'
أسبلتُ كفيّ في الوداعِ لأنني ..
ماتت يدي مِن كثرةِ التلويحِ
منذُ متى والشوقُ صارَ خطيئةً ؟
خطأٌ حنونٌ لاذَ بالتصحيحِ
هزّيتُ رأسيّ لا موافَقةً كما ..
رأسُ السنابلِ عِنوةً في الريحِ
يا ليتكَ يا قلبُ تحكي صراحةً ..
يشقى الذي يرتاحُ في التلميح
_ايهاب عيال
أسبلتُ كفيّ في الوداعِ لأنني ..
ماتت يدي مِن كثرةِ التلويحِ
منذُ متى والشوقُ صارَ خطيئةً ؟
خطأٌ حنونٌ لاذَ بالتصحيحِ
هزّيتُ رأسيّ لا موافَقةً كما ..
رأسُ السنابلِ عِنوةً في الريحِ
يا ليتكَ يا قلبُ تحكي صراحةً ..
يشقى الذي يرتاحُ في التلميح
_ايهاب عيال
“هل حدث وأن ارسلت شيئاً واغلقت هاتفك بسرعة لأنك خائف؟ خائف جداً من الرد؟”
كان يحب أن يُريها لوحات جميلة، أفلاماً جميلة وأشياء جميلة، لأنه لم يكن جميلاً .
"ستكتشفُ فيما بعد أن كل الجهد الذي بذلته لإنكار شعورٍ ما!، كان مجرّد إثباتٍ لوجوده"..
أعتقد أننا سنبقى هكذا طوال العمر نكتب ويقرأ كل اللذين لا يعنيهم الأمر.
إن ضاقت عليك الأرض وضاقت عليك نفسك ..
تأكد ان غدا اجمل لن يأتي
انتحر ..."
تأكد ان غدا اجمل لن يأتي
انتحر ..."
'
أنا بالفعل سجين في وحدتي ، وقلبي ، وعقلي ، وروحي ، وحتى في حجرتي ،
وعندما علموا أهلي بذلك هرولوا نحوي مسرعين، لاللزياره او النجده ، وانما ليكونوا مأمورين السجن .
_ علاء الدره
أنا بالفعل سجين في وحدتي ، وقلبي ، وعقلي ، وروحي ، وحتى في حجرتي ،
وعندما علموا أهلي بذلك هرولوا نحوي مسرعين، لاللزياره او النجده ، وانما ليكونوا مأمورين السجن .
_ علاء الدره
"
الذين انتحروا بقطع شرايينهم
كانوا يحاولون فك أغلالهم
والنجاة بأنفسهم
الذين انتحروا بقطع شرايينهم
كانوا يحاولون فك أغلالهم
والنجاة بأنفسهم
"
وأن أخبرتك أنك تجول ببالي وقت الظهيره الوقت الغثيث المُمل بنسبه لي وللعالم،
بماذا ستجازيني؟
وأن أخبرتك أنك تجول ببالي وقت الظهيره الوقت الغثيث المُمل بنسبه لي وللعالم،
بماذا ستجازيني؟
لتكن سعيدًا، يا حبيبي، سأهتم أنا بالأحزان.. يعرف قلبي الشقاء، لن ينفجر أبدًا.
"
ولأن روحك قريبة من روحي أنا أعلم علم اليقين أن كل ماتفكر فيه يمر من ذهني.
_ جلال الدين الرومي.
ولأن روحك قريبة من روحي أنا أعلم علم اليقين أن كل ماتفكر فيه يمر من ذهني.
_ جلال الدين الرومي.
"
عليا أن أتعايش مع فكرة أنني قابل للترك وقابل للنسيان في كل مرة أظن انني مهم عند احدهم.
عليا أن أتعايش مع فكرة أنني قابل للترك وقابل للنسيان في كل مرة أظن انني مهم عند احدهم.