…مضبوط؟
- احمرَّت عين (يوليا فاسيليفنا) اليُسرى وامتلأت بالدمع، وارتعش ذقنها وسعلت بعصبية وتمخطت، ولكنها لم تنبس بكلمة!!!
- قلت: قبيل رأس السنة كسرتِ فنجاناً وطبقاً، نخصم (روبلين)،
الفنجان أغلى من ذلك فهو موروث، ولكن فليسامحك الله!! علينا العوض!! وبسبب تقصيرك تسلق (كوليا) الشجرة ومزق سترته، نخصم عشرة، وبسبب تقصيرك أيضا سرقتْ الخادمة من (فاريا) حذاءً، ومن واجبكِ أن ترعي كل شيء فأنتِ تتقاضين مرتباً! وهكذا نخصم أيضا خمسة، وفي 10 يناير أخذتِ مني (عشرة روبلات).
- همست (يوليا فاسيليفنا): لم آخذ!!
- قلت: ولكن ذلك مُسجلٌ عندي!!
- قالت: حسنًا، ليكن!
- واصلتُ: من واحد وأربعين نخصم سبعة وعشرين، الباقي: أربعة عشر روبلًا.
امتلأت عيناها الاثنتان بالدموع وظهرت حباتُ العرق على أنفها الطويل الجميل، يا للفتاة المسكينة!!
- قالت بصوت متهدج: أخذتُ مرةً واحدةً، أخذت من حرمكم (ثلاثة روبلات)…لم آخذ غيرها!
- قلت: حقا؟؟..انظري وانا لم أسجل ذلك!! نخصم من الأربعة عشر ثلاثة، الباقي أحد عشر ، ها هي نقودك يا عزيزتي!! ثلاثة…ثلاثة…ثلاثة…واحد…واحد، تفضلي.
ومددت لها (أحد عشر روبلاً)…
فتناولتها ووضعتها في جيبها بأصابع مرتعشة، وهمست: شكرًا!
انتفضتُ واقفاً واخذتُ أروح وأجيء في الغرفة واستولى عليّ الغضب
- سألتها : شكرًا على ماذا؟!!
- قالت : على النقود!
- قلت : يا للشيطان ولكني نهبتُك…سلبتُك!…لقد سرقتُ منك! فعلامَ تقولين شكرًا؟
- قالت: في أماكن أخرى لم يُعطوني شيئًا!
- قلت : لم يعطوكِ؟! أليس هذا غريبا؟! لقد مزحتُ معكِ، لقنتكِ درسًا قاسيًا!
سأعطيك نقودك (الثمانين روبلاً) كلها. ها هي في المظروف جهزتها لكِ!! ولكن.. هل يمكن أن تكوني عاجزةً إلى هذه الدرجة؟ لماذا لا تحتجِّين؟ لماذا تسكُتين؟ هل يمكن في هذه الدنيا ألاّ تكوني حادة الأنياب؟
هل يمكن ان تكوني مُغفلة إلى هذه الدرجة؟
- ابتسمَت بعجز ٍ، فقرأتُ على وجهها: “يمكن”!
- سألتُها الصفحَ عن هذا الدرس القاسي وسلمتُها - بدهشتها البالغة - (الثمانين روبلاً) كلها، فشكرتني بخجل وخرجت.
تطلعتُ في إثرها وفكّرتُ: ما أبشع أن تكون ضعيفًا في هذه الدنيا.




ـــ "المٌغفَّلة" لـِ : انطون تشيخوف
رحِيلك مجرد حلم،انتِ هُنا بداخلي،في دعواتي،واذكاري،رحِيلك جعل قلبيِ مَليء بِالعتمه لا يدخله النور منذُ رحِيلك ، جعل مني مسناً حزين،رحِيلك كان قدراً باكياً،يائساً ارهق قلبي،عندما رحِلتي،اصبحت سمائي مظلمه وأرضي باهته،اصحو كل يوم واتنهد واحادثكِ بِ دُعائي،عندما اشاهد اصدقاء يعانقون بعضاً،اضع يداي عَ عيناي الشاحبتان واشاهدك تحتضنيني،واعود مبتسم .
فيلم سيده الجنه كامل مترجم 👆👆
"


الـوكت عزكّ عليْة وما فِرشليّ وياك



_ محسن الخياط
2024/09/27 23:21:48
Back to Top
HTML Embed Code: