الفــرح طيف ونسيتــه وراح مـن بالي



عطا السعيدي
والله

كل أغانيك المفضلة حفظتها، أغنيها متظاهراً بعدم الإنتباه، لأرى سعادتك حين تقول: "حتى أنتِ تحبين هذه الأغنية!؟"
كلا، أنا أحبك أنت..

تيممتك سوالف خوف
وصليتك گمر ينزف علئ
امتون المناير ماي
وتداينتك نفس مصلوب
من وادم كله بيهاالسموم اسنين
ماشافت سراب افياي
سبحانه شكثرباراك رب التين
بده اشموسنه بنحرك
هيبة مستحه اتلكاك
يل البيك الترف شطين
باهلت الفلح والكاع
ماشتلو مثل صبرك
تسيوره ضمه عل النوك
سير ياشريج الهيل
تلكاني نعش متعوب
مر جم برزخ بروحي ولامريت
يل غنيتلك عمرين غيرالماعرفهن


حيدر الحمداني
بصوت محمد الأميري

من زِمان دياركم تشچّي الـ ظلام
وهل نثرنه إعيونه عليها نجوم
وأنت تدري
أطباعنه أطباع الـ حمام
من يتيه يظل علىٰ دياره يحوم

صاحب الضويري

"
ويلاه 💔

الله يفرج عنك

"

في مثل هذا اليوم " أتيت إلى هذه الدنيا.

"

كل شيءٌ في مُتناوِل يديّ الآن إلا يَديكِ

‏"
هل بيتُكِ باردٌ؟
سأضعُ شمسًا في مضروف؛ وأرسلها إليك. وضعي أنتِ نجمةً صغيرة، في كلمة،
وأرسليها إلى سمائي؛ أنا مظلمٌ جدًا".

"
بحاجه لمن يقول لي:
و إن كان العالَم يعتبرك عبئاً عليهِ ، فأنا كفيلٌ أن أتحملك و اعبائَك وَحدي..

"
أنا أُزهر أنا أسقط أنا أُكسِر
وقلبي دائمًا مُمطر
وأروي ثم لا أُروى ولا أذعُر
أُرتب درج أيامي وأذكر أنني أُذكر.

‌‎"مِن الظلم أن أبدو لكٓ قوياً.. فتعتقد أني أستحقّ الألم."

”‏
وأنت تقنعني أنَّ لا شيء يستحقُ البُكاء يا صَديقي ، كنتُ أرى في عينيكَ دموعاً.“

‏كان كلاً منا يرى في الآخر ضمادهُ

"
لقد انتهى كلُّ شيء..
وبقيَ ذلك الأسى الغريب الذي لا يعرفه سوى كنّاسي المسرح بعد خروج آخر الممثلين ,,!!

‏جارتي العقيمة ؛لم يقتلها الم التفكير
بحجم ما قتلتها المفرزه الطبية حين
كتبت على بيتها "لا يوجد أطفال".

‏عزيزي ألمنتحر؛ لا تترك رسالة إنتحار،
هذا أسلوب الستينات، إترك خلفك كارثة.

"

ان لم يكن لديك من يبكي ورائك،
يعني أنك ميت منذ زمن.

"
‏نحن الذين نجونا من الطوفان،
سيُخيفُنا الماءُ إلى الأبد.

أسف لأنني صفعتك .. لم يكن لدى مسدس

"
في معظم الأوقات؛
أسمع في داخل رأسي خطوات سريعة لشخص ما، في بلاد بعيدة يركض وهو يبكي !